أغلق سوق الأسهم السعودية أمس (الاثنين) تداولاته على ارتفاع بنحو 169 نقطة ووصل المؤشر عند مستوى 6868 نقطة، أثناء بث لقاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع قناة «العربية»، الذي تحدث خلاله عن «رؤية السعودية 2030». فيما أرجع خبراء اقتصاديون تلك القفزة الملحوظة للسوق؛ نظرا لما حوته رؤية التحول الوطني من مبشرات اقتصادية هائلة.
وأوضح رئيس لجنة الأوراق المالية بالغرفة التجارية الصناعية بجدة محمد النفيعي لـ«عكاظ» أن كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولقاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أظهرا الرؤية الاستثمارية للسعودية والتحول الكبير لتنويع مصادر الدخل والاستثمار بشكل عام.
وقال: «مقابلة الأمير محمد بن سلمان وحديثه عن الرؤية المستقبلية والتحول الوطني يفهم منها بشكل واضح إزالة العقبات أمام المستثمرين لتنويع مصادر الدخل غير النفطية وبالتالي سوق الأسهم هو المرآة الحقيقة التي تعبر عن الأحداث الاقتصادية سريعا».
وبين أن انعكاس ذلك أتى واضحا على القطاع المصرفي لأنه المستفيد الأول من توفر السيولة في السوق والنمو. متوقعا أنه خلال الفترة القادمة سيبدأ دخول الاستثمارات المحلية والأجنبية. لافتا إلى أن رؤية السعودية 2030، تتوافق مع المستثمرين المحترفين. منوها إلى أن المفاهيم الاقتصادية التقليدية ستتحول إلى مفاهيم اقتصادية محترفة ومتطورة وفقا لتوجه ولاة الأمر.
من جهته أوضح الخبير الاقتصادي الدكتور محمد التويجري لـ«عكاظ» أن رؤية السعودية المستقبلية مبشرة لاقتصاد سعودي قوي لم يعد النفط مصدره الأساسي.
وقال: «نحن في الطريق إلى سوق أسهم سعودية بقدرات وتطورات هائلة، كما أن القفزة التي شهدتها سوق الأسهم السعودية عقب مقابلة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تعتبر طبيعية نظير الإعلان عن الخطط الإيجابية الداعمة لاقتصاد المملكة».
وأوضح رئيس لجنة الأوراق المالية بالغرفة التجارية الصناعية بجدة محمد النفيعي لـ«عكاظ» أن كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولقاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أظهرا الرؤية الاستثمارية للسعودية والتحول الكبير لتنويع مصادر الدخل والاستثمار بشكل عام.
وقال: «مقابلة الأمير محمد بن سلمان وحديثه عن الرؤية المستقبلية والتحول الوطني يفهم منها بشكل واضح إزالة العقبات أمام المستثمرين لتنويع مصادر الدخل غير النفطية وبالتالي سوق الأسهم هو المرآة الحقيقة التي تعبر عن الأحداث الاقتصادية سريعا».
وبين أن انعكاس ذلك أتى واضحا على القطاع المصرفي لأنه المستفيد الأول من توفر السيولة في السوق والنمو. متوقعا أنه خلال الفترة القادمة سيبدأ دخول الاستثمارات المحلية والأجنبية. لافتا إلى أن رؤية السعودية 2030، تتوافق مع المستثمرين المحترفين. منوها إلى أن المفاهيم الاقتصادية التقليدية ستتحول إلى مفاهيم اقتصادية محترفة ومتطورة وفقا لتوجه ولاة الأمر.
من جهته أوضح الخبير الاقتصادي الدكتور محمد التويجري لـ«عكاظ» أن رؤية السعودية المستقبلية مبشرة لاقتصاد سعودي قوي لم يعد النفط مصدره الأساسي.
وقال: «نحن في الطريق إلى سوق أسهم سعودية بقدرات وتطورات هائلة، كما أن القفزة التي شهدتها سوق الأسهم السعودية عقب مقابلة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تعتبر طبيعية نظير الإعلان عن الخطط الإيجابية الداعمة لاقتصاد المملكة».