لم تكن
رحلة سياحية
ولم يكن الخيار فيها
بين هذا المنتجع
أو ذاك
بين هذه الجزيرة
أو تلك..
وإنما هي
مهمة حربية
على الأمير هاري
ابن الراحلة ديانا
و حفيد ملكة بريطانيا
أن يقضيها
وسط جحيم العراق
أو زلزال أفغانستان
ورغم أن الأمير
تمنّى العراق
إلا أن تهديدات
أمراء الحرب هناك
و توعداتهم له
بالخطف و القتل
أجبرت الجيش البريطاني
على إرساله
إلى أفغانستان
كأهون الشرّين
و فيما الأمير هاري
يحزم حقائبه
للمشاركة في محاربة
فلول طالبان و القاعدة
ثار جدلٌ كبيرٌ
حول هذه المشاركة...
و تساءل بريطانيون:
هل حياة هاري
أهم من حياة
بقية الجنود؟!
رحلة سياحية
ولم يكن الخيار فيها
بين هذا المنتجع
أو ذاك
بين هذه الجزيرة
أو تلك..
وإنما هي
مهمة حربية
على الأمير هاري
ابن الراحلة ديانا
و حفيد ملكة بريطانيا
أن يقضيها
وسط جحيم العراق
أو زلزال أفغانستان
ورغم أن الأمير
تمنّى العراق
إلا أن تهديدات
أمراء الحرب هناك
و توعداتهم له
بالخطف و القتل
أجبرت الجيش البريطاني
على إرساله
إلى أفغانستان
كأهون الشرّين
و فيما الأمير هاري
يحزم حقائبه
للمشاركة في محاربة
فلول طالبان و القاعدة
ثار جدلٌ كبيرٌ
حول هذه المشاركة...
و تساءل بريطانيون:
هل حياة هاري
أهم من حياة
بقية الجنود؟!