تعود بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد فترة من التوقف بسبب العطلة الشتوية، بمباريات قوية في دور الـ16، وهي الجولة التي سيكلف الخطأ فيها الكثير، إذ
ستشهد البطولة مواجهة جديدة بين تشيلسي وباريس سان جيرمان إضافة إلى المباراة الأولى للفرنسي زين الدين زيدان بصفته مدربا لريال مدريد، وتقام مباريات هذا الدور خلال الأسبوع الجاري والقادم، حيث ستنطلق اليوم بموقعة «حديقة الأمراء» بين باريس سان جيرمان وتشيلسي التي تحمل طابعا ثأريا للبلوز، عندما خرج على يد الفريق الباريسي في الموسم الماضي من الدور ذاته بالتعادل ذهابا وإيابا (1-1 و2-2) بأفضلية الهدف خارج الأرض.
ويأمل الفريق اللندني في مواصلة مشواره الناجح في البطولة لتعويض خيبة الأمل المحلية بابتعاده عن المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الذي يحمل لقبه هذا الموسم وهو ما دفع الإدارة لإقالة البرتغالي جوزيه مورينيو والاستعانة بخدمات الهولندي جوس هيدينك.
في المقابل، يبحث رجال المدرب لوران بلان عن تواجد جديد في ربع النهائي متسلحين بمعنويات كبيرة، بعد انفرادهم بصدارة ترتيب الليغا، وبفارق كبير عن أقرب منافسيهم، والمضي قدما بثبات نحو اللقب المحلي الرابع على التوالي.
ولم يخسر الفريق العاصمي على ملعبه منذ 37 مباراة، عندما خسر في العام الماضي أمام البلاوغرانا في دور ربع النهائي بنتيجة (1-3).
وفي المباراة الأخرى، سيحل زينيت سان بطرسبرج الروسي ضيفا ثقيلا على ملعب «النور» معقل بنفيكا البرتغالي، في مباراة يأمل خلالها «نسور» العاصمة البرتغالية في الانقضاض على منافسهم الغائب عن نسق المباريات في الفترة الأخيرة بداعي العطلة الشتوية الطويلة في روسيا.
وتتسلح كتيبة زينيت بثلاثة لاعبين سابقين في صفوف بنفيكا وهم البلجيكي أليكس فيتسل والإسباني خابي جارسيا والأرجنتيني زيكييل جاراي.
في مباريات الغد يشد ريال مدريد الرحال للعاصمة الإيطالية لمواجهة روما على ملعب «الأوليمبيكو» واضعا نصب عينيه الخروج بنتيجة كبيرة تعينه خلال مباراة العودة على ملعبه «سنتياغو برنابيو» لمواصلة المشوار نحو لقبه الـ11.
وستشهد هذه الموقعة حدثا خاصا للفرنسي زين الدين زيدان كونها المواجهة الأولى له في البطولة الأعرق في القارة العجوز من على مقعد المدير الفني، وليس داخل المستطيل الأخضر، ويبحث الميرينغي عن مقعد له في الدور ربع النهائي للموسم السادس على التوالي.
في المقابل، يأمل «الغيلاروسي» في مواصلة الانتفاضة التي حققها أخيرا تحت قيادة المدرب المخضرم لوتشانو سباليتي لتعويض بداية الموسم الباهتة والنتائج الكارثية للفريق على يد سلفه الفرنسي رودي غارسيا، طامعا في التأهل للدور المقبل للمرة الأولى منذ عام 2008.
ويلتقي الفريقان وجها لوجه للمرة التاسعة في البطولة، حيث فاز الملكي بأربع مواجهات مقابل ثلاث لروما بينما انتهت مباراة واحدة بالتعادل، ويخوض الميرينغي اللقاء مفتقدا لخدمات الثنائي الجناح الويلزي جاريث بيل والبرازيلي مارسيلو، الظهير الأيسر.
وفي آخر المواجهات يستضيف غنت البلجيكي نظيره فولفسبورغ الألماني في مواجهة متكافئة بين الطرفين، وتقام باقي مباريات الدور الأسبوع القادم بمواجهتين ناريتين يوم الثلاثاء 23 فبراير الجاري، حيث سيحل برشلونة حامل اللقب ضيفا على آرسنال، بينما سيستضيف يوفنتوس نظيره بايرن ميونخ.
وفي مباراتي الأربعاء، سيغادر أتلتيكو مدريد للأراضي الهولندية لمواجهة أيندهوفن، فيما سيحل مانشستر سيتي ضيفا على دينامو كييف الأوكراني في لقاء سهل نظريا للفريق الإنجليزي.
ستشهد البطولة مواجهة جديدة بين تشيلسي وباريس سان جيرمان إضافة إلى المباراة الأولى للفرنسي زين الدين زيدان بصفته مدربا لريال مدريد، وتقام مباريات هذا الدور خلال الأسبوع الجاري والقادم، حيث ستنطلق اليوم بموقعة «حديقة الأمراء» بين باريس سان جيرمان وتشيلسي التي تحمل طابعا ثأريا للبلوز، عندما خرج على يد الفريق الباريسي في الموسم الماضي من الدور ذاته بالتعادل ذهابا وإيابا (1-1 و2-2) بأفضلية الهدف خارج الأرض.
ويأمل الفريق اللندني في مواصلة مشواره الناجح في البطولة لتعويض خيبة الأمل المحلية بابتعاده عن المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الذي يحمل لقبه هذا الموسم وهو ما دفع الإدارة لإقالة البرتغالي جوزيه مورينيو والاستعانة بخدمات الهولندي جوس هيدينك.
في المقابل، يبحث رجال المدرب لوران بلان عن تواجد جديد في ربع النهائي متسلحين بمعنويات كبيرة، بعد انفرادهم بصدارة ترتيب الليغا، وبفارق كبير عن أقرب منافسيهم، والمضي قدما بثبات نحو اللقب المحلي الرابع على التوالي.
ولم يخسر الفريق العاصمي على ملعبه منذ 37 مباراة، عندما خسر في العام الماضي أمام البلاوغرانا في دور ربع النهائي بنتيجة (1-3).
وفي المباراة الأخرى، سيحل زينيت سان بطرسبرج الروسي ضيفا ثقيلا على ملعب «النور» معقل بنفيكا البرتغالي، في مباراة يأمل خلالها «نسور» العاصمة البرتغالية في الانقضاض على منافسهم الغائب عن نسق المباريات في الفترة الأخيرة بداعي العطلة الشتوية الطويلة في روسيا.
وتتسلح كتيبة زينيت بثلاثة لاعبين سابقين في صفوف بنفيكا وهم البلجيكي أليكس فيتسل والإسباني خابي جارسيا والأرجنتيني زيكييل جاراي.
في مباريات الغد يشد ريال مدريد الرحال للعاصمة الإيطالية لمواجهة روما على ملعب «الأوليمبيكو» واضعا نصب عينيه الخروج بنتيجة كبيرة تعينه خلال مباراة العودة على ملعبه «سنتياغو برنابيو» لمواصلة المشوار نحو لقبه الـ11.
وستشهد هذه الموقعة حدثا خاصا للفرنسي زين الدين زيدان كونها المواجهة الأولى له في البطولة الأعرق في القارة العجوز من على مقعد المدير الفني، وليس داخل المستطيل الأخضر، ويبحث الميرينغي عن مقعد له في الدور ربع النهائي للموسم السادس على التوالي.
في المقابل، يأمل «الغيلاروسي» في مواصلة الانتفاضة التي حققها أخيرا تحت قيادة المدرب المخضرم لوتشانو سباليتي لتعويض بداية الموسم الباهتة والنتائج الكارثية للفريق على يد سلفه الفرنسي رودي غارسيا، طامعا في التأهل للدور المقبل للمرة الأولى منذ عام 2008.
ويلتقي الفريقان وجها لوجه للمرة التاسعة في البطولة، حيث فاز الملكي بأربع مواجهات مقابل ثلاث لروما بينما انتهت مباراة واحدة بالتعادل، ويخوض الميرينغي اللقاء مفتقدا لخدمات الثنائي الجناح الويلزي جاريث بيل والبرازيلي مارسيلو، الظهير الأيسر.
وفي آخر المواجهات يستضيف غنت البلجيكي نظيره فولفسبورغ الألماني في مواجهة متكافئة بين الطرفين، وتقام باقي مباريات الدور الأسبوع القادم بمواجهتين ناريتين يوم الثلاثاء 23 فبراير الجاري، حيث سيحل برشلونة حامل اللقب ضيفا على آرسنال، بينما سيستضيف يوفنتوس نظيره بايرن ميونخ.
وفي مباراتي الأربعاء، سيغادر أتلتيكو مدريد للأراضي الهولندية لمواجهة أيندهوفن، فيما سيحل مانشستر سيتي ضيفا على دينامو كييف الأوكراني في لقاء سهل نظريا للفريق الإنجليزي.