- تختلف الميول بين أفراد الأسرة الواحدة كمرآة للمجتمع، ولولا اختلاف الأذواق لبارت السلع كما يقال.
- ولا ضير في ذلك متى ما كان ذلك في حدود الاحترام المتبادل، والتشجيع اللائق، والاختلاف المنشود كسنة حياتية.
- فلا يوجد منتم للرياضة دون ميول، مع شديد احترامي لمن يتشدق بالمثالية ولا يرغب في إفصاحها. بل لدي مشكلة فكرية مع من ينتمي للوسط الرياضي دون ميول، فكيف يمكن ارتباطه بالوسط وهو لا يشجع أصلا.
- ولا يمنع أن تكون لديك ميول دون استحقار الآخرين، أو العمد إلى تجريحهم، أو كرههم، أو الانتقاص منهم. اختلف في الميول بل وأعلن عنها مع احترام المنافس والرغبة في هزيمته دوما وأبدا، بل والاستفادة من إيجابياته والتفوق عليه.
- فالبطل الأميز هو من يتواكب مع مثل معطيات ويركز على الإنتاجية والسعي وراء كل بطولة لإسعاد جماهيره. ويترك المهاترات وفكر المؤامرة في كل إخفاق. الفريق القوي صاحب التركيز داخل الملعب وخارجه، والمدجج بأعضاء شرف محبين يقدمون مصلحة فريقهم وعشقهم على مصلحتهم الشخصية، مصيره أن يكون البطل الأميز.
- مهما تخصصت الأندية دون محبين عاشقين يدعمون الكيان سيستمر فريقهم المفضل في السير نحو طريق مظلم لا نهاية له!
- هذا لا يعني أن أنظمتنا وإدارتنا لكرة القدم لدينا في أجمل حللها، ولكن لابد للظلام أن ينقشع برحيل إتحاد القدم المنتخب والذي ساهم في رحلة الإخفاق لكرتنا، وهي أشهر قادمة ويتغير جذريا، والمؤمل أن يستفيد من يرشح نفسه من الأخطاء المكررة للاتحاد الحالي.
ما قل ودل:
يبرهن الهلال مرة أخرى بأنه قادر على العودة متى ما أراد!.
- ولا ضير في ذلك متى ما كان ذلك في حدود الاحترام المتبادل، والتشجيع اللائق، والاختلاف المنشود كسنة حياتية.
- فلا يوجد منتم للرياضة دون ميول، مع شديد احترامي لمن يتشدق بالمثالية ولا يرغب في إفصاحها. بل لدي مشكلة فكرية مع من ينتمي للوسط الرياضي دون ميول، فكيف يمكن ارتباطه بالوسط وهو لا يشجع أصلا.
- ولا يمنع أن تكون لديك ميول دون استحقار الآخرين، أو العمد إلى تجريحهم، أو كرههم، أو الانتقاص منهم. اختلف في الميول بل وأعلن عنها مع احترام المنافس والرغبة في هزيمته دوما وأبدا، بل والاستفادة من إيجابياته والتفوق عليه.
- فالبطل الأميز هو من يتواكب مع مثل معطيات ويركز على الإنتاجية والسعي وراء كل بطولة لإسعاد جماهيره. ويترك المهاترات وفكر المؤامرة في كل إخفاق. الفريق القوي صاحب التركيز داخل الملعب وخارجه، والمدجج بأعضاء شرف محبين يقدمون مصلحة فريقهم وعشقهم على مصلحتهم الشخصية، مصيره أن يكون البطل الأميز.
- مهما تخصصت الأندية دون محبين عاشقين يدعمون الكيان سيستمر فريقهم المفضل في السير نحو طريق مظلم لا نهاية له!
- هذا لا يعني أن أنظمتنا وإدارتنا لكرة القدم لدينا في أجمل حللها، ولكن لابد للظلام أن ينقشع برحيل إتحاد القدم المنتخب والذي ساهم في رحلة الإخفاق لكرتنا، وهي أشهر قادمة ويتغير جذريا، والمؤمل أن يستفيد من يرشح نفسه من الأخطاء المكررة للاتحاد الحالي.
ما قل ودل:
يبرهن الهلال مرة أخرى بأنه قادر على العودة متى ما أراد!.