امتازت مؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، بأنها مؤسسة خيرية ذات أنشطة إنسانية متعددة تتفق في مضمونها، متخذة شعار «مساعدة الناس.. ليساعدوا أنفسهم» .
وأكد الكتاب التعريفي للمؤسسة، أنها تسعى في برامجها وخدماتها المتعددة إلى إشباع الجانب الإنساني مع ملاحظة أهمية البعد الاجتماعي لكل عمل خيري تنفذه، بتوفير الحياة الكريمة والبيئة الحضارية من مبدأ التكافل الاجتماعي والتعاون على البر وفق مبادئ الدين الإسلامي الحنيف.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز: «إن هذه المؤسسة لهي هذه الصدقة الجارية، التي أنشأها (الأمير سلطان بن عبدالعزيز) وتعهدها برعايته، حتى أينعت وسمقت، وآتت أكلها؛ مشاريع متعددة لخير هذا الوطن وأبنائه، ومشاريع تنوعت وتعددت وتفرعت، بين إسكان وعلاج وخدمة تنموية لمناطق المملكة المختلفة، مؤسسة هي صرح خيري شامخ يسهم في جهود الدولة الأخرى في تلبية حاجات فئات متعددة من أبناء هذا البلد الكريم، وتنمية حياتهم وتطويرها، بما يحقق نموا وازدهارا يتناسب مع مكانة وطننا العزيز».
أما أمين عام المؤسسة الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، فقال: «منذ انطلاقتها عام 1415، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية تسعى في خطوات طموحة، متوازنة ومتوازية، لأداء رسالتها (مساعدة الناس ليساعدوا أنفسهم) تنطلق مسيرتها من توجيهات ورؤية مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، يرحمه الله».
وأضاف الأمير فيصل بن سلطان: «رأى - طيب الله ثراه - أن تكون صرحا خيريا رائدا يسهم في التنمية المجتمعية، ويعاضد جهود الدولة في تلبية احتياجات المواطنين».
وأوضح أن أداء المؤسسة شهد نقلات نوعية شملت برامجها كافة، من ذلك: المساهمة في الفاعلة في بناء الإنسان، تطوير منظومة الرعاية الصحية في المملكة، تبني قضية الإعاقة والتصدي لأسبابها وتحجيم آثارها وتوفير رعاية متكاملة للمعوقين، إحداث نقلة في التنمية المجتمعية من خلال برامج الإسكان الخيري وتطوير مؤسسات العمل الخيري، تسخير التقنية في مشاريع خدمية وتنموية، ومساندة جهود الدولة في التواصل الحضاري والعمل على تصحيح الصورة الذهنية عن المملكة والعالمين العربي والإسلامي، دعم المشروعات الإنسانية في العديد من الدول العربية والإسلامية والصديقة.
ومن ضمن مشاريع وبرامج المؤسسة: مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية «خطوات صغيرة.. آمال كبيرة»، الصندوق الخيري لمعالجة المرضى، برامج مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية للإسكان، برنامج سلطان بن عبدالعزيز للاتصالات والتعليمية (ميديونت)، مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية (سايتك).
ومن أنشطة المؤسسة: دعم التعليم، دعم الصحة، دعم ومساندة العمل الخيري، التصدي لقضية الإعاقة، التواصل الحضاري والحوار مع الآخر، جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه، مسابقة الأمير سلطان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية على مستوى دول آسيان والباسفيك.
وتأسست المؤسسة بموجب الأمر السامي الكريم رقم أ/77 وتاريخ 20 شعبان 1415 (21 يناير 1995)، وهي مؤسسة خيرية ذات شخصية اعتبارية، أسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود.
ورؤيتها: أن تكون صرحا خيريا رائدا يسهم بشكل فاعل ومؤثر في خدمة وتنمية المجتمع، ورسالتها: مساعدة الناس ليساعدوا أنفسهم، وأهدافها: توفير الرعاية الاجتماعية والصحية والتأهيل الشامل للمعوقين والمسنين من الجنسين، إيجاد دور للنقاهة والتأهيل والتمريض، وتوفير الإمكانات البشرية والتجهيزات المعملية والإكلينيكية، العمل على نشر الوعي بضرورة استخدام وسائل الرعاية المنزلية للمعوقين والمسنين، ونشر الوعي للتعرف على مظاهرة الشيخوخة المبكرة والعجز البدني والعقلي، توفير الأجهزة التعويضية والمساعدة التي تساعد المعوقين والمسنين على التكيف مع ظروفهم، دعم الأبحاث في مجال الخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة، والدراسات الأكاديمية والتطبيقية في جمع المجالات المتصلة بالإعاقة الشيخوخة المبكرة وأمراضها، ومعرفة أسبابها والعمل على تلافيها والحد من آثارها.
وأكد الكتاب التعريفي للمؤسسة، أنها تسعى في برامجها وخدماتها المتعددة إلى إشباع الجانب الإنساني مع ملاحظة أهمية البعد الاجتماعي لكل عمل خيري تنفذه، بتوفير الحياة الكريمة والبيئة الحضارية من مبدأ التكافل الاجتماعي والتعاون على البر وفق مبادئ الدين الإسلامي الحنيف.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز: «إن هذه المؤسسة لهي هذه الصدقة الجارية، التي أنشأها (الأمير سلطان بن عبدالعزيز) وتعهدها برعايته، حتى أينعت وسمقت، وآتت أكلها؛ مشاريع متعددة لخير هذا الوطن وأبنائه، ومشاريع تنوعت وتعددت وتفرعت، بين إسكان وعلاج وخدمة تنموية لمناطق المملكة المختلفة، مؤسسة هي صرح خيري شامخ يسهم في جهود الدولة الأخرى في تلبية حاجات فئات متعددة من أبناء هذا البلد الكريم، وتنمية حياتهم وتطويرها، بما يحقق نموا وازدهارا يتناسب مع مكانة وطننا العزيز».
أما أمين عام المؤسسة الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، فقال: «منذ انطلاقتها عام 1415، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية تسعى في خطوات طموحة، متوازنة ومتوازية، لأداء رسالتها (مساعدة الناس ليساعدوا أنفسهم) تنطلق مسيرتها من توجيهات ورؤية مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، يرحمه الله».
وأضاف الأمير فيصل بن سلطان: «رأى - طيب الله ثراه - أن تكون صرحا خيريا رائدا يسهم في التنمية المجتمعية، ويعاضد جهود الدولة في تلبية احتياجات المواطنين».
وأوضح أن أداء المؤسسة شهد نقلات نوعية شملت برامجها كافة، من ذلك: المساهمة في الفاعلة في بناء الإنسان، تطوير منظومة الرعاية الصحية في المملكة، تبني قضية الإعاقة والتصدي لأسبابها وتحجيم آثارها وتوفير رعاية متكاملة للمعوقين، إحداث نقلة في التنمية المجتمعية من خلال برامج الإسكان الخيري وتطوير مؤسسات العمل الخيري، تسخير التقنية في مشاريع خدمية وتنموية، ومساندة جهود الدولة في التواصل الحضاري والعمل على تصحيح الصورة الذهنية عن المملكة والعالمين العربي والإسلامي، دعم المشروعات الإنسانية في العديد من الدول العربية والإسلامية والصديقة.
ومن ضمن مشاريع وبرامج المؤسسة: مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية «خطوات صغيرة.. آمال كبيرة»، الصندوق الخيري لمعالجة المرضى، برامج مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية للإسكان، برنامج سلطان بن عبدالعزيز للاتصالات والتعليمية (ميديونت)، مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية (سايتك).
ومن أنشطة المؤسسة: دعم التعليم، دعم الصحة، دعم ومساندة العمل الخيري، التصدي لقضية الإعاقة، التواصل الحضاري والحوار مع الآخر، جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه، مسابقة الأمير سلطان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية على مستوى دول آسيان والباسفيك.
وتأسست المؤسسة بموجب الأمر السامي الكريم رقم أ/77 وتاريخ 20 شعبان 1415 (21 يناير 1995)، وهي مؤسسة خيرية ذات شخصية اعتبارية، أسسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود.
ورؤيتها: أن تكون صرحا خيريا رائدا يسهم بشكل فاعل ومؤثر في خدمة وتنمية المجتمع، ورسالتها: مساعدة الناس ليساعدوا أنفسهم، وأهدافها: توفير الرعاية الاجتماعية والصحية والتأهيل الشامل للمعوقين والمسنين من الجنسين، إيجاد دور للنقاهة والتأهيل والتمريض، وتوفير الإمكانات البشرية والتجهيزات المعملية والإكلينيكية، العمل على نشر الوعي بضرورة استخدام وسائل الرعاية المنزلية للمعوقين والمسنين، ونشر الوعي للتعرف على مظاهرة الشيخوخة المبكرة والعجز البدني والعقلي، توفير الأجهزة التعويضية والمساعدة التي تساعد المعوقين والمسنين على التكيف مع ظروفهم، دعم الأبحاث في مجال الخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة، والدراسات الأكاديمية والتطبيقية في جمع المجالات المتصلة بالإعاقة الشيخوخة المبكرة وأمراضها، ومعرفة أسبابها والعمل على تلافيها والحد من آثارها.