استعصت عقبة الهدا الرابطة بين مكة المكرمة والطائف على ثلاثة وزراء سابقين (الدكتور ناصر السلوم، الدكتور جبارة الصريصري، وعبدالله المقبل)، عجزوا عن إنهاء معاناة المواطنين سالكي طريق الهدا، مع الإغلاق المتكرر وقت هطول الأمطار، حتى أصبحت هذه المعاناة تتكرر في كثير من الأوقات وتزداد وقت هطول الأمطار، ومع ذلك مازالت تستخدم وزارة النقل في منطقة مكة المكرمة والشركات المنفذة للمشروع أساليب الترقيع والعمليات المتكررة التي كلفت الدولة مليارات الريالات دون إيجاد حلول جذرية تسهم في تقديم هذا الطريق خدمات أفضل لسالكيه من المواطنين والمقيمين والزوار، رغم أنه شريان رابط بين مكة المكرمة والطائف وتسلكه آلاف السيارات للحج والعمرة، وكذلك يسلكه قاصدو الطائف للاصطياف.
هذه المعاناة دفعت المواطنين لمطالبة وزير النقل الجديد سليمان الحمدان بالوقوف على الموقع وإيجاد حلول جذرية لهذا الطريق الذي يجبر المواطنين وسالكيه على التوقف لساعات قبل أن يتم السماح لهم بالسير، وذلك بحجة الاحترازات من تساقط الصخور.
واقترح المواطنون أن يُنفذ في عقبة الهدا والمواقع التي تشكل خطرا بتساقط الصخور مشروع ربط الصخور بالأسلاك كالمعمول به في عقبة شعار والباحة وغيرهما من المواقع.
من جهته كشفت مصادر «عكاظ» عن البدء بالفعل في تنفيذ مشروع لربط المواقع الخطرة بالشبك «السلك»، لحماية الطريق وعابري الهدا من تساقط الصخور.
هذه المعاناة دفعت المواطنين لمطالبة وزير النقل الجديد سليمان الحمدان بالوقوف على الموقع وإيجاد حلول جذرية لهذا الطريق الذي يجبر المواطنين وسالكيه على التوقف لساعات قبل أن يتم السماح لهم بالسير، وذلك بحجة الاحترازات من تساقط الصخور.
واقترح المواطنون أن يُنفذ في عقبة الهدا والمواقع التي تشكل خطرا بتساقط الصخور مشروع ربط الصخور بالأسلاك كالمعمول به في عقبة شعار والباحة وغيرهما من المواقع.
من جهته كشفت مصادر «عكاظ» عن البدء بالفعل في تنفيذ مشروع لربط المواقع الخطرة بالشبك «السلك»، لحماية الطريق وعابري الهدا من تساقط الصخور.