أكد سفير جمهورية تركيا لدى المملكة يونس دميرار، عمق العلاقات التاريخية المتينة التي تربط المملكة العربية السعودية وجمهورية تركيا قيادة وحكومة وشعبا في شتى المجالات.
وقال: «هناك تطابق في وجهات النظر والمواقف بين البلدين حيال ما تشهده المنطقة من أحداث خصوصا فيما يتعلق بالعراق وسورية، وكذلك دعم الحكومة الشرعية في اليمن»، مؤكدا أن المملكة وتركيا تعملان سويا على حل الصراعات في المنطقة واستقرارها، مضيفا: الزيارات المتبادلة بين قيادتي البلدين تعكس مدى التضامن والعلاقات المتينة التي تربط الجانبين، ومن ذلك زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا، إلى المملكة في شهر ديسمبر الماضي، وزيارة دولة رئيس الوزراء التركي داوود أوغلو إلى المملكة في نهاية شهر يناير الماضي، والزيارة الرسمية التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لجمهورية تركيا، والمشاركة في القمة الثالثة عشرة لدول منظمة التعاون الإسلامي التي تستضيفها اسطنبول، مما يؤكد عمق العلاقات المتينة التي تربط البلدين الشقيقين، ويعزز أوجه التعاون في شتى المجالات التي تخدم مصالح شعبيهما.
وأوضح أن المملكة وتركيا تنعمان بالاستقرار في المنطقة وتكملان بعضهما اقتصاديا، ويعد الناتج الإجمالي القومي لهما من بين الأعلى في العالم الإسلامي، كما تتمتع المملكة وتركيا من بين ثلاث دول إسلامية بعضوية مجموعة دول العشرين، متطلعا أن تسهم زيارة خادم الحرمين الشريفين لتركيا في تعزيز وتقوية أواصر التعاون فيما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.
وقال: «هناك تطابق في وجهات النظر والمواقف بين البلدين حيال ما تشهده المنطقة من أحداث خصوصا فيما يتعلق بالعراق وسورية، وكذلك دعم الحكومة الشرعية في اليمن»، مؤكدا أن المملكة وتركيا تعملان سويا على حل الصراعات في المنطقة واستقرارها، مضيفا: الزيارات المتبادلة بين قيادتي البلدين تعكس مدى التضامن والعلاقات المتينة التي تربط الجانبين، ومن ذلك زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا، إلى المملكة في شهر ديسمبر الماضي، وزيارة دولة رئيس الوزراء التركي داوود أوغلو إلى المملكة في نهاية شهر يناير الماضي، والزيارة الرسمية التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لجمهورية تركيا، والمشاركة في القمة الثالثة عشرة لدول منظمة التعاون الإسلامي التي تستضيفها اسطنبول، مما يؤكد عمق العلاقات المتينة التي تربط البلدين الشقيقين، ويعزز أوجه التعاون في شتى المجالات التي تخدم مصالح شعبيهما.
وأوضح أن المملكة وتركيا تنعمان بالاستقرار في المنطقة وتكملان بعضهما اقتصاديا، ويعد الناتج الإجمالي القومي لهما من بين الأعلى في العالم الإسلامي، كما تتمتع المملكة وتركيا من بين ثلاث دول إسلامية بعضوية مجموعة دول العشرين، متطلعا أن تسهم زيارة خادم الحرمين الشريفين لتركيا في تعزيز وتقوية أواصر التعاون فيما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.