كشفت لائحة التهم الموجهة لعناصر خلية التجسس المرتبطة بالاستخبارات الإيرانية استغلال السفارة الإيرانية في الرياض عملها الدبلوماسي كغطاء لتوظيف عناصر جاسوسية داخل المملكة.
وتبين انضمام أحد عناصر الخلية المدعى عليه الـ 25 (سعودي الجنسية) لقوات «الباسيج» التابعة للحرس الثوري الإيراني ومشاركته معهم في القتال ضد القوات العراقية خلال الحرب التي وقعت في عام 1980 واستمرت حتى 1988.
وحضر المدعى عليه جلسة أمس (الأحد) على كرسي متحرك جراء إصابته بمقذوف عسكري خلال مشاركته في تلك الحرب، وعودته بعد انتهائها للمملكة بطريقة غير نظامية، ويواجه المدعى عليه عددا من التهم أبرزها التخابر مع الاستخبارات الإيرانية وقيامه بأدوار مختلفة حسب أوامره، منها إيصاله زوجة أحد عناصر الاستخبارات الإيرانية إلى منزل أحد أعضاء خلية التجسس، ونقل سيدات أخريات من عناصر الاستخبارات الإيرانية لمواقع مختلفة داخل المملكة.
فيما يواجه المدعى عليه الـ 26 تهمة تسليمه تقارير بناء على تعليمات جهاز المخابرات الإيرانية، إضافة لتردده على السفارة الإيرانية في الرياض واجتماعه بعناصر الاستخبارات الإيرانية العاملين بالسفارة تحت غطاء العمل الدبلوماسي.
وتبين انضمام أحد عناصر الخلية المدعى عليه الـ 25 (سعودي الجنسية) لقوات «الباسيج» التابعة للحرس الثوري الإيراني ومشاركته معهم في القتال ضد القوات العراقية خلال الحرب التي وقعت في عام 1980 واستمرت حتى 1988.
وحضر المدعى عليه جلسة أمس (الأحد) على كرسي متحرك جراء إصابته بمقذوف عسكري خلال مشاركته في تلك الحرب، وعودته بعد انتهائها للمملكة بطريقة غير نظامية، ويواجه المدعى عليه عددا من التهم أبرزها التخابر مع الاستخبارات الإيرانية وقيامه بأدوار مختلفة حسب أوامره، منها إيصاله زوجة أحد عناصر الاستخبارات الإيرانية إلى منزل أحد أعضاء خلية التجسس، ونقل سيدات أخريات من عناصر الاستخبارات الإيرانية لمواقع مختلفة داخل المملكة.
فيما يواجه المدعى عليه الـ 26 تهمة تسليمه تقارير بناء على تعليمات جهاز المخابرات الإيرانية، إضافة لتردده على السفارة الإيرانية في الرياض واجتماعه بعناصر الاستخبارات الإيرانية العاملين بالسفارة تحت غطاء العمل الدبلوماسي.