تنفذ القوات الجوية المشاركة في تمرين «رعد الشمال» تكتيكات حربية، جسدت تأهيلها على استخدام أفضل الأساليب العسكرية في فرض السيطرة الجوية على أي مسرح عمليات حربية حقيقة.
وتحولت سماء المنطقة الشمالية التي تشهد فعاليات التمرين، إلى أجواء حرب حقيقية باستخدام مختلف أنواع الطائرات المقاتلة ومن أحدثها طائرات «النسر المقاتل» التي تمتلكها القوات الملكية الجوية السعودية، وطائرات الـ(إف 16)، ومن مميزات طائرات بعض الدول المشاركة في التمرين تمتعها بأنظمة الاختفاء عن رادار الرصد.
يعد تمرين «رعد الشمال» من أكبر التجمعات العسكرية في العالم من حيث كم ونوعية العتاد المستخدم فيه من قبل قوات الدول المشاركة، ما يجعل هذه المناورة الأولى من نوعها التي تجمع كل هذا العدد من الترسانات في تدريب واحد، لتطبيق أساليب متطورة وغير مسبوقة في التكتيكات الحربية باستخدام أحدث ما توصلت إليه الأسلحة والتجهيزات أرضا وجوا وبحرا.
وتمتلك القوات المشاركة أسلحة جوية مختلفة، ما جعل التدريب فرصة مناسبة للوقوف على مستوى قوتها القتالية وجاهزيتها الميدانية، وأصبحت سماء الشمال فضاء لتدريب طائرات قادرة على اختراق الصوت، وأخرى تتمتع بأنظمة الاختفاء عن الرادار، وفرصة لاختبار مقاتلة الـF5 الأمريكية والتي تصل سرعتها القصوى إلى 1700 كم/س مسلحة بست نقاط تعليق للصواريخ، إضافة إلى مدفعين عيار 20 ملم، وهي من الطائرات التي يجري استخدامها لتحقيق أهداف تكتيكية وإستراتيجية تشمل شن غارات على أهداف أرضية ومهاجمة طائرات أخرى، وتشارك طائرات الميراج الفرنسية متعددة المهام، وتمتلكها ثمان دول فقط حول العالم.
وتحضر في التمرين طائرة الـF16 المقاتلة التي تصنف من أفضل المقاتلات العسكرية في المناورة والقنص، وتم تصنيعها في خمس خطوط إنتاج منفصلة، مما يجعلها أكبر برنامج لصناعة طائرة مقاتلة يشهده العالم الغربي على الإطلاق.
ومن الطائرات المختلفة التي تشارك بها القوات الجوية الملكية السعودية (F-15SA) والتي تعرف بالنسر المقاتل تحلق بسرعة أكبر من سرعة الصوت بمرتين ونصف المرة، ومزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، محركات فائقة القوة، رادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة (خوذة الطيار)، وتوصف بأنها مقاتلة «فتاكة» سواء في الاشتباكات الجوية أو في مهاجمتها لأهداف أرضية.
كما يشهد التمرين مشاركة طائرات C130 الأمريكية ذات الـ200 نموذج مختلف، وتستخدم بشكل رئيسي للأغراض التكتيكية، حيث تعمل كناقلة للجنود والتجهيزات، وكمشفى.
من جهة أخرى، أكد قائد قوة الحرس الوطني المشاركة في تمرين رعد الشمال وقائد لواء الإمام محمد بن سعود الآلي اللواء ركن الأمير نايف بن ماجد آل سعود، أن القوات العسكرية المشاركة في التمرين أنهت تدريبات مركز القيادة وتوحيد المفاهيم، لافتا إلى أن هذا التمرين يعتبر حماية لأمننا العربي والإسلامي ويظهر مدى القدرة العسكرية التي تمتلكها الدول الـ20 المشاركة.
وقال: «هدفنا واحد يتمثل في رفع الكفاءة والاستعداد لتنفيذ المهمات لحماية أمننا واستقرارنا العربي والإسلامي، وعكس القوة القتالية للقوات المشاركة، ما يظهر أننا قادرون على توحيد العمل لحماية أوطاننا من أي معتد في مختلف البيئات القتالية».
وتحولت سماء المنطقة الشمالية التي تشهد فعاليات التمرين، إلى أجواء حرب حقيقية باستخدام مختلف أنواع الطائرات المقاتلة ومن أحدثها طائرات «النسر المقاتل» التي تمتلكها القوات الملكية الجوية السعودية، وطائرات الـ(إف 16)، ومن مميزات طائرات بعض الدول المشاركة في التمرين تمتعها بأنظمة الاختفاء عن رادار الرصد.
يعد تمرين «رعد الشمال» من أكبر التجمعات العسكرية في العالم من حيث كم ونوعية العتاد المستخدم فيه من قبل قوات الدول المشاركة، ما يجعل هذه المناورة الأولى من نوعها التي تجمع كل هذا العدد من الترسانات في تدريب واحد، لتطبيق أساليب متطورة وغير مسبوقة في التكتيكات الحربية باستخدام أحدث ما توصلت إليه الأسلحة والتجهيزات أرضا وجوا وبحرا.
وتمتلك القوات المشاركة أسلحة جوية مختلفة، ما جعل التدريب فرصة مناسبة للوقوف على مستوى قوتها القتالية وجاهزيتها الميدانية، وأصبحت سماء الشمال فضاء لتدريب طائرات قادرة على اختراق الصوت، وأخرى تتمتع بأنظمة الاختفاء عن الرادار، وفرصة لاختبار مقاتلة الـF5 الأمريكية والتي تصل سرعتها القصوى إلى 1700 كم/س مسلحة بست نقاط تعليق للصواريخ، إضافة إلى مدفعين عيار 20 ملم، وهي من الطائرات التي يجري استخدامها لتحقيق أهداف تكتيكية وإستراتيجية تشمل شن غارات على أهداف أرضية ومهاجمة طائرات أخرى، وتشارك طائرات الميراج الفرنسية متعددة المهام، وتمتلكها ثمان دول فقط حول العالم.
وتحضر في التمرين طائرة الـF16 المقاتلة التي تصنف من أفضل المقاتلات العسكرية في المناورة والقنص، وتم تصنيعها في خمس خطوط إنتاج منفصلة، مما يجعلها أكبر برنامج لصناعة طائرة مقاتلة يشهده العالم الغربي على الإطلاق.
ومن الطائرات المختلفة التي تشارك بها القوات الجوية الملكية السعودية (F-15SA) والتي تعرف بالنسر المقاتل تحلق بسرعة أكبر من سرعة الصوت بمرتين ونصف المرة، ومزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، محركات فائقة القوة، رادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة (خوذة الطيار)، وتوصف بأنها مقاتلة «فتاكة» سواء في الاشتباكات الجوية أو في مهاجمتها لأهداف أرضية.
كما يشهد التمرين مشاركة طائرات C130 الأمريكية ذات الـ200 نموذج مختلف، وتستخدم بشكل رئيسي للأغراض التكتيكية، حيث تعمل كناقلة للجنود والتجهيزات، وكمشفى.
من جهة أخرى، أكد قائد قوة الحرس الوطني المشاركة في تمرين رعد الشمال وقائد لواء الإمام محمد بن سعود الآلي اللواء ركن الأمير نايف بن ماجد آل سعود، أن القوات العسكرية المشاركة في التمرين أنهت تدريبات مركز القيادة وتوحيد المفاهيم، لافتا إلى أن هذا التمرين يعتبر حماية لأمننا العربي والإسلامي ويظهر مدى القدرة العسكرية التي تمتلكها الدول الـ20 المشاركة.
وقال: «هدفنا واحد يتمثل في رفع الكفاءة والاستعداد لتنفيذ المهمات لحماية أمننا واستقرارنا العربي والإسلامي، وعكس القوة القتالية للقوات المشاركة، ما يظهر أننا قادرون على توحيد العمل لحماية أوطاننا من أي معتد في مختلف البيئات القتالية».