سلم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 774 طناً من التمور لبرنامج الأغذية العالمي في كل من باكستان والأردن وموريتانيا.
وتم تخصيص 396 طنًا من التمور هدية للشعب الباكستاني، لتستفيد منها أكثر من 148 ألف أسرة نازحة داخليًا في باكستان لتلبية احتياجاتها الغذائية، وخصص المركز للأردن 306 أطنان من التمور وزعت على السوريين اللاجئين داخل مخيمي الزعتري والأزرق استعداداً لشهر رمضان، يستفيد منها 100 ألف لاجئ سوري، أما موريتانيا فقد خصص لها 72 طناً من التمور.
من جهة أخرى، نظم المركز أمس الأول ورشة عمل بعنوان «نحو بناء استجابة أفضل» بالشراكة مع الهيئة الطبية الدولية IMC، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID، بحضور المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة.
وناقشت الورشة عدداً من الموضوعات، أهمها: زيادة الفهم بالإصلاح في العمل الإنساني والخطة التحويلية، وكيفية التنسيق على المستويات الدولية والمحلية.
واستعرضت الورشة القانون الدولي للعمل الإنساني، وفعالية العمل الإغاثي والمبادئ الإنسانية التي تتعلق به، وأهم المعضلات التي تواجه العمل الإنساني، ومنظومة المساعدات الإنسانية الدولية.
وتم تخصيص 396 طنًا من التمور هدية للشعب الباكستاني، لتستفيد منها أكثر من 148 ألف أسرة نازحة داخليًا في باكستان لتلبية احتياجاتها الغذائية، وخصص المركز للأردن 306 أطنان من التمور وزعت على السوريين اللاجئين داخل مخيمي الزعتري والأزرق استعداداً لشهر رمضان، يستفيد منها 100 ألف لاجئ سوري، أما موريتانيا فقد خصص لها 72 طناً من التمور.
من جهة أخرى، نظم المركز أمس الأول ورشة عمل بعنوان «نحو بناء استجابة أفضل» بالشراكة مع الهيئة الطبية الدولية IMC، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID، بحضور المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة.
وناقشت الورشة عدداً من الموضوعات، أهمها: زيادة الفهم بالإصلاح في العمل الإنساني والخطة التحويلية، وكيفية التنسيق على المستويات الدولية والمحلية.
واستعرضت الورشة القانون الدولي للعمل الإنساني، وفعالية العمل الإغاثي والمبادئ الإنسانية التي تتعلق به، وأهم المعضلات التي تواجه العمل الإنساني، ومنظومة المساعدات الإنسانية الدولية.