حذر نائب رئيس الجمعية السعودية لعلوم الغذاء والتغذية استشاري التغذية العلاجية الدكتور خالد بن علي المدني الراغبين في إنقاص الوزن والتخسيس من استخدام العقاقير دون وصفات طبية والاكتفاء بنصائح الأصدقاء أو عبر معلومات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت، مؤكدا أن هذا السلوك محفوف بالمخاطر ويهدد صحة الإنسان.
ولفت لـ«عكاظ» إلى أن النساء أكثر ميلا للبحث عن العلاج السريع والأسهل للتخلص من السمنة واستعادة الرشاقة، موضحا أن التشخيص الطبي للحالة يشكل عاملا مهما في معرفة التاريخ المرضى ومدى وجود أمراض أخرى التي قد تتعارض ادويتها مع أدوية انقاص الوزن.
وبين أن هناك عوامل عديدة ساهمت في ارتفاع السمنة في المجتمع السعودي منها ارتفاع القوة الشرائية بين شرائح المجتمع المختلفة وانتشار مطاعم الوجبات السريعة وتغير العادات الغذائية مع تدني مستويات المجهود الحركي والنشاط البدني، و«المحافظة على الوزن المثالي لابد أن يتوافق مع الطول عن طريق معادلة الطاقة المستهلكة أو المتناولة بالطاقة المصروفة أو المبذولة، ويشكل ذلك من أهم العوامل التي تقي الفرد من السمنة ومن بقية الأمراض المرتبطة بسوء التغذية، بجانب الانتظام في ممارسة الرياضة والفحص الطبي الشامل».
ونوه أن الغذاء المتوازن هو الذي يتمتع بثلاث مواصفات أساسية وهي أن يشتمل على جميع العناصر الغذائية الأساسية كالبروتينات والكربوهيدرات والدهنيات والفيتامينات والمعادن والماء، ويتحقق ذلك بتنويع مصادر الغذاء مع التركيز على زيادة الكمية المستهلكة من الخضروات والفواكه، ويجب أن يكون الغذاء كافيا دون إفراط، أي أن تكون الكمية المستهلكة من الطعام موازية للطاقة التي يبذلها الجسم أو على الأقل متناسبة معها، وأن يكون الغذاء نظيفا، إذ إن العديد من الأمراض يمكن أن تنتقل من طريق الطعام الملوث.
ولفت لـ«عكاظ» إلى أن النساء أكثر ميلا للبحث عن العلاج السريع والأسهل للتخلص من السمنة واستعادة الرشاقة، موضحا أن التشخيص الطبي للحالة يشكل عاملا مهما في معرفة التاريخ المرضى ومدى وجود أمراض أخرى التي قد تتعارض ادويتها مع أدوية انقاص الوزن.
وبين أن هناك عوامل عديدة ساهمت في ارتفاع السمنة في المجتمع السعودي منها ارتفاع القوة الشرائية بين شرائح المجتمع المختلفة وانتشار مطاعم الوجبات السريعة وتغير العادات الغذائية مع تدني مستويات المجهود الحركي والنشاط البدني، و«المحافظة على الوزن المثالي لابد أن يتوافق مع الطول عن طريق معادلة الطاقة المستهلكة أو المتناولة بالطاقة المصروفة أو المبذولة، ويشكل ذلك من أهم العوامل التي تقي الفرد من السمنة ومن بقية الأمراض المرتبطة بسوء التغذية، بجانب الانتظام في ممارسة الرياضة والفحص الطبي الشامل».
ونوه أن الغذاء المتوازن هو الذي يتمتع بثلاث مواصفات أساسية وهي أن يشتمل على جميع العناصر الغذائية الأساسية كالبروتينات والكربوهيدرات والدهنيات والفيتامينات والمعادن والماء، ويتحقق ذلك بتنويع مصادر الغذاء مع التركيز على زيادة الكمية المستهلكة من الخضروات والفواكه، ويجب أن يكون الغذاء كافيا دون إفراط، أي أن تكون الكمية المستهلكة من الطعام موازية للطاقة التي يبذلها الجسم أو على الأقل متناسبة معها، وأن يكون الغذاء نظيفا، إذ إن العديد من الأمراض يمكن أن تنتقل من طريق الطعام الملوث.