تنطلق فعاليات أول مؤتمر عالمي للمصرفية والمالية الإسلامية غدا، الذي تنظمه جامعة أم القرى ممثلة في كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية تحت عنوان «الكفاءة والاستقرار المالي» برعاية وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى ومشاركة محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد بن عبدالله المبارك، ونائب رئيس البنك الدولي الدكتور محمود محيي الدين وشخصيات اقتصادية وخبراء وباحثين ومهتمين في هذا المجال من 58 دولة؛ لمناقشة وبحث الموضوعات واستعراض المستجدات المطروحة على طاولة المؤتمر من خلال أربعة محاور رئيسية تتمثل في «الكفاءة والاستقرار المالي، حوكمة المؤسسات المالية الإسلامية، أدوات مشاركة المخاطر المالية، تحديات البحث العلمي في مجالات الاقتصاد الإسلامي».
فيما أوضح مدير جامعة أم القرى رئيس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر الدكتور بكري بن معتوق عساس أن الجامعة ممثلة في كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية أكملت كافة ترتيباتها التقنية واللوجستية لتنظيم مثل هذا الحدث العالمي الذي يأتي انطلاقا من مسؤوليتها وحرصها كمؤسسة علمية وأكاديمية لمناقشة جوانب مهمة للاقتصاد الفردي والكلي تتجسد في المصرفية والمالية الإسلامية. مشددا على أهمية المؤتمر والموضوعات التي سيتناولها المشاركون فيه من خبراء ومختصين في مجال المصرفية والمالية الإسلامية.
بينما أشار عميد كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية رئيس اللجنة المنظمة أمين عام المؤتمر الدكتور صالح بن علي العقلا إلى أن المؤتمر سيوفر منبرا للحوار والمناقشات بين واضعي السياسات المالية والخبراء والأكاديميين والباحثين والعلماء والممارسين لمعالجة قضايا المصرفية الإسلامية من حيث الكفاءة والاستقرار المالي من منظور الاقتصاد الإسلامي.
وأبان الدكتور العقلا أن المؤتمر سيتناول أربعة محاور رئيسية تتضمن الكفاءة والاستقرار المالي، حوكمة المؤسسات المالية الإسلامية، وأدوات مشاركة المخاطر المالية، إلى جانب تحديات البحث العلمي في مجالات الاقتصاد الإسلامي. وأفاد أن الأمانة العامة للمؤتمر أقرت 75 بحثا وورقة عمل لمناقشتها من أصل 1043 تلقتها الأمانة في الأشهر الماضية وذلك عبر 12 جلسة علمية على مدى الأيام المقررة للمؤتمر.
فيما أوضح مدير جامعة أم القرى رئيس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر الدكتور بكري بن معتوق عساس أن الجامعة ممثلة في كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية أكملت كافة ترتيباتها التقنية واللوجستية لتنظيم مثل هذا الحدث العالمي الذي يأتي انطلاقا من مسؤوليتها وحرصها كمؤسسة علمية وأكاديمية لمناقشة جوانب مهمة للاقتصاد الفردي والكلي تتجسد في المصرفية والمالية الإسلامية. مشددا على أهمية المؤتمر والموضوعات التي سيتناولها المشاركون فيه من خبراء ومختصين في مجال المصرفية والمالية الإسلامية.
بينما أشار عميد كلية العلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية رئيس اللجنة المنظمة أمين عام المؤتمر الدكتور صالح بن علي العقلا إلى أن المؤتمر سيوفر منبرا للحوار والمناقشات بين واضعي السياسات المالية والخبراء والأكاديميين والباحثين والعلماء والممارسين لمعالجة قضايا المصرفية الإسلامية من حيث الكفاءة والاستقرار المالي من منظور الاقتصاد الإسلامي.
وأبان الدكتور العقلا أن المؤتمر سيتناول أربعة محاور رئيسية تتضمن الكفاءة والاستقرار المالي، حوكمة المؤسسات المالية الإسلامية، وأدوات مشاركة المخاطر المالية، إلى جانب تحديات البحث العلمي في مجالات الاقتصاد الإسلامي. وأفاد أن الأمانة العامة للمؤتمر أقرت 75 بحثا وورقة عمل لمناقشتها من أصل 1043 تلقتها الأمانة في الأشهر الماضية وذلك عبر 12 جلسة علمية على مدى الأيام المقررة للمؤتمر.