تتصدر «تنمية سيناء» أجندة زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى مصر بعد غد الإثنين.
وأفاد اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، أن مشاريع تنمية سيناء التي أعلن عنها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بتكلفة تسعة مليارات جنيه مصري، وتنفذها مؤسسات التمويل العربية تضم مشاريع زراعية وصناعية، سيطلق عليها تجمعات الملك سلمان عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية، التنموية المتكاملة، وسيتم توفير الخدمات الأساسية لها.
وأوضح - وفقا لصحيفة الأهرام المصرية- أن هذه المشاريع تهدف لحل المشكلة السكانية وتوفير المزيد من فرص العمل للشباب، موضحا أنه سيتم استصلاح 18 ألف فدان في سبع مناطق في جنوب سيناء وإنشاء جامعة الملك سلمان في طور سيناء بتكلفة مليار و110 ملايين جنيه وسيتم الانتهاء منها في غضون ثلاث سنوات، مضيفا: هذه المشاريع التنموية تشمل استصلاح 200 فدان في وادى وتير في نويبع وإقامة 25 منزلا بدويا على مساحة 175 مترا مربعا و200 فدان و25 منزلا في أبوجعدة برأس سدر و110 أفدنة و56 منزلا في الشيخ عطية في نويبع و200 فدان و210 منازل في منطقة النهايات في رأس سدر و500 فدان و55 منزلا في منطقة اسلا وعريق في طور سيناء و500 فدان و55 منزلا في منطقة وادي السعال بسانت كاترين، إضافة إلى مشروع استصلاح الـ100 ألف فدان في طور سيناء ضمن المشروع القومي لاستصلاح وزراعة مليون ونصف المليون فدان.
وأوضح فودة أنه يتم حاليا الانتهاء من تحويل 16 تجمعا بدويا بالتعاون مع القوات المسلحة وجهاز تعمير سيناء، إلى تجمعات زراعية منتجة بمساحات تصل إلى 500 ألف فدان تضم زراعة الخضراوات والفاكهة والمزارع السمكية اعتمادا على مياه الآبار المالحة وغير المستغلة لتوفير فرص عمل للشباب وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية.
من جانبه أعلن اللواء مهندس محمد الكيلاني وكيل وزارة الإسكان في المحافظة أنه تم الانتهاء من إنشاء 3700 وحدة سكنية وسيتم توزيعها في 25 أبريل القادم خلال احتفالات المحافظة بأعياد تحرير سيناء كما سيتم تسليم 5400 وحدة سكنية في 30 يونيو من العام الحالي.
يذكر أن مجلس التنسيق السعودي المصري، وقع ثلاث اتفاقات للتمويل والتنمية في مصر، الأول لتنمية شبه جزيرة سيناء، والثاني لتمويل توريد حاجات مصر من المشتقات البترولية مدة خمس سنوات، والثالث لتشجيع الاستثمارات السعودية في مصر.
وأفاد اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، أن مشاريع تنمية سيناء التي أعلن عنها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بتكلفة تسعة مليارات جنيه مصري، وتنفذها مؤسسات التمويل العربية تضم مشاريع زراعية وصناعية، سيطلق عليها تجمعات الملك سلمان عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية، التنموية المتكاملة، وسيتم توفير الخدمات الأساسية لها.
وأوضح - وفقا لصحيفة الأهرام المصرية- أن هذه المشاريع تهدف لحل المشكلة السكانية وتوفير المزيد من فرص العمل للشباب، موضحا أنه سيتم استصلاح 18 ألف فدان في سبع مناطق في جنوب سيناء وإنشاء جامعة الملك سلمان في طور سيناء بتكلفة مليار و110 ملايين جنيه وسيتم الانتهاء منها في غضون ثلاث سنوات، مضيفا: هذه المشاريع التنموية تشمل استصلاح 200 فدان في وادى وتير في نويبع وإقامة 25 منزلا بدويا على مساحة 175 مترا مربعا و200 فدان و25 منزلا في أبوجعدة برأس سدر و110 أفدنة و56 منزلا في الشيخ عطية في نويبع و200 فدان و210 منازل في منطقة النهايات في رأس سدر و500 فدان و55 منزلا في منطقة اسلا وعريق في طور سيناء و500 فدان و55 منزلا في منطقة وادي السعال بسانت كاترين، إضافة إلى مشروع استصلاح الـ100 ألف فدان في طور سيناء ضمن المشروع القومي لاستصلاح وزراعة مليون ونصف المليون فدان.
وأوضح فودة أنه يتم حاليا الانتهاء من تحويل 16 تجمعا بدويا بالتعاون مع القوات المسلحة وجهاز تعمير سيناء، إلى تجمعات زراعية منتجة بمساحات تصل إلى 500 ألف فدان تضم زراعة الخضراوات والفاكهة والمزارع السمكية اعتمادا على مياه الآبار المالحة وغير المستغلة لتوفير فرص عمل للشباب وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية.
من جانبه أعلن اللواء مهندس محمد الكيلاني وكيل وزارة الإسكان في المحافظة أنه تم الانتهاء من إنشاء 3700 وحدة سكنية وسيتم توزيعها في 25 أبريل القادم خلال احتفالات المحافظة بأعياد تحرير سيناء كما سيتم تسليم 5400 وحدة سكنية في 30 يونيو من العام الحالي.
يذكر أن مجلس التنسيق السعودي المصري، وقع ثلاث اتفاقات للتمويل والتنمية في مصر، الأول لتنمية شبه جزيرة سيناء، والثاني لتمويل توريد حاجات مصر من المشتقات البترولية مدة خمس سنوات، والثالث لتشجيع الاستثمارات السعودية في مصر.