أكد رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزامل لـ«عكاظ»، أن ما يتعلق بالغرف التجارية الصناعية في المملكة من حيث المسمى والآليات، في ضوء التشكيل الوزاري الجديد ستتضح بعد شهر تقريبا.
وأوضح أن الغرف التجارية الصناعية حسب النظام الحالي مرتبطة بوزارة التجارة، ما عدا مادة واحدة تتعلق بتعيين أعضاء جدد لمجالس الغرف يتم حولها تنسيق بين وزيري الصناعة والتجارة عندما كانتا منفصلتين لضمان حصول الصناعيين على تمثيل في المجلس. وأضاف أن الغرف التجارية كانت تحت مسمى «الغرف التجارية الصناعية» رغم أن وزارتي الصناعة والتجارة كانتا منفصلتين، وكانت الغرف ومازالت تتبع «للتجارة».
وأوضح أن مسمى الغرف وآلية العمل مستقبلا، سيكون مجال بحث بين مجلس الغرف ووزارتي التجارة والاستثمار والطاقة والصناعة والثروة المعدنية وتحديدا وزارة التجارة والاستثمار. وتوقع ألا يكون هناك تغييرات؛ لأن الصناعة عبارة عن نشاط من عدة أنشطة من بينها المقاولات والخدمات والتعليم وغيرها. وأردف: «إذا استمر النظام فسيكون هناك تنسيق بين الوزيرين في تعيين المنصوص عليهم في النظام الحالي، ليبقى مسمى الغرف بالشكل الحالي». مبديا تفاؤله أن الأمور ستسير كما هو مرسوم لها عطفا على خبرات الوزيرين.
وأبان أن مجلس الغرف والغرف الرئيسية سيزورون الوزراء والمختصين ابتداء من الأسبوع القادم لمناقشتهم ومعرفة خططهم المستقبلية، والجميع على ثقة أننا سنخرج من هذه اللقاءات بما هو مفيد ونافع، خصوصا أن جميع الوزراء مشهود لهم بالكفاءة.
وأوضح أن الغرف التجارية الصناعية حسب النظام الحالي مرتبطة بوزارة التجارة، ما عدا مادة واحدة تتعلق بتعيين أعضاء جدد لمجالس الغرف يتم حولها تنسيق بين وزيري الصناعة والتجارة عندما كانتا منفصلتين لضمان حصول الصناعيين على تمثيل في المجلس. وأضاف أن الغرف التجارية كانت تحت مسمى «الغرف التجارية الصناعية» رغم أن وزارتي الصناعة والتجارة كانتا منفصلتين، وكانت الغرف ومازالت تتبع «للتجارة».
وأوضح أن مسمى الغرف وآلية العمل مستقبلا، سيكون مجال بحث بين مجلس الغرف ووزارتي التجارة والاستثمار والطاقة والصناعة والثروة المعدنية وتحديدا وزارة التجارة والاستثمار. وتوقع ألا يكون هناك تغييرات؛ لأن الصناعة عبارة عن نشاط من عدة أنشطة من بينها المقاولات والخدمات والتعليم وغيرها. وأردف: «إذا استمر النظام فسيكون هناك تنسيق بين الوزيرين في تعيين المنصوص عليهم في النظام الحالي، ليبقى مسمى الغرف بالشكل الحالي». مبديا تفاؤله أن الأمور ستسير كما هو مرسوم لها عطفا على خبرات الوزيرين.
وأبان أن مجلس الغرف والغرف الرئيسية سيزورون الوزراء والمختصين ابتداء من الأسبوع القادم لمناقشتهم ومعرفة خططهم المستقبلية، والجميع على ثقة أننا سنخرج من هذه اللقاءات بما هو مفيد ونافع، خصوصا أن جميع الوزراء مشهود لهم بالكفاءة.