طالب ناشطون يمنيون يوم أمس في حملة شعبية واسعة، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتنصيف ميليشيات الحوثي كجماعة إرهابية تقف وراء الكثير من الجرائم داخل اليمن وخارجه.
وشدد الناشطون اليمنيون في الحملة التي نظمتها رابطة الإعلاميين اليمنيين في رسائل الهشتاق على المجتمع الدولي أن يقوم بدوره في العمل على مكافحة الإرهابي الحوثي وضم الجماعة إلى قائمة الإرهابيين ومساعدة الشعب اليمني في التخلص من هذه الجماعة التي تمارس القتل والإرهاب والتي لا تقل عن جرائم داعش والقاعدة في سورية والعراق.
وقال نائب رئيس رابطة الإعلاميين اليمنيين عبد الرحمن البيل في تصريحات إلى «عكاظ» ما يتعرض له الشعب اليمني من قتل وتصفية جسدية يجعلنا في رابطة الإعلاميين نقف بقوة في مواجهة هذا الصلف الإرهابي الذي يسعى للنيل من مجتمعاتنا وأمنها واستقرارها. وأوضح «البيل» أن المجتمع الدولي مطالب بإدراج الميليشيات الحوثية كجماعة إرهابية تمارس القتل وتقف وراء مقتل أكثر من عشرة إعلاميين وأكثر من 20مختطفا، كما تم رصد أكثر من 200حالة اعتداء على الإعلاميين ومؤسساتهم ونهبها حيث وتشير الإحصاءات التي تم رصدها حتى الآن بأن قرابة 630 إعلاميا فقدوا مصدر أرزاقهم وتهجير المئات منهم ناهيك عن الانتهاكات والقتل ضد المدنيين والتي بلغت بحسب الإحصاءات أكثر من أربعة آلاف حالة انتهاك خلال عام واحد.
وأشار إلى أن جرائم الحوثي ترقى إلى جرائم إرهابية حيث يمارس القتل والتصفية وتدمير المنازل ودور العبادة، وإحراق المؤسسات والأسواق واختطاف الشباب والمدنيين وأصحاب الرأي.
وشدد الناشطون اليمنيون في الحملة التي نظمتها رابطة الإعلاميين اليمنيين في رسائل الهشتاق على المجتمع الدولي أن يقوم بدوره في العمل على مكافحة الإرهابي الحوثي وضم الجماعة إلى قائمة الإرهابيين ومساعدة الشعب اليمني في التخلص من هذه الجماعة التي تمارس القتل والإرهاب والتي لا تقل عن جرائم داعش والقاعدة في سورية والعراق.
وقال نائب رئيس رابطة الإعلاميين اليمنيين عبد الرحمن البيل في تصريحات إلى «عكاظ» ما يتعرض له الشعب اليمني من قتل وتصفية جسدية يجعلنا في رابطة الإعلاميين نقف بقوة في مواجهة هذا الصلف الإرهابي الذي يسعى للنيل من مجتمعاتنا وأمنها واستقرارها. وأوضح «البيل» أن المجتمع الدولي مطالب بإدراج الميليشيات الحوثية كجماعة إرهابية تمارس القتل وتقف وراء مقتل أكثر من عشرة إعلاميين وأكثر من 20مختطفا، كما تم رصد أكثر من 200حالة اعتداء على الإعلاميين ومؤسساتهم ونهبها حيث وتشير الإحصاءات التي تم رصدها حتى الآن بأن قرابة 630 إعلاميا فقدوا مصدر أرزاقهم وتهجير المئات منهم ناهيك عن الانتهاكات والقتل ضد المدنيين والتي بلغت بحسب الإحصاءات أكثر من أربعة آلاف حالة انتهاك خلال عام واحد.
وأشار إلى أن جرائم الحوثي ترقى إلى جرائم إرهابية حيث يمارس القتل والتصفية وتدمير المنازل ودور العبادة، وإحراق المؤسسات والأسواق واختطاف الشباب والمدنيين وأصحاب الرأي.