بعد أربع سنوات من تعثر العمل في مشروع جامع سيد الشهداء حمزة في المدينة المنورة بسبب خلاف بين المتبرع ومقاول المشروع، كشف مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة محمد الأمين، تخصيص جزء من المسجد للصلاة في شهر رمضان المبارك، على أن يتم الانتهاء من جميع الأعمال فيه مع بداية العام القادم.
ويعد الجامع في الترتيب الثاني بعد المسجد النبوي بسعة تسعة آلاف مصل وبمساحة 10 آلاف متر مربع، إذ شيد على طراز معماري متطور بأحدث المواصفات الإسلامية الحديثة، وبطابع يجمع بين الماضي والحاضر بالمدينة.
ويستمد الجامع شهرته باعتباره يقع على مقربة من جبل الرماة وجبل أحد الذي ضم معركة أحد الشهيرة، ويضم ثراه 70 شهيدا من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حين يقابل الجامع حي سيد الشهداء الذي يبلغ عدد سكانه قرابة 15 ألف نسمة، إذ سيخدم آلاف المصلين من الزوار وسكان الحي خصوصا في صلاة الجمعة والعيدين، لذلك يشهد الجامع في أوقات المواسم ازدحام الزوار من مختلف أنحاء العالم الذين يتعرفون على أحداث المعركة وزيارة شهدائها.
ويعد الجامع في الترتيب الثاني بعد المسجد النبوي بسعة تسعة آلاف مصل وبمساحة 10 آلاف متر مربع، إذ شيد على طراز معماري متطور بأحدث المواصفات الإسلامية الحديثة، وبطابع يجمع بين الماضي والحاضر بالمدينة.
ويستمد الجامع شهرته باعتباره يقع على مقربة من جبل الرماة وجبل أحد الذي ضم معركة أحد الشهيرة، ويضم ثراه 70 شهيدا من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حين يقابل الجامع حي سيد الشهداء الذي يبلغ عدد سكانه قرابة 15 ألف نسمة، إذ سيخدم آلاف المصلين من الزوار وسكان الحي خصوصا في صلاة الجمعة والعيدين، لذلك يشهد الجامع في أوقات المواسم ازدحام الزوار من مختلف أنحاء العالم الذين يتعرفون على أحداث المعركة وزيارة شهدائها.