أعمال فنية صاخبة ومن كبار نجوم الغناء صاحبت فرحة الأهلاويين وتتويجهم بلقب دوري عبداللطيف جميل للمحترفين، حيث توالت الإهداءات الغنائية للنادي الأهلي وجماهيره التي بدورها أطلقتها عبر المدرجات وفي شوارع جدة تماشيا مع الاحتفالية الكبيرة وعلى مدى ثلاثة أسابيع، وتحديدا مع إطلاق حكم لقاء التتويج بين الأهلي والهلال صافرة نهاية المباراة.
الأهلاوي العاشق عبدالمجيد عبدالله أطلق بصوته «هذا الأهلي» من كلمات الشاعر الأنيق ضياء خوجة وألحان عبدالرحمن باحمدين، جاء في مطلعها:
هذا الأهلي لما يلعب جهزوا كاس البطولة
وبحرافة لاعبينه يحصد الفوز وينوله
ومن الأعمال التي هزت قلوب الأهلاويين جاءت «أوه يالأهلي» بصوت رابح صقر وكلمات شاعر الأهلي عبدالله أبو راس، وتلك الأغنية تحديدا انتشرت سريعا لما يحمله (نمط) رابح من شعبية جماهيرية.
وفي تعاون مميز هو الأول بين مهندس الأغنية الفنان ماجد المهندس، والملحن الشاب عبدالرحمن محمد عبده الذي تجرع الحس الفني من مدرسة كبرى تتمثل في والده فنان العرب محمد عبده، تحضر أغنية «بالفوز أهني» من كلمات نواف بن عصاي.
وعن هذا العمل تحدث ملحنه عبدالرحمن، حيث ذكر أن تنفيذ العمل استغرق يوما منهكا، ليستطيعوا مواكبة الحدث. ويضيف: «جاءني فجر الخميس اتصال من شخصية مرموقة تطلب تلحين عمل بمناسبة الأهلي، تحركت بعدها مباشرة للاستديو لإنجازه ومع محاولات لإكمال أضلاع المشروع، بدأت ورشة العمل التي انتهت عند الرابعة عصرا، ومر اللحن بعد اكتماله بجولة من جدة إلى باريس ومنها إلى مصر، التي سجلت فيها الأغنية بصوت المطرب الكبير ماجد المهندس، الذي بدوره راهن عليها وهو ما حدث بالفعل، إذ لاقت رواجا كبيرا يشعرني بالسعادة».
الأهلاوي العاشق عبدالمجيد عبدالله أطلق بصوته «هذا الأهلي» من كلمات الشاعر الأنيق ضياء خوجة وألحان عبدالرحمن باحمدين، جاء في مطلعها:
هذا الأهلي لما يلعب جهزوا كاس البطولة
وبحرافة لاعبينه يحصد الفوز وينوله
ومن الأعمال التي هزت قلوب الأهلاويين جاءت «أوه يالأهلي» بصوت رابح صقر وكلمات شاعر الأهلي عبدالله أبو راس، وتلك الأغنية تحديدا انتشرت سريعا لما يحمله (نمط) رابح من شعبية جماهيرية.
وفي تعاون مميز هو الأول بين مهندس الأغنية الفنان ماجد المهندس، والملحن الشاب عبدالرحمن محمد عبده الذي تجرع الحس الفني من مدرسة كبرى تتمثل في والده فنان العرب محمد عبده، تحضر أغنية «بالفوز أهني» من كلمات نواف بن عصاي.
وعن هذا العمل تحدث ملحنه عبدالرحمن، حيث ذكر أن تنفيذ العمل استغرق يوما منهكا، ليستطيعوا مواكبة الحدث. ويضيف: «جاءني فجر الخميس اتصال من شخصية مرموقة تطلب تلحين عمل بمناسبة الأهلي، تحركت بعدها مباشرة للاستديو لإنجازه ومع محاولات لإكمال أضلاع المشروع، بدأت ورشة العمل التي انتهت عند الرابعة عصرا، ومر اللحن بعد اكتماله بجولة من جدة إلى باريس ومنها إلى مصر، التي سجلت فيها الأغنية بصوت المطرب الكبير ماجد المهندس، الذي بدوره راهن عليها وهو ما حدث بالفعل، إذ لاقت رواجا كبيرا يشعرني بالسعادة».