شدد خبير الشؤون الفرنسية المحلل السياسي الدكتور انطوان متى لـ«عكاظ»، على أهمية زيارة ولي العهد إلى فرنسا على صعيد العلاقات بين الرياض وباريس، مضيفا أن العلاقات الفرنسية - السعودية تحديدا والعلاقات الخليجية الأوروبية بشكل أشمل هي علاقات ثابتة ومتفهمة للموقف العربي، خصوصا في المحاولات للسعي لحل النزاع العربي الإسرائيلي.
ولفت إلى أن الزيارة اعطت دفعة لإيجاد حلول لقضايا المنطقة، وذلك على مرحلتين، الأولى لقيادة السعودية لتحالف عسكري يهدف إلى حماية الأمن القومي العربي بدءا من اليمن وصولا إلى سورية، والثانية على صعيد عاصفة الحزم التي شاركت فيها دول عربية وإسلامية وتهدف لحماية اليمن، مؤكدا أن المملكة دولة رائدة في المحيط الإقليمي والعالمي، وتحركها صوب فرنسا يأتي في إطار اهتمامها بتبادل الآراء حيال الوضع في المنطقة وإيجاد حلول للأزمات، خصوصا الأزمة السورية التي تشهد تطورات مؤسفة تتطلب التدخل لإنقاذ من تبقى من الشعب السوري. وأوضح أن الزيارة كانت فرصة مواتية لبحث تطورات الأوضاع في لبنان ووضع حزب الله في قائمة الإرهاب من قبل الدول العربية والخليجية.
ولفت إلى أن الزيارة اعطت دفعة لإيجاد حلول لقضايا المنطقة، وذلك على مرحلتين، الأولى لقيادة السعودية لتحالف عسكري يهدف إلى حماية الأمن القومي العربي بدءا من اليمن وصولا إلى سورية، والثانية على صعيد عاصفة الحزم التي شاركت فيها دول عربية وإسلامية وتهدف لحماية اليمن، مؤكدا أن المملكة دولة رائدة في المحيط الإقليمي والعالمي، وتحركها صوب فرنسا يأتي في إطار اهتمامها بتبادل الآراء حيال الوضع في المنطقة وإيجاد حلول للأزمات، خصوصا الأزمة السورية التي تشهد تطورات مؤسفة تتطلب التدخل لإنقاذ من تبقى من الشعب السوري. وأوضح أن الزيارة كانت فرصة مواتية لبحث تطورات الأوضاع في لبنان ووضع حزب الله في قائمة الإرهاب من قبل الدول العربية والخليجية.