لاقى البيان الصادر عن قيادات قوى 14 آذار التي اجتمعت في بيت الوسط أمس الأول امتعاضاً في البيئة الشعبية لهذه القوى والتي رأت فيه ضعفاً لا يواكب حجم المأزق الذي وضع حزب الله فيه لبنان.
الغضب من البيان ترجم حملة شعواء على هذه القوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي مما دفع المنسق العام لقوى 14 آذار، الدكتور فارس سعيد للتصريح فجرا مستنكرا هذه الحملة حيث قال: «من قادر على فعل غير ذلك فليفعل».
الناشط على صفحات الفيسبوك حاتم نصوح كتب قائلاً «بيان 14 آذار أقل من أن يستحق التعليق عليه ولا يتناسب مع تطلعاتنا»، فيما سخر عطا الله وهبي على صفحته من البيان بضحكات متواصلة ، أمام ماتيو السيد كتب: «14 آذار غير مؤتمنين على ثورة الأرز».
أما الإعلامي يقظان التقي خرج ليدافع عن قوى 14 آذار وبيانها فكتب على صفحته: «هل المطلوب من حركة سلمية مثل 14 آذار أن تشكل لواء عسكرياً مثلاً لترضي 14 آذار وهل تملك الإمكانات ولديها العناصر والأدوات لذلك وكأنهم كانوا منتظرين أن تعلن الحرب في زمن الحروب من بيت سياسي ساهم في إنهاء الحرب الأهلية».
بالمقابل الإعلامي نديم قطيش كتب على صفحته :«الثاني من آذار (مارس) يجب أن يكون اليوم الأخير من عمر الحكومة إما أن ننتخب رئيساً للجمهورية أو فلتستقيل هذه الحكومة».
الغضب من البيان ترجم حملة شعواء على هذه القوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي مما دفع المنسق العام لقوى 14 آذار، الدكتور فارس سعيد للتصريح فجرا مستنكرا هذه الحملة حيث قال: «من قادر على فعل غير ذلك فليفعل».
الناشط على صفحات الفيسبوك حاتم نصوح كتب قائلاً «بيان 14 آذار أقل من أن يستحق التعليق عليه ولا يتناسب مع تطلعاتنا»، فيما سخر عطا الله وهبي على صفحته من البيان بضحكات متواصلة ، أمام ماتيو السيد كتب: «14 آذار غير مؤتمنين على ثورة الأرز».
أما الإعلامي يقظان التقي خرج ليدافع عن قوى 14 آذار وبيانها فكتب على صفحته: «هل المطلوب من حركة سلمية مثل 14 آذار أن تشكل لواء عسكرياً مثلاً لترضي 14 آذار وهل تملك الإمكانات ولديها العناصر والأدوات لذلك وكأنهم كانوا منتظرين أن تعلن الحرب في زمن الحروب من بيت سياسي ساهم في إنهاء الحرب الأهلية».
بالمقابل الإعلامي نديم قطيش كتب على صفحته :«الثاني من آذار (مارس) يجب أن يكون اليوم الأخير من عمر الحكومة إما أن ننتخب رئيساً للجمهورية أو فلتستقيل هذه الحكومة».