كشفت إحصاءات جديدة حدوث 32 حالة اغتصاب قام بها سائقو سيارات الأجرة أوبر خلال العام الماضي في لندن، وأن هجوما واحدا حدث كل 11 يوما العام الماضي من قبل السائقين؛ وهو ما بات يهدد التطبيق الشهير لتأجير السيارة.
وبحسب صحيفة الإندبندت فإن أوبر تعرضت لسلسلة من الانتقادات والمطالبات برفع مستوى الرقابة على السائقين خصوصا بعد ارتفاع نسبة الاعتداءات، وفقا للأرقام الجديدة التي أثارت غضب نشطاء في حقوق الإنسان مناهضين للاغتصاب.
وكشفت البيانات التي حصلت عليها صحيفة ذا صن 32 تهمة بالاعتداء على العاملين في مجال التطبيق.
يأتي ذلك بعد أن كانت الشركة قد رفضت في وقت سابق الأرقام التي نشرها موقع «بز فيد» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن شكاوى عدد من عملاء خدمة أوبر من التعرض لمحاولات تحرش، وقالت الشركة إن هذه الأرقام مضللة للغاية.
وبحسب صحيفة الإندبندت فإن أوبر تعرضت لسلسلة من الانتقادات والمطالبات برفع مستوى الرقابة على السائقين خصوصا بعد ارتفاع نسبة الاعتداءات، وفقا للأرقام الجديدة التي أثارت غضب نشطاء في حقوق الإنسان مناهضين للاغتصاب.
وكشفت البيانات التي حصلت عليها صحيفة ذا صن 32 تهمة بالاعتداء على العاملين في مجال التطبيق.
يأتي ذلك بعد أن كانت الشركة قد رفضت في وقت سابق الأرقام التي نشرها موقع «بز فيد» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن شكاوى عدد من عملاء خدمة أوبر من التعرض لمحاولات تحرش، وقالت الشركة إن هذه الأرقام مضللة للغاية.