أجمع عدد من اللبنانيين المقيمين في المملكة على حبهم للمملكة وشعبها وإعجابهم بالقرار الحكيم الذي اتخذته بوقف المساعدات وردع حزب الله التابع لإيران، مؤكدين على الضرب بيد من حديد لكل من يسيء للمملكة ويسعى لزعزعة استقرار دول الخليج.
وقال عمر الشحني «لبناني مقيم في السعودية» أعيش في المملكة منذ فترة طويلة، وتربطني بالسعوديين علاقة وطيدة، ولم نواجه مشكلات أبدا ولم نشعر بالفرق بيننا وبين السعوديين في التعامل، مضيفا حزب الله يسعى لزعزعة استقرار المنطقة ودول الخليج بأوامر إيرانية، وتأتي خطوة المملكة لوقف المساعدات، ردا على قرارات متهورة أدت لخروج لبنان على الإجماع العربي، لافتا إلى أن من أراد اتباع إيران في لعبتها سيجر نفسه للهاوية، ونحن كلبنانيين مع المملكة في قرارها. وزاد «على حزب الله أن ينصاع لإرادة اللبنانيين ويغلب مصلحة الوطن على المصلحة الإيرانية، وعلى الدولة اللبنانية بكافة مؤسساتها الأمنية أن تضرب بيد من حديد هذه المجموعات الخارجية عن القانون والنظام العام».
وأكد أحمد كحيل أن القرار السعودي حكيم، وأن اللبنانيين مع المملكة قلبا وقالبا، لافتا إلى أن حزب الله يحاول زعزعة الاستقرار في المملكة، ولا يراعي مصالح الشعب اللبناني في الخارج أو الداخل اللبناني، مضيفا أن تأييد الممارسات الإيرانية والتدخلات ضد الدول العربية أمر مرفوض جملة وتفصيلا، مبينا أن السرايا التابعة لحزب الله منتشرة في كل لبنان وتحديدا في العاصمة بيروت، بهدف السيطرة على القرار اللبناني.
وأكد شادي بيضون، أن المملكة دعمت وحدة واستقرار لبنان بعيدا عن المذهبية والطائفية، وقال «يستخدم حزب الله مجموعات تنفذ توجيهاته للتخريب، وتسعى إلى استفزاز الناس من خلال إحداث الاضطرابات المتعمدة»، مبينا أنها مجموعات تخريبية خارجة عن القانون والشرعية، وتسعى لإثارة الفتن والمشكلات في كل المناطق اللبنانية.
وقال عمر الشحني «لبناني مقيم في السعودية» أعيش في المملكة منذ فترة طويلة، وتربطني بالسعوديين علاقة وطيدة، ولم نواجه مشكلات أبدا ولم نشعر بالفرق بيننا وبين السعوديين في التعامل، مضيفا حزب الله يسعى لزعزعة استقرار المنطقة ودول الخليج بأوامر إيرانية، وتأتي خطوة المملكة لوقف المساعدات، ردا على قرارات متهورة أدت لخروج لبنان على الإجماع العربي، لافتا إلى أن من أراد اتباع إيران في لعبتها سيجر نفسه للهاوية، ونحن كلبنانيين مع المملكة في قرارها. وزاد «على حزب الله أن ينصاع لإرادة اللبنانيين ويغلب مصلحة الوطن على المصلحة الإيرانية، وعلى الدولة اللبنانية بكافة مؤسساتها الأمنية أن تضرب بيد من حديد هذه المجموعات الخارجية عن القانون والنظام العام».
وأكد أحمد كحيل أن القرار السعودي حكيم، وأن اللبنانيين مع المملكة قلبا وقالبا، لافتا إلى أن حزب الله يحاول زعزعة الاستقرار في المملكة، ولا يراعي مصالح الشعب اللبناني في الخارج أو الداخل اللبناني، مضيفا أن تأييد الممارسات الإيرانية والتدخلات ضد الدول العربية أمر مرفوض جملة وتفصيلا، مبينا أن السرايا التابعة لحزب الله منتشرة في كل لبنان وتحديدا في العاصمة بيروت، بهدف السيطرة على القرار اللبناني.
وأكد شادي بيضون، أن المملكة دعمت وحدة واستقرار لبنان بعيدا عن المذهبية والطائفية، وقال «يستخدم حزب الله مجموعات تنفذ توجيهاته للتخريب، وتسعى إلى استفزاز الناس من خلال إحداث الاضطرابات المتعمدة»، مبينا أنها مجموعات تخريبية خارجة عن القانون والشرعية، وتسعى لإثارة الفتن والمشكلات في كل المناطق اللبنانية.