كنا ثلاثتنا، أنا واثنان من أصدقائي، نتناول النقاش «بقسوة» عن الفريق الأهلاوي، وتحديدا في اليوم الذي تلا مباراته مع النصر التي انتهت بتعادل حرمه صدارة كانت في متناول اليد.
** في معمعة الحديث الثلاثي ينصت لنا شخص رابع أعرفه بـ«الأستاذ» لأنني أدين له بشيء كبير مما وصلت له مهنيا، أعطانا الوقت في سن سيوف الغضب والتشاؤم على ما يظهر به الأهلي.
** قاطعنا بعد أن وصلنا إلى آخر كلمات النقد، ليسألنا بتعجب هل ابتعد الأهلي عن المنافسة لهذه الدرجة؟، ويكمل: أحسستموني أن الفريق منهار وفي وسط الترتيب، مع أنه يزاحم على الصدارة بفارق نقطة ووصل إلى نهائي كأس ولي العهد، فلماذا كل ذلك التشاؤم؟!.
** تأملت في كلام «الأستاذ»، وهدأت فورة غضبي قليلا، لكنني صارحته بأن الأهلي يكرر حالته باستسهال المباريات، على الرغم من أنه يملك الأفضل، وهذا ما يزعج.
** في مباراة الفريق الآسيوية توقعت أن الحضور الجماهيري سيغطي الجوهرة حتى وإن كانت أولى المباريات ولم يكن ذلك، وكأن «المجانين» أرادوها رسالة حية للاعبي الأهلي، فمن الصعب والمؤلم أن أحضر متفائلا لأجد ما يحبط.
** فاز الأهلي بصف ثانٍ ومدرجات لم تصل للثلث، فأوجد السؤال: هل باتت الجماهير تشكل ضغطا على اللاعبين، فيتغير الأداء وتغيب الروح؟
** أشياء تحدث في الراقي تدعوك للتساؤل: لماذا عاد فهد بن خالد وهو الذي رحل عن الأهلي بملء إرادته، ولماذا استقال باسم أبوداود، ولماذا غاب اللاعبون عن فنهم وإمتاعهم؟!.
** لست هنا في منبر المترصد أو المتشائم، بقدر ما هي الرغبة في أن يتضح كل شيء للعيان، وأن يشترك الجمهور الأهلاوي في معرفة ما يدور في دهاليز ناديه، وهو الأحق بذلك لأنه يأتي ويشجع ويدعم ويحترق، فأعطوه الحق في أن يكون ملما بقريقه، وأعطوه الحق في أن يفخر ويفرح بإنجازات فريقه، فقد انتظر طويلا ومل الصبر.
لمحات:
** منذ أن رحل عراب الرياضة السعودية الأمير فيصل بن فهد ورحلت معه الإنجازات والنتائج، ونحن نسمع بالتخطيط دون أن نرى النتيجة، وأتمنى من الرئيس العام الأمير عبدالله بن مساعد ألا يقرر الرحيل إلا بعد أن يحقق تخطيطه وعمله الأهداف، حتى لا يظل السعي ديدننا والإنجازات نصيب غيرنا.
** كلاسيكو الهلال والاتحاد ولقاء الأهلي ونجران، في توقعي ستعنون المفاجأة نتائجها ولن يتغير الترتيب.
** مع عديد التهم والإشكالات والأخطاء في قرارات ولجان، ماذا تنتظر يا (ريّس) حتى تعلن الرحيل؟!.
** في معمعة الحديث الثلاثي ينصت لنا شخص رابع أعرفه بـ«الأستاذ» لأنني أدين له بشيء كبير مما وصلت له مهنيا، أعطانا الوقت في سن سيوف الغضب والتشاؤم على ما يظهر به الأهلي.
** قاطعنا بعد أن وصلنا إلى آخر كلمات النقد، ليسألنا بتعجب هل ابتعد الأهلي عن المنافسة لهذه الدرجة؟، ويكمل: أحسستموني أن الفريق منهار وفي وسط الترتيب، مع أنه يزاحم على الصدارة بفارق نقطة ووصل إلى نهائي كأس ولي العهد، فلماذا كل ذلك التشاؤم؟!.
** تأملت في كلام «الأستاذ»، وهدأت فورة غضبي قليلا، لكنني صارحته بأن الأهلي يكرر حالته باستسهال المباريات، على الرغم من أنه يملك الأفضل، وهذا ما يزعج.
** في مباراة الفريق الآسيوية توقعت أن الحضور الجماهيري سيغطي الجوهرة حتى وإن كانت أولى المباريات ولم يكن ذلك، وكأن «المجانين» أرادوها رسالة حية للاعبي الأهلي، فمن الصعب والمؤلم أن أحضر متفائلا لأجد ما يحبط.
** فاز الأهلي بصف ثانٍ ومدرجات لم تصل للثلث، فأوجد السؤال: هل باتت الجماهير تشكل ضغطا على اللاعبين، فيتغير الأداء وتغيب الروح؟
** أشياء تحدث في الراقي تدعوك للتساؤل: لماذا عاد فهد بن خالد وهو الذي رحل عن الأهلي بملء إرادته، ولماذا استقال باسم أبوداود، ولماذا غاب اللاعبون عن فنهم وإمتاعهم؟!.
** لست هنا في منبر المترصد أو المتشائم، بقدر ما هي الرغبة في أن يتضح كل شيء للعيان، وأن يشترك الجمهور الأهلاوي في معرفة ما يدور في دهاليز ناديه، وهو الأحق بذلك لأنه يأتي ويشجع ويدعم ويحترق، فأعطوه الحق في أن يكون ملما بقريقه، وأعطوه الحق في أن يفخر ويفرح بإنجازات فريقه، فقد انتظر طويلا ومل الصبر.
لمحات:
** منذ أن رحل عراب الرياضة السعودية الأمير فيصل بن فهد ورحلت معه الإنجازات والنتائج، ونحن نسمع بالتخطيط دون أن نرى النتيجة، وأتمنى من الرئيس العام الأمير عبدالله بن مساعد ألا يقرر الرحيل إلا بعد أن يحقق تخطيطه وعمله الأهداف، حتى لا يظل السعي ديدننا والإنجازات نصيب غيرنا.
** كلاسيكو الهلال والاتحاد ولقاء الأهلي ونجران، في توقعي ستعنون المفاجأة نتائجها ولن يتغير الترتيب.
** مع عديد التهم والإشكالات والأخطاء في قرارات ولجان، ماذا تنتظر يا (ريّس) حتى تعلن الرحيل؟!.