واكبت الصحافة العالمية بشتى توجهاتها قبل عام من الآن خبر اختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وليا للعهد. وأبرزت صحف كثيرة شخصيته البارزة في الميدان السياسي والأمني، والتي فرضت نفسها على كثير من الملفات المهمة.
صحيفة «نيويورك تايمز» تطرقت إلى شخصية الأمير محمد بن نايف ووصفته بـ«قيصر الحرب على الإرهاب»، وقائد الحملة الكبيرة للقضاء عليه، فقد تعرف على الطبيعة الشريرة للإرهاب كقائد الحرب الشرسة عليه، وكهدف يسعى الإرهابيون من مختلف التنظيمات لاستهدافه. وأشارت الصحيفة إلى سجل الأمير محمد بن نايف الناصع وقيادته للحملة الموجهة ضد التنظيمات والتهديدات الإرهابية التي برزت بعد هجمات سبتمبر 2001.
وأضافت أن ولي العهد الذي عرف بالجدية والعمل المتواصل يحظى باحترام عالمي لجهوده في محاربة الإرهاب. فهو قائد لواء القضاء على الإرهاب، ويرتبط بعلاقات وثيقة مع كبار القيادات العالمية السياسية والأمنية، وهو الرجل الذي يدرك الطبيعة الشرسة للإرهاب.
ونوهت الـ«نيويورك تايمز» إلى أن الأمير محمد بن نايف من القلائل في السعودية العارفين بطبيعة الأوضاع الجارية في اليمن التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية التي تعمل جاهدة لاستهداف السعودية وزعزعة استقرار المنطقة.
ووصفت الصحيفة وصول سموه إلى منصب ولي العهد بأنه تاريخي، ويحدث لأول مرة، في تسلسل القيادة من جيل الأبناء إلى جيل الأحفاد.
وفي تقرير عن شخصية الأمير محمد بن نايف، وصفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية سموه بالشخصية الذكية التي تعلم كثيرا عن طبيعة الإرهاب من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وتناولت الصحيفة شخصية ولي العهد على لسان أحد كبار أعضاء إدارة باراك أوباما، قائلا «ولي العهد الأمير محمد بن نايف لا يغيب كثيرا عن وسائل الإعلام الغربية منذ سنوات عدة، بسبب الحملة الشجاعة والمتواصلة التي يقودها لمواجهة التنظيمات الإرهابية، مثل القاعدة وداعش، وهناك عشرات العمليات الإرهابية أحبطها رجال الأمن السعوديون، والتي خطط لها من ينتمون إلى تنظيم داعش لتنفيذها في المملكة».
ووصفت الـ«واشنطن بوست» ولي العهد بأنه شخص ذكي أدرك كيفية محاربة الإرهاب، من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وقال المحلل السياسي للصحيفة إن محمد بن نايف يعرف بأنه شخص جاد، يدرك كيف تنجز الأعمال، مؤكدا أن إنجازاته كثيرة وملموسة على الأرض.
صحيفة «نيويورك تايمز» تطرقت إلى شخصية الأمير محمد بن نايف ووصفته بـ«قيصر الحرب على الإرهاب»، وقائد الحملة الكبيرة للقضاء عليه، فقد تعرف على الطبيعة الشريرة للإرهاب كقائد الحرب الشرسة عليه، وكهدف يسعى الإرهابيون من مختلف التنظيمات لاستهدافه. وأشارت الصحيفة إلى سجل الأمير محمد بن نايف الناصع وقيادته للحملة الموجهة ضد التنظيمات والتهديدات الإرهابية التي برزت بعد هجمات سبتمبر 2001.
وأضافت أن ولي العهد الذي عرف بالجدية والعمل المتواصل يحظى باحترام عالمي لجهوده في محاربة الإرهاب. فهو قائد لواء القضاء على الإرهاب، ويرتبط بعلاقات وثيقة مع كبار القيادات العالمية السياسية والأمنية، وهو الرجل الذي يدرك الطبيعة الشرسة للإرهاب.
ونوهت الـ«نيويورك تايمز» إلى أن الأمير محمد بن نايف من القلائل في السعودية العارفين بطبيعة الأوضاع الجارية في اليمن التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية التي تعمل جاهدة لاستهداف السعودية وزعزعة استقرار المنطقة.
ووصفت الصحيفة وصول سموه إلى منصب ولي العهد بأنه تاريخي، ويحدث لأول مرة، في تسلسل القيادة من جيل الأبناء إلى جيل الأحفاد.
وفي تقرير عن شخصية الأمير محمد بن نايف، وصفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية سموه بالشخصية الذكية التي تعلم كثيرا عن طبيعة الإرهاب من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وتناولت الصحيفة شخصية ولي العهد على لسان أحد كبار أعضاء إدارة باراك أوباما، قائلا «ولي العهد الأمير محمد بن نايف لا يغيب كثيرا عن وسائل الإعلام الغربية منذ سنوات عدة، بسبب الحملة الشجاعة والمتواصلة التي يقودها لمواجهة التنظيمات الإرهابية، مثل القاعدة وداعش، وهناك عشرات العمليات الإرهابية أحبطها رجال الأمن السعوديون، والتي خطط لها من ينتمون إلى تنظيم داعش لتنفيذها في المملكة».
ووصفت الـ«واشنطن بوست» ولي العهد بأنه شخص ذكي أدرك كيفية محاربة الإرهاب، من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وقال المحلل السياسي للصحيفة إن محمد بن نايف يعرف بأنه شخص جاد، يدرك كيف تنجز الأعمال، مؤكدا أن إنجازاته كثيرة وملموسة على الأرض.