حناء العروس ورداؤها.. أبكيا المسنين وهم يستذكرون حقبة من ماضيهم عاشوها بكل تفاصيلها في أحد أركان مهرجان الساحل الشرقي، فيما وقف الجيل الحديث على مقربة منهم يتأملون بساطة الماضي حتى في أهم مناسباته.
فاطمة البلوشي جسدت تلك الليلة بزي الحناء الذي دائما ما يكون أخضر اللون مطرزا بالذهبي مع قطع الذهب المختلفة مثل «الطاسة» و«المرتعشة»، مستعينة بـ«الجلوى» القماش الأخضر الذي يوضع على شعر العروس ويحرك من أربعة أطراف.
هناك في عروس المصائف، تعمل اللجان المنظمة لفعاليات مهرجان الورد الطائفي الدولي الثاني عشر الذي سيقام مطلع رجب القادم بمتنزه الشعلة السياحي بالخالدية، على قدم وساق لتجهيزه بما يتوافق مع الموروث الطائفي الأصيل، فيما أعدت فعاليات خاصة لتشكل رافدا من الإبداع والجمال بمشاركة الموهوبين والمبدعين من مصورين ورسامين، بجانب مشاركات دولية ستضفي رونقا خاصا ومميزا لتبادل الثقافات بين الدول وجعله قبلة لكل أطياف المجتمع.
وفي أبا السعود المدينة النجرانية التاريخية، كان للتمور نصيب من الاهتمام والإقبال من زوار مهرجان «كلنا نحب التراث»، خصوصا المتميز منها في المنطقة والمعروف باسم البياض والمواكيل والرطب والخلاص النجراني، علاوة على استعراض منتجات الأسواق الشعبية والتراثية.
وفي أركان مشابهة في مهرجان بريدة ما زالت الكليجا المشهورة تتصدر الاهتمام وتجذب الزوار، فيما تحكي زاويا أخرى قصة الماضي بكل تفاصيله وثناياه.
الأطفال كانوا العلامة الفارقة في المهرجانات الوطنية من خلال حضورهم وتفاعلهم مع البرامج والفعاليات مما أضفى رونقا خاصا لبهجتهم.
فاطمة البلوشي جسدت تلك الليلة بزي الحناء الذي دائما ما يكون أخضر اللون مطرزا بالذهبي مع قطع الذهب المختلفة مثل «الطاسة» و«المرتعشة»، مستعينة بـ«الجلوى» القماش الأخضر الذي يوضع على شعر العروس ويحرك من أربعة أطراف.
هناك في عروس المصائف، تعمل اللجان المنظمة لفعاليات مهرجان الورد الطائفي الدولي الثاني عشر الذي سيقام مطلع رجب القادم بمتنزه الشعلة السياحي بالخالدية، على قدم وساق لتجهيزه بما يتوافق مع الموروث الطائفي الأصيل، فيما أعدت فعاليات خاصة لتشكل رافدا من الإبداع والجمال بمشاركة الموهوبين والمبدعين من مصورين ورسامين، بجانب مشاركات دولية ستضفي رونقا خاصا ومميزا لتبادل الثقافات بين الدول وجعله قبلة لكل أطياف المجتمع.
وفي أبا السعود المدينة النجرانية التاريخية، كان للتمور نصيب من الاهتمام والإقبال من زوار مهرجان «كلنا نحب التراث»، خصوصا المتميز منها في المنطقة والمعروف باسم البياض والمواكيل والرطب والخلاص النجراني، علاوة على استعراض منتجات الأسواق الشعبية والتراثية.
وفي أركان مشابهة في مهرجان بريدة ما زالت الكليجا المشهورة تتصدر الاهتمام وتجذب الزوار، فيما تحكي زاويا أخرى قصة الماضي بكل تفاصيله وثناياه.
الأطفال كانوا العلامة الفارقة في المهرجانات الوطنية من خلال حضورهم وتفاعلهم مع البرامج والفعاليات مما أضفى رونقا خاصا لبهجتهم.