أكد لـ«عكاظ» أمس مستشار في قصر الإليزيه، أن زيارة ولي العهد لفرنسا تأكيد لمتانة العلاقات التاريخية وتطابق وجهات النظر بين البلدين، لافتا إلى أن الزيارة تأتي في ظرف مهم، استجدت فيه أحداث وطرأت تغيرات على المنطقة، وتهدف الزيارة لدعم العلاقات بين البلدين خاصة في مجال توثيق التعاون والجهود الأمنية والعسكرية في المنطقة.
وقال «أصبحت المملكة شريكا عسكريا واقتصاديا وأمنيا مهما لفرنسا، إذ تتوافق قراراتها مع قرارات المملكة بشأن مكافحة الإرهاب، ففرنسا عانت من الهجمات الإرهابية والمملكة تعرضت أيضا لهجمات إرهابية، لذلك علينا توحيد الجهود من أجل محاربة هذا الإرهاب الهمجي.
واستطرد: تقود المملكة تحالفا عربيا ضد المتمردين الحوثيين، وتشن حربا شرسة على الإرهاب في المنطقة، وذلك من خلال توجيه ضربات جوية مع التحالف الدولي ضد معاقل تنظيم داعش، كما نعلم أن المملكة قدمت رؤيتها في هذا الموضوع، وكذا الإجراءات الأخيرة المعمول بها في مجال مكافحة تمويل الإرهاب وتجفيف منابعه. وأردف أن بين فرنسا والمملكة علاقات إستراتيجية وديبلوماسية، مؤسسة على التبادل المشترك للقرارات في القضايا الراهنة وحل النزاعات بالسبل المتاحة وأفضل الوسائل، وكذا الاحترام المتبادل لوجهات النظر بين البلدين اللذين تجمعهما مصالح مشتركة، مؤكدا أن تسارع الأحداث في المنطقة والرهانات التي استجدت، تستدعي أكثر من أي وقت مضى تضافر الجهود وتكثيف التشاور والمحادثات حول المسائل التي تهم البلدين، لافتا إلى أن بين البلدين تطابقا في وجهات النظر حول القضايا الشائكة كالأزمة السورية، واتفاق قادة البلدين حول ضرورة رحيل بشار الأسد.
وبين أن زيارة ولي العهد إلى باريس، توجت ببيان ختامي مشترك، أكد فيه قادة البلدين توطيد وتفعيل العلاقات التاريخية بين البلدين، وتعزيز الجهود من أجل تعزيز أقوى للمصالح المشتركة بينهما، والعمل جنبا إلى جنب لإيجاد الحلول السريعة لقضايا مشتركة، وكذا تطابق الرؤى في ما يتعلق بملفات الأزمات التي تعصف بالمنطقة كالأزمة السورية واليمن والقضية الفلسطينية.
وقال «أصبحت المملكة شريكا عسكريا واقتصاديا وأمنيا مهما لفرنسا، إذ تتوافق قراراتها مع قرارات المملكة بشأن مكافحة الإرهاب، ففرنسا عانت من الهجمات الإرهابية والمملكة تعرضت أيضا لهجمات إرهابية، لذلك علينا توحيد الجهود من أجل محاربة هذا الإرهاب الهمجي.
واستطرد: تقود المملكة تحالفا عربيا ضد المتمردين الحوثيين، وتشن حربا شرسة على الإرهاب في المنطقة، وذلك من خلال توجيه ضربات جوية مع التحالف الدولي ضد معاقل تنظيم داعش، كما نعلم أن المملكة قدمت رؤيتها في هذا الموضوع، وكذا الإجراءات الأخيرة المعمول بها في مجال مكافحة تمويل الإرهاب وتجفيف منابعه. وأردف أن بين فرنسا والمملكة علاقات إستراتيجية وديبلوماسية، مؤسسة على التبادل المشترك للقرارات في القضايا الراهنة وحل النزاعات بالسبل المتاحة وأفضل الوسائل، وكذا الاحترام المتبادل لوجهات النظر بين البلدين اللذين تجمعهما مصالح مشتركة، مؤكدا أن تسارع الأحداث في المنطقة والرهانات التي استجدت، تستدعي أكثر من أي وقت مضى تضافر الجهود وتكثيف التشاور والمحادثات حول المسائل التي تهم البلدين، لافتا إلى أن بين البلدين تطابقا في وجهات النظر حول القضايا الشائكة كالأزمة السورية، واتفاق قادة البلدين حول ضرورة رحيل بشار الأسد.
وبين أن زيارة ولي العهد إلى باريس، توجت ببيان ختامي مشترك، أكد فيه قادة البلدين توطيد وتفعيل العلاقات التاريخية بين البلدين، وتعزيز الجهود من أجل تعزيز أقوى للمصالح المشتركة بينهما، والعمل جنبا إلى جنب لإيجاد الحلول السريعة لقضايا مشتركة، وكذا تطابق الرؤى في ما يتعلق بملفات الأزمات التي تعصف بالمنطقة كالأزمة السورية واليمن والقضية الفلسطينية.