بدأت أرمينيا أمس الخميس مسعى للاعتراف باستقلال إقليم ناغورني قره باغ الذي تتنازعه باكو ويريفان، إذ أسفرت معارك عنيفة عن 110 قتلى على الأقل مطلع أبريل.
وقد ناقشت الحكومة الأرمينية مشروع قانون طرحه نواب من المعارضة للاعتراف بالإقليم بصفته دولة مستقلة، وفقا لبيان نشر على موقعها الإلكتروني.
واعتبرت الحكومة أن قرار أرمينيا «سيتخذ قياسا مع تطورات الأوضاع» في هذه المنطقة الانفصالية التي تسكنها أكثرية من الأرمن، لكن المجموعة الدولية ما زالت تعترف بأنها تابعة لأذربيجان.
من جهته، أوضح نائب وزير الخارجية الأرميني شافارش كوتشاريان في بيان، «إذا شنت أذربيجان عدوانا عسكريا جديدا، سيكون الاعتراف باستقلال ناغورني قرة باغ بندا في جدول أعمال» السلطات الأرمينية. وسارعت وزارة الخارجية الأذربيجانية إلى وصف هذه المبادرة بأنها «إهانة إضافية لعملية المفاوضات» حول وضع هذه المنطقة المتنازع عليها.
وقد قتل 110 أشخاص على الأقل من المدنيين والعسكريين من الطرفين، أوائل أبريل خلال مواجهات في الإقليم. ولم توقع أي معاهدة سلام بين أرمينيا وأذربيجان.
وقد ناقشت الحكومة الأرمينية مشروع قانون طرحه نواب من المعارضة للاعتراف بالإقليم بصفته دولة مستقلة، وفقا لبيان نشر على موقعها الإلكتروني.
واعتبرت الحكومة أن قرار أرمينيا «سيتخذ قياسا مع تطورات الأوضاع» في هذه المنطقة الانفصالية التي تسكنها أكثرية من الأرمن، لكن المجموعة الدولية ما زالت تعترف بأنها تابعة لأذربيجان.
من جهته، أوضح نائب وزير الخارجية الأرميني شافارش كوتشاريان في بيان، «إذا شنت أذربيجان عدوانا عسكريا جديدا، سيكون الاعتراف باستقلال ناغورني قرة باغ بندا في جدول أعمال» السلطات الأرمينية. وسارعت وزارة الخارجية الأذربيجانية إلى وصف هذه المبادرة بأنها «إهانة إضافية لعملية المفاوضات» حول وضع هذه المنطقة المتنازع عليها.
وقد قتل 110 أشخاص على الأقل من المدنيين والعسكريين من الطرفين، أوائل أبريل خلال مواجهات في الإقليم. ولم توقع أي معاهدة سلام بين أرمينيا وأذربيجان.