أغلق مؤشر سوق الأسهم المحلية أمس (الاثنين) على انخفاض بنسبة 1.27 %، بعد أن تراجع المؤشر 81.01 نقطة، ليقف عند حاجز 6288 نقطة، فيما تجاوزت السيولة المتداولة 5417 مليون ريال، والأسهم المتداولة 343186631 سهما، تمت عبر 132337 صفقة.
ووشهدت جلسة الأمس ارتفاع أسهم 18 شركة تصدرتها «ميدغلف للتأمين، وانخفضت أسهم 144 شركة جاء في مقدمتها «تكافل الراجحي».
وأرجع مدير إحدى صناديق الاستثمار الخليجية طارق الحربي حالة التراجع التي سادت معظم أسواق المال في دول الخليج، إلى جني أرباح طبيعي، رغم افتتاح أسواق النفط العالمية على ارتفاع مزيج برنت الذي بلغ 40.45 دولار للبرميل.
وأضاف أن سوق الأسهم السعودية على أبواب إعلان النتائج المالية للشركات المتداولة في ربعها الأول للعام الحالي، وهناك قراءات مسبقة وتوقعات ليست إيجابية لهذه النتائج وخاصة من قبل المتداولين، ومع ذلك أجد أن سوق الأسهم لايزال في مسار صاعد، خاصة أن القطاع البتروكيمائي وبالذات شركة سابك، الشركة القيادة في السوق حققت ارتفاعات وتداولات ملحوظة، تفاعلا مع الارتفاعات التي شهدتها السوق النفطية.
وزاد: بالأمس تجاوز مؤشر السوق نقطة الدعم 6350 نقطة رغم ارتداده فوقها عدة مرات، في تذبذب واضح على استغلال المضاربين لحالة جني الأرباح، إلا أن عمليات المضاربة فاقمت من خسارة المؤشر لمزيد من النقاط، وأسهمت في ضغط أغلب أسهم السوق نحو النسب الدنيا، وهو أمر من المتوقع استمراره اليوم إذا ما استمر المضاربون في ذلك.
ووشهدت جلسة الأمس ارتفاع أسهم 18 شركة تصدرتها «ميدغلف للتأمين، وانخفضت أسهم 144 شركة جاء في مقدمتها «تكافل الراجحي».
وأرجع مدير إحدى صناديق الاستثمار الخليجية طارق الحربي حالة التراجع التي سادت معظم أسواق المال في دول الخليج، إلى جني أرباح طبيعي، رغم افتتاح أسواق النفط العالمية على ارتفاع مزيج برنت الذي بلغ 40.45 دولار للبرميل.
وأضاف أن سوق الأسهم السعودية على أبواب إعلان النتائج المالية للشركات المتداولة في ربعها الأول للعام الحالي، وهناك قراءات مسبقة وتوقعات ليست إيجابية لهذه النتائج وخاصة من قبل المتداولين، ومع ذلك أجد أن سوق الأسهم لايزال في مسار صاعد، خاصة أن القطاع البتروكيمائي وبالذات شركة سابك، الشركة القيادة في السوق حققت ارتفاعات وتداولات ملحوظة، تفاعلا مع الارتفاعات التي شهدتها السوق النفطية.
وزاد: بالأمس تجاوز مؤشر السوق نقطة الدعم 6350 نقطة رغم ارتداده فوقها عدة مرات، في تذبذب واضح على استغلال المضاربين لحالة جني الأرباح، إلا أن عمليات المضاربة فاقمت من خسارة المؤشر لمزيد من النقاط، وأسهمت في ضغط أغلب أسهم السوق نحو النسب الدنيا، وهو أمر من المتوقع استمراره اليوم إذا ما استمر المضاربون في ذلك.