رصدت «عكاظ» آثار مقتل الطالب عبدالله محمد سويدي تحت شجرة في حوش يقع على بعد أمتار من منزل جده في إسكان أحد المسارحة.
وحسب المشرف على الإسكان علي محمد نامس، فإن الجثة ظلت في الموقع حتى قبيل صلاة العشاء أمس الأول، حيث لم يعرف أحد بالجريمة إلا عندما سلم الجاني نفسه إلى الجهات الأمنية بعد ساعات من إزهاق روح ابنه.
وعلمت «عكاظ» أن الجاني خرج من السجن بعد مرور تسعة أعوام على حكم بالقصاص صدر بحقه، لإقدامه على قتل عمه دهسا بسيارة. إذ تنازل أصحاب الدم مقابل دية قدرها نصف مليون ريال دفع منها 120 ألفا وأعطي مهلة بكفالة شقيقه لتسديد باقي الدية.
وحسب المشرف على الإسكان علي محمد نامس، فإن الجثة ظلت في الموقع حتى قبيل صلاة العشاء أمس الأول، حيث لم يعرف أحد بالجريمة إلا عندما سلم الجاني نفسه إلى الجهات الأمنية بعد ساعات من إزهاق روح ابنه.
وعلمت «عكاظ» أن الجاني خرج من السجن بعد مرور تسعة أعوام على حكم بالقصاص صدر بحقه، لإقدامه على قتل عمه دهسا بسيارة. إذ تنازل أصحاب الدم مقابل دية قدرها نصف مليون ريال دفع منها 120 ألفا وأعطي مهلة بكفالة شقيقه لتسديد باقي الدية.