لم يجئ اختيار ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف ضمن الـ100 شخصية الأكثر تأثيرا في العالم حسب تصنيف التايم، حدثا مفاجئا لنا ولا للعالم الذي يتابع بكل اهتمام الإنجازات والمبادرات التي يتولى مسؤوليتها في محاربة الإرهاب محليا، وإقليميا، وعالميا، عبر التنبيهات والإبلاغات الكثيرة التي رصدتها المملكة أمنيا، وبلغت بها الجهات المختصة في الدول المستهدفة إلى أن استحق بجدارة فائقة لقب حامي حمى المملكة وجنرال مكافحة الإرهاب.
وكل من يتتبع مسيرة ولي العهد يعرف أن هذا الفذ الذي استلهم دروسه ومعارفه من مدرسة الرمز نايف بن عبدالعزيز كان دوما وفي كل المواقف هو رجل الأفعال الحازمة، وصاحب الأقوال الصائبة، ومتخذ المواقف السديدة، ممارسا كل المسؤوليات العظام الملقاة على عاتقه بوعي حصيف، وإدراك فذ، وخطى حثيثة لترسيخ الأمن بمفهومه الشامل في كل أرجاء المملكة، وفي كل مناحي الحياة اليومية.
ويعزز من حضور ولي العهد في المشهد السعودي والعربي والعالمي قدرته الفائقة على استشراف الأحداث ومزج السياسي بالأمني دون أن يطغى أحدهما على الآخر أو أن يتجاهل أي مؤشر عن طرفي المعادلة في تكامل فريد ومستقر.
وتصاحب كل هذه المهمات شخصية ارتبطت في أذهاننا بالحنكة والشموخ والروح الأبوية المسؤولة، ويكفي مثالا على ذلك ما يتمتع به ذوو الشهداء من اهتمام منقطع النظير تحت رعايته المباشرة.
ولا تتوقف منجزات الأمير محمد بن نايف عند الجانب الأمني بعد أن حمله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مسؤولية ولاية العهد.. بل تمتد إلى آفاق وواجبات أخرى عدة.
وتطرقت صحيفة «نيويورك تايمز» إلى شخصية الأمير محمد بن نايف ووصفته بـ«قيصر الحرب على الإرهاب»، وقائد الحملة الكبيرة للقضاء عليه، فقد تعرف على الطبيعة الشريرة للإرهاب كقائد الحرب الشرسة، وكهدف يسعى الإرهابيون من مختلف التنظيمات لاستهدافه.
وأشارت الصحيفة إلى سجل الأمير محمد بن نايف الناصع وقيادته للحملة الموجهة ضد التنظيمات والتهديدات الإرهابية التي برزت بعد هجمات سبتمبر 2001. ونوهت الـ«نيويورك تايمز» إلى أن الأمير محمد بن نايف من القلائل في السعودية العارفين بطبيعة الأوضاع الجارية في اليمن التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية التي تعمل جاهدة لاستهداف السعودية وزعزعة استقرار المنطقة.
وفي تقرير عن شخصية الأمير محمد بن نايف، وصفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية سموه بالشخصية الذكية التي تعلم كثيرا عن طبيعة الإرهاب من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده.
وتناولت الصحيفة شخصية ولي العهد على لسان أحد كبار أعضاء إدارة باراك أوباما، قائلا «ولي العهد الأمير محمد بن نايف لا يغيب كثيرا عن وسائل الإعلام الغربية منذ سنوات عدة، بسبب الحملة الشجاعة والمتواصلة التي يقودها لمواجهة التنظيمات الإرهابية، مثل «القاعدة» و«داعش»، وهناك عشرات العمليات الإرهابية أحبطها رجال الأمن السعوديون، التي خطط لها من ينتمون إلى تنظيم داعش لتنفيذها في المملكة».
ووصفت الـ«واشنطن بوست» ولي العهد بأنه شخص ذكي أدرك كيفية محاربة الإرهاب، من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وقال المحلل السياسي للصحيفة إن محمد بن نايف يعرف بأنه شخص جاد، يدرك كيف تنجز الأعمال، مؤكدا أن إنجازاته كثيرة وملموسة على الأرض.
إن الأمن في الأوطان هو حجر الزاوية لأي استقرار سياسي ونهضة تنموية وبدونه تختل الموازين وتتعثر المشاريع، ومسؤولية سمو ولي العهد في تحقيق شرطي الأمن والأمان حققت له هذا الاستحقاق وعززت مكانته في قلوبنا وفي وجدان العالم.
وكل من يتتبع مسيرة ولي العهد يعرف أن هذا الفذ الذي استلهم دروسه ومعارفه من مدرسة الرمز نايف بن عبدالعزيز كان دوما وفي كل المواقف هو رجل الأفعال الحازمة، وصاحب الأقوال الصائبة، ومتخذ المواقف السديدة، ممارسا كل المسؤوليات العظام الملقاة على عاتقه بوعي حصيف، وإدراك فذ، وخطى حثيثة لترسيخ الأمن بمفهومه الشامل في كل أرجاء المملكة، وفي كل مناحي الحياة اليومية.
ويعزز من حضور ولي العهد في المشهد السعودي والعربي والعالمي قدرته الفائقة على استشراف الأحداث ومزج السياسي بالأمني دون أن يطغى أحدهما على الآخر أو أن يتجاهل أي مؤشر عن طرفي المعادلة في تكامل فريد ومستقر.
وتصاحب كل هذه المهمات شخصية ارتبطت في أذهاننا بالحنكة والشموخ والروح الأبوية المسؤولة، ويكفي مثالا على ذلك ما يتمتع به ذوو الشهداء من اهتمام منقطع النظير تحت رعايته المباشرة.
ولا تتوقف منجزات الأمير محمد بن نايف عند الجانب الأمني بعد أن حمله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مسؤولية ولاية العهد.. بل تمتد إلى آفاق وواجبات أخرى عدة.
وتطرقت صحيفة «نيويورك تايمز» إلى شخصية الأمير محمد بن نايف ووصفته بـ«قيصر الحرب على الإرهاب»، وقائد الحملة الكبيرة للقضاء عليه، فقد تعرف على الطبيعة الشريرة للإرهاب كقائد الحرب الشرسة، وكهدف يسعى الإرهابيون من مختلف التنظيمات لاستهدافه.
وأشارت الصحيفة إلى سجل الأمير محمد بن نايف الناصع وقيادته للحملة الموجهة ضد التنظيمات والتهديدات الإرهابية التي برزت بعد هجمات سبتمبر 2001. ونوهت الـ«نيويورك تايمز» إلى أن الأمير محمد بن نايف من القلائل في السعودية العارفين بطبيعة الأوضاع الجارية في اليمن التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية التي تعمل جاهدة لاستهداف السعودية وزعزعة استقرار المنطقة.
وفي تقرير عن شخصية الأمير محمد بن نايف، وصفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية سموه بالشخصية الذكية التي تعلم كثيرا عن طبيعة الإرهاب من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده.
وتناولت الصحيفة شخصية ولي العهد على لسان أحد كبار أعضاء إدارة باراك أوباما، قائلا «ولي العهد الأمير محمد بن نايف لا يغيب كثيرا عن وسائل الإعلام الغربية منذ سنوات عدة، بسبب الحملة الشجاعة والمتواصلة التي يقودها لمواجهة التنظيمات الإرهابية، مثل «القاعدة» و«داعش»، وهناك عشرات العمليات الإرهابية أحبطها رجال الأمن السعوديون، التي خطط لها من ينتمون إلى تنظيم داعش لتنفيذها في المملكة».
ووصفت الـ«واشنطن بوست» ولي العهد بأنه شخص ذكي أدرك كيفية محاربة الإرهاب، من خلال السنوات الطويلة التي خاضها في الحرب ضده. وقال المحلل السياسي للصحيفة إن محمد بن نايف يعرف بأنه شخص جاد، يدرك كيف تنجز الأعمال، مؤكدا أن إنجازاته كثيرة وملموسة على الأرض.
إن الأمن في الأوطان هو حجر الزاوية لأي استقرار سياسي ونهضة تنموية وبدونه تختل الموازين وتتعثر المشاريع، ومسؤولية سمو ولي العهد في تحقيق شرطي الأمن والأمان حققت له هذا الاستحقاق وعززت مكانته في قلوبنا وفي وجدان العالم.