قامت المملكة العربية السعودية ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بعلاج (1850) جريحا يمنيا كأكبر دولة في هذا الخصوص، وأهلت أكبر المنشآت الصحية.
وبحسب تقرير رسمي ذكرته وكالة الأنباء اليمنية أن نائب الرئيس اليمني رئيس الوزراء خالد بحاح استعرض في التقرير خلال اجتماع عقده أمس الأول بعدن مع مسؤولي القطاع الصحي أن معظم الجرحى في اليمن تلقوا العلاج في المملكة العربية السعودية، بمتابعة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وقال التقرير: إن عدد الذين تلقوا العلاج في المملكة بلغ (1850) جريحا ونحو (350) جريحا في السودان، و(85) جريحا في الإمارات العربية المتحدة، و(54) جريحا في سلطنة عمان، و(635) جريحا في الأردن على نفقة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشيرا إلى أن هناك (73) جريحا تحت العلاج ويتكفل مركز الملك سلمان بتسديد مستحقات المستشفيات والإقامة.
وأوضح التقرير أنه تمت إعادة تأهيل مستشفى عدن العام، بسعة (200) سرير، بتمويل من صندوق التنمية السعودي، بعد أن كان متعثرا منذ عام 2009.
وبحسب تقرير رسمي ذكرته وكالة الأنباء اليمنية أن نائب الرئيس اليمني رئيس الوزراء خالد بحاح استعرض في التقرير خلال اجتماع عقده أمس الأول بعدن مع مسؤولي القطاع الصحي أن معظم الجرحى في اليمن تلقوا العلاج في المملكة العربية السعودية، بمتابعة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وقال التقرير: إن عدد الذين تلقوا العلاج في المملكة بلغ (1850) جريحا ونحو (350) جريحا في السودان، و(85) جريحا في الإمارات العربية المتحدة، و(54) جريحا في سلطنة عمان، و(635) جريحا في الأردن على نفقة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشيرا إلى أن هناك (73) جريحا تحت العلاج ويتكفل مركز الملك سلمان بتسديد مستحقات المستشفيات والإقامة.
وأوضح التقرير أنه تمت إعادة تأهيل مستشفى عدن العام، بسعة (200) سرير، بتمويل من صندوق التنمية السعودي، بعد أن كان متعثرا منذ عام 2009.