أكد لـ«عكاظ» مؤسس مجموعة الطيار للسفر والسياحة الدكتور ناصر بن عقيل الطيار أن الاتفاقيات التي وقعتها السعودية ومصر لدى زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، ستؤدي إلى الارتقاء بالعلاقات التجارية والسياحية والاقتصادية والتبادل التجاري والاستثماري بين البلدين.
وأوضح أن مساعي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وفرت الأرضية الملائمة أمام القطاع الخاص السعودي، لخلق علاقات اقتصادية متميزة، قائمة على الشراكة، مشيرا إلى أن زيارة الملك لمصر، ستفتح آفاقا رحبة للتعاون أمام القطاع الخاص السعودي للسوق المصرية، ولجذب الاستثمارات المصرية إلى المملكة.
وأبان أن هناك فرصا استثمارية واعدة في مصر، لافتا إلى أن الزيارة فرصة كبيرة لتعزيز الشراكات التجارية بين القطاع الخاص بالبلدين، خصوصا بعدما أثمرت عن توقيع 21 اتفاقية ومذكرة تفاهم، أبرزها إنشاء جسر الملك سلمان للربط بين البلدين، واستحداث منطقة تجارة حرة في سيناء، وهو أول مشروع مرتبط بالجسر، واتفاق لإنشاء صندوق سعودي - مصري للاستثمار برأسمال 60 مليار ريال بين صندوق الاستثمارات السعودي والحكومة المصرية، مشيرا إلى أن حجم الاستثمار السعودي في مصر يبلغ نحو 50 مليار جنيه، علاوة على أنه تم تأسيس نحو 3100 شركة سعودية، فيما يأتي القطاع الصناعي في مقدمة الاستثمارات السعودية بقيمة 16 مليار جنيه، يليها السياحة بـ7 مليارات جنيه، ثم الخدمات التمويلية بنحو 6 مليارات جنيه.
وأوضح أن مساعي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وفرت الأرضية الملائمة أمام القطاع الخاص السعودي، لخلق علاقات اقتصادية متميزة، قائمة على الشراكة، مشيرا إلى أن زيارة الملك لمصر، ستفتح آفاقا رحبة للتعاون أمام القطاع الخاص السعودي للسوق المصرية، ولجذب الاستثمارات المصرية إلى المملكة.
وأبان أن هناك فرصا استثمارية واعدة في مصر، لافتا إلى أن الزيارة فرصة كبيرة لتعزيز الشراكات التجارية بين القطاع الخاص بالبلدين، خصوصا بعدما أثمرت عن توقيع 21 اتفاقية ومذكرة تفاهم، أبرزها إنشاء جسر الملك سلمان للربط بين البلدين، واستحداث منطقة تجارة حرة في سيناء، وهو أول مشروع مرتبط بالجسر، واتفاق لإنشاء صندوق سعودي - مصري للاستثمار برأسمال 60 مليار ريال بين صندوق الاستثمارات السعودي والحكومة المصرية، مشيرا إلى أن حجم الاستثمار السعودي في مصر يبلغ نحو 50 مليار جنيه، علاوة على أنه تم تأسيس نحو 3100 شركة سعودية، فيما يأتي القطاع الصناعي في مقدمة الاستثمارات السعودية بقيمة 16 مليار جنيه، يليها السياحة بـ7 مليارات جنيه، ثم الخدمات التمويلية بنحو 6 مليارات جنيه.