كشفت وزارة العمل عن اعتماد 42 مكتبا من قبل الحكومة الكمبودية لإرسال العمالة المنزلية والعامة إلى السعودية. وأشارت إلى الجهود المبذولة من قبل البلدين لزيادة أعداد مكاتب الاستقدام المعتمدة لتغطية الطلب وضمان وصول العمالة بشكل يسير.
ووقع وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني مع نظيره الكمبودي أيت سامهينع أخيرا في الرياض اتفاقية ثنائية لاستقدام العمالة، سعيا إلى توسيع خيارات الاستقدام من دول أخرى، بفتح قنوات جديدة لتلبية الطلب المتزايد على العمالة المدربة والماهرة.
وقال مدير عام العلاقات الثنائية الدولية في وزارة العمل محمد بن صالح الشارخ: إن الوزارة تعمل على تنويع قنوات وآليات إرسال العمالة المنزلية إلى السعودية بهدف توسيع الخيارات أمام الراغبين باستقدام العمالة المنزلية، وزيادة التنافسية في السوق لضمان تطويره وضبطه، بما يلبي الطلب المتزايد على العمالة المنزلية النسائية.
وأشار الشارخ إلى أن إجراءات استقدام العمالة المنزلية من كمبوديا حتى وصولها إلى المملكة تتم إلكترونيا، وذلك بربطها بمكاتب وشركات الاستقدام، في خطوة تهدف إلى تسهيل إجراءات استقدام العمالة المنزلية، إضافة إلى تمكين المكاتب والشركات العاملة في السوق السعودية، من استقدام العمالة المنزلية بناء على احتياجات المواطنين.
وتطلع إلى أن تساهم العمالة المنزلية والعمالة العامة من مملكة كمبوديا بدور بارز في تلبية احتياجات سوق العمل المنزلي وسوق العمل في القطاع الخاص من العمالة المدربة الماهرة التي تستطيع أن تساهم مساهمة فاعلة في سد احتياجات سوق العمل في المملكة.
وأكد الشارخ أن الاتفاقات الموقعة مع الدول المرسلة تأتي في المقام الأول لحفظ العلاقة التعاقدية بين العامل وصاحب العمل، وضبط وتنظيم أعمال وممارسات مكاتب وشركات الاستقدام في كلا البلدين.
ووقع وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني مع نظيره الكمبودي أيت سامهينع أخيرا في الرياض اتفاقية ثنائية لاستقدام العمالة، سعيا إلى توسيع خيارات الاستقدام من دول أخرى، بفتح قنوات جديدة لتلبية الطلب المتزايد على العمالة المدربة والماهرة.
وقال مدير عام العلاقات الثنائية الدولية في وزارة العمل محمد بن صالح الشارخ: إن الوزارة تعمل على تنويع قنوات وآليات إرسال العمالة المنزلية إلى السعودية بهدف توسيع الخيارات أمام الراغبين باستقدام العمالة المنزلية، وزيادة التنافسية في السوق لضمان تطويره وضبطه، بما يلبي الطلب المتزايد على العمالة المنزلية النسائية.
وأشار الشارخ إلى أن إجراءات استقدام العمالة المنزلية من كمبوديا حتى وصولها إلى المملكة تتم إلكترونيا، وذلك بربطها بمكاتب وشركات الاستقدام، في خطوة تهدف إلى تسهيل إجراءات استقدام العمالة المنزلية، إضافة إلى تمكين المكاتب والشركات العاملة في السوق السعودية، من استقدام العمالة المنزلية بناء على احتياجات المواطنين.
وتطلع إلى أن تساهم العمالة المنزلية والعمالة العامة من مملكة كمبوديا بدور بارز في تلبية احتياجات سوق العمل المنزلي وسوق العمل في القطاع الخاص من العمالة المدربة الماهرة التي تستطيع أن تساهم مساهمة فاعلة في سد احتياجات سوق العمل في المملكة.
وأكد الشارخ أن الاتفاقات الموقعة مع الدول المرسلة تأتي في المقام الأول لحفظ العلاقة التعاقدية بين العامل وصاحب العمل، وضبط وتنظيم أعمال وممارسات مكاتب وشركات الاستقدام في كلا البلدين.