أعلنت جامعة حائل أنها شكلت لجنة عاجلة للتحقق من معلومات وردت في تغريدات على تويتر حول منع دخول الكتب المرجعية لإجراء الأبحاث وتسلط بعض موظفات الأمن ومنع الزيارات أو الاحتفالات واقتصار تشغيل التلفاز على محطتين فقط.
وفيما اعتبرت الجامعة في بيان رسمي أصدرته أمس (الجمعة) الكثير مما ورد في التغريدات المتداولة غير دقيق، أكدت أنها لا تنفي إمكانية حدوث بعض الأخطاء الفردية ولا تثبت ذلك، لذا تم تشكيل اللجنة، وفي حال التثبت من وجود مخالفات ستتم معالجتها ومحاسبة المتسبب حسب النظام، وسيتم بث بيان عن نتائج تحقيق هذه اللجنة في حينه.
وأوضح الناطق باسم الجامعة ياسر الكنعان أن النظام المتبع داخل السكن الجامعي للطالبات، هو ذاته المتبع في جامعات عريقة في المملكة، وفيه تنظيمات محددة لتهيئة البيئة المناسبة للطالبة.
وقال: «إننا نعلم عن عدم صدقية بعض الادعاءات، ونؤكد أن السكن مجهز بأكثر من أربع شاشات لعرض القنوات التلفزيونية موزعة على صالة السكن ومعمل الكمبيوتر والمطبخ الرئيسي، إضافة إلى أن الأجهزة الكفية المزودة بكاميرا يتم السماح بها -حسب النظام المتبع- في الغرفة الخاصة بالطالبة فقط، أما بقية الأماكن داخل السكن فمسموح بالأجهزة غير المزودة بكاميرا، علما أن السكن مزود بالإنترنت وبأكثر من 22 جهازا مكتبيا في معمل مجهز بكامل ملحقاتها التي تحتاجها الطالبات للبحوث والدراسة».
وشدد على أن ما يمنع من مواد مقروءة محصور فقط في الممنوع بشكل عام حسب أنظمة البلاد المتبعة، أما المسموح به في المملكة فهو مسموح به مطلقا داخل سكن الطالبات.
وكانت بعض طالبات جامعة حائل اتهمت السكن الجامعي بتضييق حرياتهن من خلال سلسلة تغريدات في تويتر.
وفيما اعتبرت الجامعة في بيان رسمي أصدرته أمس (الجمعة) الكثير مما ورد في التغريدات المتداولة غير دقيق، أكدت أنها لا تنفي إمكانية حدوث بعض الأخطاء الفردية ولا تثبت ذلك، لذا تم تشكيل اللجنة، وفي حال التثبت من وجود مخالفات ستتم معالجتها ومحاسبة المتسبب حسب النظام، وسيتم بث بيان عن نتائج تحقيق هذه اللجنة في حينه.
وأوضح الناطق باسم الجامعة ياسر الكنعان أن النظام المتبع داخل السكن الجامعي للطالبات، هو ذاته المتبع في جامعات عريقة في المملكة، وفيه تنظيمات محددة لتهيئة البيئة المناسبة للطالبة.
وقال: «إننا نعلم عن عدم صدقية بعض الادعاءات، ونؤكد أن السكن مجهز بأكثر من أربع شاشات لعرض القنوات التلفزيونية موزعة على صالة السكن ومعمل الكمبيوتر والمطبخ الرئيسي، إضافة إلى أن الأجهزة الكفية المزودة بكاميرا يتم السماح بها -حسب النظام المتبع- في الغرفة الخاصة بالطالبة فقط، أما بقية الأماكن داخل السكن فمسموح بالأجهزة غير المزودة بكاميرا، علما أن السكن مزود بالإنترنت وبأكثر من 22 جهازا مكتبيا في معمل مجهز بكامل ملحقاتها التي تحتاجها الطالبات للبحوث والدراسة».
وشدد على أن ما يمنع من مواد مقروءة محصور فقط في الممنوع بشكل عام حسب أنظمة البلاد المتبعة، أما المسموح به في المملكة فهو مسموح به مطلقا داخل سكن الطالبات.
وكانت بعض طالبات جامعة حائل اتهمت السكن الجامعي بتضييق حرياتهن من خلال سلسلة تغريدات في تويتر.