وجه الأمير خالد الفيصل بتشكيل لجنة من محافظة وبلدية وطرق رنية للوقوف على المراكز والقرى الواقعة على طريق تربة - رنية التي تقع حدودها ضمن القطاع الإشرافي لرنية، وجاء التوجيه عقب تغيير خط سير رحلته ووقوفه ميدانيا على أوضاع طرق رنية والخرمة، وأصدر توجيهات بتشكيل لجنة للوقوف على الطريق وإعداد تقرير عاجل عن أوضاع الطرق.
من جهة أخرى، عرض أهالي محافظة المويه والمراكز التابعة لها أمس أمام الأمير خالد الفيصل، معاناتهم من عدم توفر فروع للجامعة في محافظة المويه للبنين أو البنات، طالبين منه التدخل وإنهاء حالة القلق اليومي التي يعيشونها خوفا على أبنائهم من الطريق. وأكدوا له أن أقرب جامعة منهم في الخرمة أو الطائف أو عفيف، حيث تبعد عنهم مئات الكيلو مترات وهو ما يشكل عبئا كبيرا على كاهلهم ويضطرون إلى السفر يوميا للدراسة في منتصف الليل وأحيانا يضطر الأبناء للإقامة في تلك المواقع. وبينوا أنه تنطلق من المويه وظلم وأم الدوم ومران ودغيبجة والبادرية ومقر شنيف والحفر ونمران كل يوم دراسي عشرات الحافلات التي تنقل الطالبات في ساعات متأخرة من الليل ويواجه الآباء والأمهات شعورا يوميا بالقلق وهم يودعون فلذات أكبادهم عند عتبات أبواب المنازل لينتظروا عودتهم على أحر من الجمر.
من جهة أخرى، عرض أهالي محافظة المويه والمراكز التابعة لها أمس أمام الأمير خالد الفيصل، معاناتهم من عدم توفر فروع للجامعة في محافظة المويه للبنين أو البنات، طالبين منه التدخل وإنهاء حالة القلق اليومي التي يعيشونها خوفا على أبنائهم من الطريق. وأكدوا له أن أقرب جامعة منهم في الخرمة أو الطائف أو عفيف، حيث تبعد عنهم مئات الكيلو مترات وهو ما يشكل عبئا كبيرا على كاهلهم ويضطرون إلى السفر يوميا للدراسة في منتصف الليل وأحيانا يضطر الأبناء للإقامة في تلك المواقع. وبينوا أنه تنطلق من المويه وظلم وأم الدوم ومران ودغيبجة والبادرية ومقر شنيف والحفر ونمران كل يوم دراسي عشرات الحافلات التي تنقل الطالبات في ساعات متأخرة من الليل ويواجه الآباء والأمهات شعورا يوميا بالقلق وهم يودعون فلذات أكبادهم عند عتبات أبواب المنازل لينتظروا عودتهم على أحر من الجمر.