نوه مسؤولون يمنيون بالدعم المالي السعودي للجان التهدئة والتنسيق لتثبيت وقف إطلاق النار في المحافظات اليمنية. وأكدوا في تصريحات إلى«عكاظ» أن المملكة تسعى دوما إلى تحقيق السلام والاستقرار في اليمن، كما أنها حريصة على رأب الصدع وإصلاح ذات البين وإغاثة الشعب اليمني.
واعتبر مستشار الرئيس اليمني عبدالعزيز المفلحي أنه ليس جديدا على المملكة قيادة وشعبا التكفل بنفقة اللجان المشتركة، إذ كانت سباقة في مد يد العون والإغاثة للشعب اليمني بـ 274مليون دولار عبر الأمم المتحدة لمن لم يستطع مركز الملك سلمان الوصول إليهم في صنعاء وحجة وعمران وذمار. وأعرب المفلحي عن شكره وتقديره لمواقف خادم الحرمين الشريفين مع الشعب اليمني، مؤكدا أن تلك المواقف الحريصة على مصالح الشعب اليمني ستظل علامة ناصعة في تاريخ العلاقات السعودية اليمنية.
وشدد على أن دعم تثبيت الهدنة يعكس حرص المملكة على حقن الدماء والسعي للوصول إلى السلام وإعادة الأمن والاستقرار واستعادة الدولة وبناء روح التسامح، وعدم تسليم الدولة للجماعات الإرهابية. وأكد أن الرياض تؤكد دوما دعمها للشرعية ممثلة في الرئيس منصور هادي وتنفيذ المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الدولية.
من جهته، رأى محافظ صنعاء اللواء عبد القوي شريف، أن الدعم السعودي لتثبيت وقف إطلاق النار والذي طلبته الأمم المتحدة يؤكد من جديد أن الرياض تسعى بكل قوة لحقن دماء اليمنيين ووقف الخروقات بهدف إنجاح مشاورات الكويت في الوصول إلى حل.
وأكد المحافظ أن دول الخليج، وفي المقدمة السعودية تعمل بكل قوة على عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع اليمن، ومن هنا سارعت إلى تقديم الدعم المالي للجان التهدئة. والشعب اليمني سيظل وفياً لتضحيات أشقائه في المملكة والخليج.
واعتبر مستشار الرئيس اليمني عبدالعزيز المفلحي أنه ليس جديدا على المملكة قيادة وشعبا التكفل بنفقة اللجان المشتركة، إذ كانت سباقة في مد يد العون والإغاثة للشعب اليمني بـ 274مليون دولار عبر الأمم المتحدة لمن لم يستطع مركز الملك سلمان الوصول إليهم في صنعاء وحجة وعمران وذمار. وأعرب المفلحي عن شكره وتقديره لمواقف خادم الحرمين الشريفين مع الشعب اليمني، مؤكدا أن تلك المواقف الحريصة على مصالح الشعب اليمني ستظل علامة ناصعة في تاريخ العلاقات السعودية اليمنية.
وشدد على أن دعم تثبيت الهدنة يعكس حرص المملكة على حقن الدماء والسعي للوصول إلى السلام وإعادة الأمن والاستقرار واستعادة الدولة وبناء روح التسامح، وعدم تسليم الدولة للجماعات الإرهابية. وأكد أن الرياض تؤكد دوما دعمها للشرعية ممثلة في الرئيس منصور هادي وتنفيذ المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الدولية.
من جهته، رأى محافظ صنعاء اللواء عبد القوي شريف، أن الدعم السعودي لتثبيت وقف إطلاق النار والذي طلبته الأمم المتحدة يؤكد من جديد أن الرياض تسعى بكل قوة لحقن دماء اليمنيين ووقف الخروقات بهدف إنجاح مشاورات الكويت في الوصول إلى حل.
وأكد المحافظ أن دول الخليج، وفي المقدمة السعودية تعمل بكل قوة على عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع اليمن، ومن هنا سارعت إلى تقديم الدعم المالي للجان التهدئة. والشعب اليمني سيظل وفياً لتضحيات أشقائه في المملكة والخليج.