صدت قوات البيشمركة أمس (الأربعاء)، هجوما لتنظيم «داعش» الإرهابي استهدف منطقة «تلسقف» الواقعة شمال مدينة الموصل بمسافة 30 كليو مترا. وأفادت المصادر الكردية أن «البيشمركة» أوقعوا أكثر من 150عنصرا من التنظيم الإرهابي بين قتيل وجريح.
وأشاد رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني، بتصدي قوات البيشمركة للهجوم الذي شنه إرهابيو تنظيم «داعش» على شمال الموصل، وهزيمتهم وإجبارهم على التقهقر.
وجاء في بيان لرئاسة الإقليم أن بارزاني أكد في رسالة له أن قوات البيشمركة «سطرت ملحمة فريدة من التضحية والفداء»في تصديها للهجوم الواسع الذي شنه إرهابيو «داعش» لافتا إلى أن البيشمركة دافعت بدمائها بكل شجاعة عن أراضي كوردستان وأفشلت الهجوم الواسع للإرهابيين في جميع الجبهات ودمرتهم بشكل كبير وأصابت العدو بهزيمة كبيرة وألحقت به خسائر فادحة.
سياسيا وعلى صعيد تطورات قضية اقتحام البرلمان العراقي، أبدى عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية هوشيار عبدالله، رفضه الشديد لتلويح رئيس الوزراء حيدر العبادي ورئيس مجلس النواب سليم الجبوري بمقاضاة وملاحقة المتظاهرين الذين اقتحموا مجلس النواب.
وقال في تصريحات إلى «عكاظ» إنه لا أحد ينكر أن هناك انتماءات سياسية لدى العديد من المتظاهرين الذين اقتحموا مجلس النواب، ولكن في النهاية هم مواطنو هذا البلد، والمسؤولية الكبرى تقع على عاتق العبادي والجبوري وليس على عاتق المتظاهرين.
وأشاد رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني، بتصدي قوات البيشمركة للهجوم الذي شنه إرهابيو تنظيم «داعش» على شمال الموصل، وهزيمتهم وإجبارهم على التقهقر.
وجاء في بيان لرئاسة الإقليم أن بارزاني أكد في رسالة له أن قوات البيشمركة «سطرت ملحمة فريدة من التضحية والفداء»في تصديها للهجوم الواسع الذي شنه إرهابيو «داعش» لافتا إلى أن البيشمركة دافعت بدمائها بكل شجاعة عن أراضي كوردستان وأفشلت الهجوم الواسع للإرهابيين في جميع الجبهات ودمرتهم بشكل كبير وأصابت العدو بهزيمة كبيرة وألحقت به خسائر فادحة.
سياسيا وعلى صعيد تطورات قضية اقتحام البرلمان العراقي، أبدى عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية هوشيار عبدالله، رفضه الشديد لتلويح رئيس الوزراء حيدر العبادي ورئيس مجلس النواب سليم الجبوري بمقاضاة وملاحقة المتظاهرين الذين اقتحموا مجلس النواب.
وقال في تصريحات إلى «عكاظ» إنه لا أحد ينكر أن هناك انتماءات سياسية لدى العديد من المتظاهرين الذين اقتحموا مجلس النواب، ولكن في النهاية هم مواطنو هذا البلد، والمسؤولية الكبرى تقع على عاتق العبادي والجبوري وليس على عاتق المتظاهرين.