استطاع العديد من رواد وناشطي مواقع التواصل الاجتماعي تقديم مواد سياحية مميزة عبر حساباتهم الشخصية بعرض تجاربهم من خلال فيديوهات أكسبت المتابعين نوعا من الخبرة في السفر وكونت لديهم خلفية ثقافية سياحية استطاعت أن تخرجهم من الحيرة التي يقعون فيها في تحديد الوجهة السياحية المفضلة مع التكلفة المنخفضة.
وبرز الشاب السعودي النشط على مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي «أنس إسكندر»، واستطاع أن يقدم اقتراحات للسفر بأسلوب مختلف وبأفكار إبداعية، وقدم حلقة في قناته على اليوتيوب التي تحظى بمتابعة جيدة، حيث تجاوز عدد متابعيه 79 ألف متابع، عن خيارات السفر إلى ماليزيا وبسعر في متناول الشباب، حيث جاءت الحلقة التي حظيت بأكثر من 50 ألف مشاهدة بعنوان (أيش يسوي السعودي في ماليزيا بألف ريال؟) كدليل سياحي يقودك إلى أماكن ترفيهية وماذا يجب عليك فعله.
مقدم الحلقة «إسكندر» حزم حقائبه إلى ماليزيا متحديا من يقول إن السفر فقط لأصحاب الدخل المرتفع ويدحض ذلك كله من لحظة وصوله مطار كوالالمبور الدولي بتحويل مبلغ 1000 ريال سعودي إلى العملة الماليزية ليكون المبلغ 1100 رينغت ماليزي.
وبدأ العداد يحسب الأنشطة الكثيرة التي قام بها «إسكندر» في العاصمة كوالالمبور وولاية سلانجور، حيث تناول طعامه بوجبات من المطبخ الماليزي والمشروبات الشعبية وزار معالم الحضارات المختلفة وتعرف عليها عن قرب، كما زار المساجد واستعرض جمال الفن المعماري فيها، وانتقل بعد ذلك إلى حدائق الطيور والفراشات، وقام بعدد من الفعاليات فيها، ثم ذهب إلى السوق الصيني، وبعدها حلق في السماء ليرى كوالالمبور من فوق السحاب من خلال «منارة كوالالمبور»، كما شملت الرحلة زيارة المراكز التجارية العصرية مثل «تايم سكوير» في قلب العاصمة، وصاحب ذلك دخول مدينة الألعاب وما فيها من مغامرات وإثارة، كما تجول في شارع «بوكيت بينتانج» الذي يتميز بكثرة العرب والمطاعم العربية، وفي اليوم الثاني من الرحلة قرر الذهاب إلى حديقة ملاهي «صن واي لاجون» ليقضي بعض من الوقت في المدينة المائية ومدينة الرعب ثم انتقل إلى مدينة الأضواء في مدينة (شاه علم) بولاية سلانجور لينعم بالبرد القارس في المدينة الثلجية، كما زار متحف الشمع الذي تتجسد فيه شخصيات وعلماء من الشمع، وختم اسكندر رحلته على أنغام الموسيقى التي تتراقص عليها نافورة حديقة برجي «بتروناس» التوأم وبهذا يكون اسكندر كسب التحدي من خلال هذه النشاطات العديدة وزيارة الأماكن المثيرة للغاية وبألف ريال سعودي.
وبرز الشاب السعودي النشط على مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي «أنس إسكندر»، واستطاع أن يقدم اقتراحات للسفر بأسلوب مختلف وبأفكار إبداعية، وقدم حلقة في قناته على اليوتيوب التي تحظى بمتابعة جيدة، حيث تجاوز عدد متابعيه 79 ألف متابع، عن خيارات السفر إلى ماليزيا وبسعر في متناول الشباب، حيث جاءت الحلقة التي حظيت بأكثر من 50 ألف مشاهدة بعنوان (أيش يسوي السعودي في ماليزيا بألف ريال؟) كدليل سياحي يقودك إلى أماكن ترفيهية وماذا يجب عليك فعله.
مقدم الحلقة «إسكندر» حزم حقائبه إلى ماليزيا متحديا من يقول إن السفر فقط لأصحاب الدخل المرتفع ويدحض ذلك كله من لحظة وصوله مطار كوالالمبور الدولي بتحويل مبلغ 1000 ريال سعودي إلى العملة الماليزية ليكون المبلغ 1100 رينغت ماليزي.
وبدأ العداد يحسب الأنشطة الكثيرة التي قام بها «إسكندر» في العاصمة كوالالمبور وولاية سلانجور، حيث تناول طعامه بوجبات من المطبخ الماليزي والمشروبات الشعبية وزار معالم الحضارات المختلفة وتعرف عليها عن قرب، كما زار المساجد واستعرض جمال الفن المعماري فيها، وانتقل بعد ذلك إلى حدائق الطيور والفراشات، وقام بعدد من الفعاليات فيها، ثم ذهب إلى السوق الصيني، وبعدها حلق في السماء ليرى كوالالمبور من فوق السحاب من خلال «منارة كوالالمبور»، كما شملت الرحلة زيارة المراكز التجارية العصرية مثل «تايم سكوير» في قلب العاصمة، وصاحب ذلك دخول مدينة الألعاب وما فيها من مغامرات وإثارة، كما تجول في شارع «بوكيت بينتانج» الذي يتميز بكثرة العرب والمطاعم العربية، وفي اليوم الثاني من الرحلة قرر الذهاب إلى حديقة ملاهي «صن واي لاجون» ليقضي بعض من الوقت في المدينة المائية ومدينة الرعب ثم انتقل إلى مدينة الأضواء في مدينة (شاه علم) بولاية سلانجور لينعم بالبرد القارس في المدينة الثلجية، كما زار متحف الشمع الذي تتجسد فيه شخصيات وعلماء من الشمع، وختم اسكندر رحلته على أنغام الموسيقى التي تتراقص عليها نافورة حديقة برجي «بتروناس» التوأم وبهذا يكون اسكندر كسب التحدي من خلال هذه النشاطات العديدة وزيارة الأماكن المثيرة للغاية وبألف ريال سعودي.