- لا شيء يوازي ملامح الرضا والفرح العارم الذي تجلى على محيا عشاق وأنصار النادي الأهلي بعد أن أنهى الموسم الاستثنائي بتحقيق الحلم الذي حاول الهروب عنوة بشكل أو بآخر ولكن إصرار الرجال وعودة الروح اللافتة والقتالية المفرطة أتت بالبطولة الغائبة وحقق الأهلي دوري جميل بجدارة أجمع عليها واتفق حتى المنافسون والخصوم والغرباء.
- الأمس كان جميلا في كل شيء وأثبت الملوك الذين ملأوا الجوهرة طربا وتناغما أعاد للمدرج المجنون توهجه وصخبه وأعلن بلسان الحال قائلا إنكم العنوان الحقيقي للعشق والهيام وإنكم المدرج المرعب الهادر طوال التسعين دقيقة وما بعدها مساندا ومحفزا للاعبي الفريق وأثبتم أنكم المجانين والعشاق الذين دائما ما يرددون «وعبر الزمان سنمضي معا».
- جاءت بطولة دوري جميل لتبين للعالم أجمع مساحة الحب الكبير والشعبية الجارفة التي يملكها النادي الأهلي وأن الدوري «المستعصي» كان بمثابة الشرارة التي أوقدت فتيل هذا العشق المجنون الذي كانت تنتظره جماهير الأهلي قاطبة في كل مدن وهجر وأحياء وميادين المملكة شكلوا من خلال احتفالاتهم غير المسبوقة عناوين هذا الحب الجارف، مؤكدة أن النادي الملكي الرقم الصعب ومتى ما حضرت البطولات ستزداد الأعداد بما هو أكثر من هذا خصوصا الجيل الحالي من العشاق الذين باتوا وأصبحوا يرددون أن الأهلي هو الفريق الأوحد الذي يستحق النجومية في الأداء والجماهيرية والأكثر متابعة بفضل براعة مدربه الداهية جروس وقدرة وقيمة نجومه المحترفين الأربعة والمحليين الذين أثبتوا أنهم ذوو قيمة فنية عالية تمكنوا وتجانسوا لتوليف فريق ثقيل جدا قادر على تحقيق المنجزات والبطولات لأعوام قادمة.
- لم يحظ تتويج ببطولة الدوري بمثلما كان عليه التتويج الأسطوري والكرنفال الكروي الذي عاشه الأهلاويون أمس وتابعه الجميع عبر شاشات التلفزة في حضور مهيب لا يليق إلا بالأهلي والأهلي فقط، حيث كان مختلفا في كل شيء ومتميزا ومتفردا لم يحدث على مستوى الشرق الأوسط وكان بحق تتويجا أسطوريا يعجز عنه الوصف.
- الأهلي وقصة العشق الذي لا ينتهي كان حصاده أن انبرى كل كتاب الكلمة وصائغي الألحان ونجوم الأغنية وشدا كل بما يستطيع وفي أقل من أسبوع صدح فنان العرب محمد عبده وتلاه أخطبوط العود عبادي الجوهر وأمير الطرب عبدالمجيد عبدالله وسندباد الأغنية راشد الماجد والعندليب طلال سلامة وأستاذ الفن رابح صقر وغيرهم كدليل واضح أن الأهلي يحظى بشعبية لا يستهان بها وهذا الحشد الفني والموسيقي الذي حضر مع الفوز بالدوري ما هو إلا أقل القليل مما يحظى به الأهلي من صيت وشهرة قلما يحظى بها غيره.
ومضة:
من الجيد أن تحتفل بالنجاح لكن الأهم أن تتعلم من فشلك!
- الأمس كان جميلا في كل شيء وأثبت الملوك الذين ملأوا الجوهرة طربا وتناغما أعاد للمدرج المجنون توهجه وصخبه وأعلن بلسان الحال قائلا إنكم العنوان الحقيقي للعشق والهيام وإنكم المدرج المرعب الهادر طوال التسعين دقيقة وما بعدها مساندا ومحفزا للاعبي الفريق وأثبتم أنكم المجانين والعشاق الذين دائما ما يرددون «وعبر الزمان سنمضي معا».
- جاءت بطولة دوري جميل لتبين للعالم أجمع مساحة الحب الكبير والشعبية الجارفة التي يملكها النادي الأهلي وأن الدوري «المستعصي» كان بمثابة الشرارة التي أوقدت فتيل هذا العشق المجنون الذي كانت تنتظره جماهير الأهلي قاطبة في كل مدن وهجر وأحياء وميادين المملكة شكلوا من خلال احتفالاتهم غير المسبوقة عناوين هذا الحب الجارف، مؤكدة أن النادي الملكي الرقم الصعب ومتى ما حضرت البطولات ستزداد الأعداد بما هو أكثر من هذا خصوصا الجيل الحالي من العشاق الذين باتوا وأصبحوا يرددون أن الأهلي هو الفريق الأوحد الذي يستحق النجومية في الأداء والجماهيرية والأكثر متابعة بفضل براعة مدربه الداهية جروس وقدرة وقيمة نجومه المحترفين الأربعة والمحليين الذين أثبتوا أنهم ذوو قيمة فنية عالية تمكنوا وتجانسوا لتوليف فريق ثقيل جدا قادر على تحقيق المنجزات والبطولات لأعوام قادمة.
- لم يحظ تتويج ببطولة الدوري بمثلما كان عليه التتويج الأسطوري والكرنفال الكروي الذي عاشه الأهلاويون أمس وتابعه الجميع عبر شاشات التلفزة في حضور مهيب لا يليق إلا بالأهلي والأهلي فقط، حيث كان مختلفا في كل شيء ومتميزا ومتفردا لم يحدث على مستوى الشرق الأوسط وكان بحق تتويجا أسطوريا يعجز عنه الوصف.
- الأهلي وقصة العشق الذي لا ينتهي كان حصاده أن انبرى كل كتاب الكلمة وصائغي الألحان ونجوم الأغنية وشدا كل بما يستطيع وفي أقل من أسبوع صدح فنان العرب محمد عبده وتلاه أخطبوط العود عبادي الجوهر وأمير الطرب عبدالمجيد عبدالله وسندباد الأغنية راشد الماجد والعندليب طلال سلامة وأستاذ الفن رابح صقر وغيرهم كدليل واضح أن الأهلي يحظى بشعبية لا يستهان بها وهذا الحشد الفني والموسيقي الذي حضر مع الفوز بالدوري ما هو إلا أقل القليل مما يحظى به الأهلي من صيت وشهرة قلما يحظى بها غيره.
ومضة:
من الجيد أن تحتفل بالنجاح لكن الأهم أن تتعلم من فشلك!