تسوق شركة تويوتا اليابانية حاليا 20 الف سيارة تعمل بالكهرباء والبنزين معا بحيث تتولى الكهرباء عمل الماكينة داخل المدن، فيما يتولى البنزين عملية الدفع على الطرق السريعة، وتستهلك ثلث الذي تستهلكه السيارات العادية. ويشكل دخول السيارات الهجينة السوق الامريكية تحديا لشركات عالمية اخرى تتنافس على تصنيع سيارات تعمل بالوقود البديل، فقد صنعت شركة هوندا 14000 سيارة من طراز سيفيكس جي اكس سيدان 4 سيلندر تعمل بالغاز الطبيعي، وتسوقها في شمال وجنوب امريكا في الوقت الذي تتوقع سوق السيارات في امريكا ان تخرج شركتا جنرال موتورز ودايملر كرايسر ايه جي بسيارات متطورة تعمل بوقود الهيدروجين بعد ان سوقتا سيارات تعمل بالايثانول.
وقد دأبت مؤخرا شركات السيارات العالمية في الولايات المتحدة واوروبا واليابان على العمل في انتاج طلائع السيارات التي تستخدم تقنيات مهجنة كهرباء بنزين وكهرباء، ديزل، وتقنيات مواد خفيفة الوزن اضافة الى تكنولوجيا خلايا وقود الهيدروجين، الى جانب العمل على دمج المواد الخفيفة الوزن مع تقنيات الهجين في تصاميم الجيل الجديد من السيارات.
وتعمل الولايات المتحدة الامريكية للاستفادة من مصادر متعددة للوقود وتطويرها تقنيا لتكون مناسبة تجاريا وفي متناول المستهلكين، وتسعى كذلك للاستفادة من الطاقة الشمسية والنووية والريح كمصدر للكهرباء. وقد دعمت ادارة الرئيس الامريكي جورج بوش مشروع تطوير الطاقة الهيدرجينية بمبلغ 1.7 مليار دولار.
ويتوقع ان يؤمن استخدام تلك التقنيات في التقليل من استهلاك الوقود، وهناك عدة بدائل للنفط والغاز الطبيعي تجري عليها الابحاث منذ 30 عاما، ولعل من ابرز هذه البدائل الطاقة النووية، وطاقة الناتوتكنولوجيا، الهدروجين، والمصادر المتجددة في الطبيعة كالشمس والرياح والحرارة الارضية والكتلة البيولوجية.
وقد دأبت مؤخرا شركات السيارات العالمية في الولايات المتحدة واوروبا واليابان على العمل في انتاج طلائع السيارات التي تستخدم تقنيات مهجنة كهرباء بنزين وكهرباء، ديزل، وتقنيات مواد خفيفة الوزن اضافة الى تكنولوجيا خلايا وقود الهيدروجين، الى جانب العمل على دمج المواد الخفيفة الوزن مع تقنيات الهجين في تصاميم الجيل الجديد من السيارات.
وتعمل الولايات المتحدة الامريكية للاستفادة من مصادر متعددة للوقود وتطويرها تقنيا لتكون مناسبة تجاريا وفي متناول المستهلكين، وتسعى كذلك للاستفادة من الطاقة الشمسية والنووية والريح كمصدر للكهرباء. وقد دعمت ادارة الرئيس الامريكي جورج بوش مشروع تطوير الطاقة الهيدرجينية بمبلغ 1.7 مليار دولار.
ويتوقع ان يؤمن استخدام تلك التقنيات في التقليل من استهلاك الوقود، وهناك عدة بدائل للنفط والغاز الطبيعي تجري عليها الابحاث منذ 30 عاما، ولعل من ابرز هذه البدائل الطاقة النووية، وطاقة الناتوتكنولوجيا، الهدروجين، والمصادر المتجددة في الطبيعة كالشمس والرياح والحرارة الارضية والكتلة البيولوجية.