حسمت زيارة وزير الصحة المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح أمس الأول (الأربعاء) لمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة مصير تشغيل مشروع تطوير العناية المركزة الذي تبلغ سعته 32 غرفة.
وكانت مصادر «عكاظ» أكدت أن هناك توصية بتشغيل المشروع سريعا لتجنب العدوى من مرض كورونا الذي داهم المستشفى أخيرا. وتمنت أن يحسم الوزير بزيارته انطلاقة المشروع الذي تم الانتهاء منه قبل نحو عامين دون تشغيله.
ووفق ما أعلنته صحة منطقة القصيم أمس فإن الوزير وقف على الخطوات النهائية وجاهزية تشغيل المشروع والاستفادة منه، بعد الانتهاء من تجهيزه بأحدث الأجهزة الطبية وفقا للمعايير العالمية، إذ ترتبط الغرف المفردة بتقنية حديثة تمكن من مراقبة المرضى ومتابعة وضعهم الصحي إلكترونيا من خلال الأطباء والفنيين.
وبارك الوزير الجهود والخطوات التطويرية للمشروع. متمنيا أن ينعكس ذلك على الخدمة المقدمة للمرضى بما يحقق رضاهم ويوفر لهم العناية الطبية.
وكان الوزير يرافقه مساعد المدير العام للخدمات العلاجية الدكتور سلطان الشايع استمعا لشرح من مدير المستشفى الأخصائي خالد الخيطان عن المشروع.
يذكر أن عددا من أهالي بريدة أكدوا لـ«عكاظ» أملهم في وقوف الوزير على أوضاع مستشفيي التخصصي والمركزي بعد انتشار فايروس كورونا والبطء في معالجتها، ودعم التخصصي بالكوادر الطبية والتمريضية ودراسة وضع المركزي الذي افتتح (حسب وصفهم) باجتهادات من صحة المنطقة قبل عامين ولا تزال إمكانياته لا تتوافق مع النمو الكبير الذي تشهده المدينة.
الوزارة تدعم مشاريع مستشفى الولادة
شدد وزير الصحة المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح على أهمية التركيز على تطوير الخدمة الصحية المقدمة للمرضى، مؤكدا دعم وزارته لجميع البرامج التي تنفذ بمستشفى الولادة والأطفال ببريدة خصوصا المشاريع التي يجري تنفيذها حاليا، مقدما شكره لفريق العمل على الجهود التي يقومون بها.
وكان الوزير وقف أمس الأول (الأربعاء) على سير العمل بمستشفى الولادة والأطفال ببريدة، خلال زيارة ميدانية بدأها من قسم الطوارئ مرورا بالعيادات الخارجية والأقسام الطبية المرتبطة بخدمة المرضى والمراجعين يرافقه مساعد المدير العام للخدمات العلاجية بصحة القصيم الدكتور سلطان الشايع.
وشاهد الوزير آلية استقبال المرضى بقسم الطوارئ وفرز الحالات الطبية للمراجعين لوزير الصحة عن البرامج العلاجية بأقسام المستشفى، ونسب حالات التنويم وأعداد المراجعين للأقسام، واطلع على المشاريع الصحية التطويرية التي يجري تنفيذها بالمستشفى كمشروع الحضانة والعناية المركزة، وتعرف على نسب الإنجاز بالمشروع والمراحل التي يجري العمل بها.
وكانت مصادر «عكاظ» أكدت أن هناك توصية بتشغيل المشروع سريعا لتجنب العدوى من مرض كورونا الذي داهم المستشفى أخيرا. وتمنت أن يحسم الوزير بزيارته انطلاقة المشروع الذي تم الانتهاء منه قبل نحو عامين دون تشغيله.
ووفق ما أعلنته صحة منطقة القصيم أمس فإن الوزير وقف على الخطوات النهائية وجاهزية تشغيل المشروع والاستفادة منه، بعد الانتهاء من تجهيزه بأحدث الأجهزة الطبية وفقا للمعايير العالمية، إذ ترتبط الغرف المفردة بتقنية حديثة تمكن من مراقبة المرضى ومتابعة وضعهم الصحي إلكترونيا من خلال الأطباء والفنيين.
وبارك الوزير الجهود والخطوات التطويرية للمشروع. متمنيا أن ينعكس ذلك على الخدمة المقدمة للمرضى بما يحقق رضاهم ويوفر لهم العناية الطبية.
وكان الوزير يرافقه مساعد المدير العام للخدمات العلاجية الدكتور سلطان الشايع استمعا لشرح من مدير المستشفى الأخصائي خالد الخيطان عن المشروع.
يذكر أن عددا من أهالي بريدة أكدوا لـ«عكاظ» أملهم في وقوف الوزير على أوضاع مستشفيي التخصصي والمركزي بعد انتشار فايروس كورونا والبطء في معالجتها، ودعم التخصصي بالكوادر الطبية والتمريضية ودراسة وضع المركزي الذي افتتح (حسب وصفهم) باجتهادات من صحة المنطقة قبل عامين ولا تزال إمكانياته لا تتوافق مع النمو الكبير الذي تشهده المدينة.
الوزارة تدعم مشاريع مستشفى الولادة
شدد وزير الصحة المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح على أهمية التركيز على تطوير الخدمة الصحية المقدمة للمرضى، مؤكدا دعم وزارته لجميع البرامج التي تنفذ بمستشفى الولادة والأطفال ببريدة خصوصا المشاريع التي يجري تنفيذها حاليا، مقدما شكره لفريق العمل على الجهود التي يقومون بها.
وكان الوزير وقف أمس الأول (الأربعاء) على سير العمل بمستشفى الولادة والأطفال ببريدة، خلال زيارة ميدانية بدأها من قسم الطوارئ مرورا بالعيادات الخارجية والأقسام الطبية المرتبطة بخدمة المرضى والمراجعين يرافقه مساعد المدير العام للخدمات العلاجية بصحة القصيم الدكتور سلطان الشايع.
وشاهد الوزير آلية استقبال المرضى بقسم الطوارئ وفرز الحالات الطبية للمراجعين لوزير الصحة عن البرامج العلاجية بأقسام المستشفى، ونسب حالات التنويم وأعداد المراجعين للأقسام، واطلع على المشاريع الصحية التطويرية التي يجري تنفيذها بالمستشفى كمشروع الحضانة والعناية المركزة، وتعرف على نسب الإنجاز بالمشروع والمراحل التي يجري العمل بها.