دليل على توهج المذيعة اليوم وتغلب نجوميتها في غالب الاحيان على نجومية الممثلة تأتي نجومية المذيعة رانية محمد التي تنقلت بين عدد من الفضائيات وفي طريقها اليوم للاستقرار في فضائية جديدة بعد ان كانت أولى خطوات انتشارها كمذيعة ومراسلة لاذاعة M.B.C- FM في جدة.. الا ان حضورها و (الكاريزما) التي تمتلكها جعلا منها هدفا للفضائيات التي تعاقبت على استضافتها ولو من اجل برنامج بعينه كما كان مع شاشة MBC في برنامج كلام نواعم، ومع روتانا.. «عكاظ» التقت المذيعة النجمة وكان هذا الحوار:
بداية، كيف دخلت رانية محمد الى الاعلام؟
- دخلت الى عالم الاعلام المرئي محاولة تحقيق أمنيات وتطلعات خاصة بي بعدما وجدت نفسي بالفعل واحدة ممن يجب ان يحققوا شيئا في الاعلام الحديث. والاعلام في الاصل موهبة وامنية بالنسبة لي ومنذ طفولتي في الرياض وقبل الانتقال الى جدة وجدت نفسي (مجنونة) اعلام واعلام مرئي رغم ان الصدفة التي طرقت بابي في البدء كانت مع المايكروفون.. لكني اعتز بما كان يسكن في مخيلتي طفلة وشابة.. اريد ان اكون مذيعة ملء الدنيا والسمع والبصر خاصة وان بداياتي تواكبت مع عصر اتصالات وإعلام كبير حقق نظرية (العالم قرية صغيرة).
هل أعددت نفسك لدخول معمعة الاعلام بشكل يضمن النجاح؟
- بطبيعة الحال نعم، أنا احب الاعلام وايضا الاضواء والشهرة شأني شأن غيري من الشباب لكن استطيع ان اقول انني تزودت بشكل جد كبير حيث قرأت الكثير من كتب اساتذة الاعلام ومذكراتهم كذلك تاريخ الاعلام الحديث وتابعت المدرسة الأهم هنا وهي برامج كبار رجال الإعلام العرب والاجانب اذ انك تجدني اتابع لأرى كينج الذي اطمع بشيء من شهرته وليس من ملايينه في تعاقداته مع الـ C.N.N ونفس الحال ينطبق مع أوبرا وينفري كذلك اتابع استاذنا عماد الدين اديب في برامجه واستضافاته عالية المستوى كذلك اتابع برنامج زاهي وهبي حيث تجدني في كل حلقة استفيد من المقدم ومن الضيف ايضا ومن أجملها حلقتي جهاد الخازن ونور الشريف مؤخرا.. كذلك اتابع حلقات (القاهرة اليوم) على أوربت واستمتع بذلك النجم الذي لا بد وان تتابعه سواء احببته أم لم تحب عمرو أديب.. أيضا في هذا البرنامج تتابع الاعداد الجيد من الزميل مصطفى السقا.
ماذا عن عملك المستقبلي وانطلاقتك في فضائية (أوسكار) للفنان عبدالله رشاد وسبق وان قلت ان الانطلاقة ستكون من خلال اوسكار في مايو الحالي؟
- انا جاهزة واجريت العديد من التهيئات الاعلامية ونماذج البرامج مع صاحبها عبدالله رشاد والمخرج فيصل يماني والذي اعرفه اننا على وشك الانطلاق وربما كان ذلك في يونيو المقبل.
بعض زملائك انتقدن حضورك القوي في الاعلام المقرؤ الذي كنت فيه فارسة العديد من الاغلفة والمطبوعات بشكل عام رغم حداثة خطواتك مع الاعلام واعتبر بعض هذه الاصوات انك تعتمدين على جمالك في خوض ساحة الإعلام؟!
- بعض من هذا (النم) أو الحديث وصلني ولكل رأيه ومن وجهة نظري اعتبر ان الجمال مكمل في العمل الاعلامي المرئي لكن الاساس هو في الموهبة والجوهر والاستعداد.
بداية، كيف دخلت رانية محمد الى الاعلام؟
- دخلت الى عالم الاعلام المرئي محاولة تحقيق أمنيات وتطلعات خاصة بي بعدما وجدت نفسي بالفعل واحدة ممن يجب ان يحققوا شيئا في الاعلام الحديث. والاعلام في الاصل موهبة وامنية بالنسبة لي ومنذ طفولتي في الرياض وقبل الانتقال الى جدة وجدت نفسي (مجنونة) اعلام واعلام مرئي رغم ان الصدفة التي طرقت بابي في البدء كانت مع المايكروفون.. لكني اعتز بما كان يسكن في مخيلتي طفلة وشابة.. اريد ان اكون مذيعة ملء الدنيا والسمع والبصر خاصة وان بداياتي تواكبت مع عصر اتصالات وإعلام كبير حقق نظرية (العالم قرية صغيرة).
هل أعددت نفسك لدخول معمعة الاعلام بشكل يضمن النجاح؟
- بطبيعة الحال نعم، أنا احب الاعلام وايضا الاضواء والشهرة شأني شأن غيري من الشباب لكن استطيع ان اقول انني تزودت بشكل جد كبير حيث قرأت الكثير من كتب اساتذة الاعلام ومذكراتهم كذلك تاريخ الاعلام الحديث وتابعت المدرسة الأهم هنا وهي برامج كبار رجال الإعلام العرب والاجانب اذ انك تجدني اتابع لأرى كينج الذي اطمع بشيء من شهرته وليس من ملايينه في تعاقداته مع الـ C.N.N ونفس الحال ينطبق مع أوبرا وينفري كذلك اتابع استاذنا عماد الدين اديب في برامجه واستضافاته عالية المستوى كذلك اتابع برنامج زاهي وهبي حيث تجدني في كل حلقة استفيد من المقدم ومن الضيف ايضا ومن أجملها حلقتي جهاد الخازن ونور الشريف مؤخرا.. كذلك اتابع حلقات (القاهرة اليوم) على أوربت واستمتع بذلك النجم الذي لا بد وان تتابعه سواء احببته أم لم تحب عمرو أديب.. أيضا في هذا البرنامج تتابع الاعداد الجيد من الزميل مصطفى السقا.
ماذا عن عملك المستقبلي وانطلاقتك في فضائية (أوسكار) للفنان عبدالله رشاد وسبق وان قلت ان الانطلاقة ستكون من خلال اوسكار في مايو الحالي؟
- انا جاهزة واجريت العديد من التهيئات الاعلامية ونماذج البرامج مع صاحبها عبدالله رشاد والمخرج فيصل يماني والذي اعرفه اننا على وشك الانطلاق وربما كان ذلك في يونيو المقبل.
بعض زملائك انتقدن حضورك القوي في الاعلام المقرؤ الذي كنت فيه فارسة العديد من الاغلفة والمطبوعات بشكل عام رغم حداثة خطواتك مع الاعلام واعتبر بعض هذه الاصوات انك تعتمدين على جمالك في خوض ساحة الإعلام؟!
- بعض من هذا (النم) أو الحديث وصلني ولكل رأيه ومن وجهة نظري اعتبر ان الجمال مكمل في العمل الاعلامي المرئي لكن الاساس هو في الموهبة والجوهر والاستعداد.