قال المتحدث باسم الهيئة العامة للطيران المدني عبدالله الخريف أن وتيرة العمل في مشروع مطار الملك عبدالعزيز الجديد تأثر بسبب توقف عمال بعض الشركات المتعاقدة مع شركة بن لادن بالباطن نتيجة الفوضى التي أحدثها عمال الشركة المنفذة للمشروع بعد تأخر استلام مستحقاتهم الشهرية من المقاول.
ونفى الخريف في معرض إجابته لـ«عكاظ» أن يكون العمل في المشروع قد توقف، مشيرا إلى أنه يسير، ولكن بوتيرة أقل، فيما يقتصر العمل على العمالة التابعة للمقاول حاليا، والهيئة تسعى بشكل متواصل لتذليل كافة الصعوبات لاستمرار العمل واكتماله.
وكانت إدارة الشركة أبلغت موظفيها العاملين في مطار الملك عبدالعزيز الجديد عبر خطاب «تداولته مواقع التواصل الاجتماعي» بعدم التوجه لموقع المشروع إلا بعد الحصول على التصاريح النظامية.
ويعمل في المشروع الذي من المتوقع تشغيله تجريبيا بنهاية العام الحالي 110 شركات، تضم قرابة 26 ألف عامل، فيما يُستخدم في المشروع نحو 2600 آلية.
وأكدت الهيئة أن العمل في تنفيذ المشروع يسابق الزمن ويسير وفق الخطة المحددة، مع حرصها على سرعة وتيرة العمل تحضيرا لبدء مرحلة التشغيل التجريبي لكافة مرافق المطار، وهي مرحلة متعارف عليها دوليا للتأكد من تناسق عمل جميع الأنظمة وجميع المرافق على النحو المنشود دون أي تضارب أو خلل، ومن ثم تبدأ مرحلة التشغيل التجاري للمطار.
وأكدت الهيئة أن مشروعا ضخما بهذا الحجم تطلب تنفيذ مشاريع أخرى تنفذ من قبل الجهات الحكومية الأخرى، مثل مشاريع الجسور والطرق الرئيسية المؤدية للمطار الجديد، ومشروع قطار الحرمين الشريفين الذي سيربط المطار بكل من مكة المكرمة والمدينة المنورة، وجميع تلك المشاريع يجري تنفيذها في الوقت الراهن بالتزامن مع سير العمل في مشروع المطار الجديد.
ونفى الخريف في معرض إجابته لـ«عكاظ» أن يكون العمل في المشروع قد توقف، مشيرا إلى أنه يسير، ولكن بوتيرة أقل، فيما يقتصر العمل على العمالة التابعة للمقاول حاليا، والهيئة تسعى بشكل متواصل لتذليل كافة الصعوبات لاستمرار العمل واكتماله.
وكانت إدارة الشركة أبلغت موظفيها العاملين في مطار الملك عبدالعزيز الجديد عبر خطاب «تداولته مواقع التواصل الاجتماعي» بعدم التوجه لموقع المشروع إلا بعد الحصول على التصاريح النظامية.
ويعمل في المشروع الذي من المتوقع تشغيله تجريبيا بنهاية العام الحالي 110 شركات، تضم قرابة 26 ألف عامل، فيما يُستخدم في المشروع نحو 2600 آلية.
وأكدت الهيئة أن العمل في تنفيذ المشروع يسابق الزمن ويسير وفق الخطة المحددة، مع حرصها على سرعة وتيرة العمل تحضيرا لبدء مرحلة التشغيل التجريبي لكافة مرافق المطار، وهي مرحلة متعارف عليها دوليا للتأكد من تناسق عمل جميع الأنظمة وجميع المرافق على النحو المنشود دون أي تضارب أو خلل، ومن ثم تبدأ مرحلة التشغيل التجاري للمطار.
وأكدت الهيئة أن مشروعا ضخما بهذا الحجم تطلب تنفيذ مشاريع أخرى تنفذ من قبل الجهات الحكومية الأخرى، مثل مشاريع الجسور والطرق الرئيسية المؤدية للمطار الجديد، ومشروع قطار الحرمين الشريفين الذي سيربط المطار بكل من مكة المكرمة والمدينة المنورة، وجميع تلك المشاريع يجري تنفيذها في الوقت الراهن بالتزامن مع سير العمل في مشروع المطار الجديد.