حولت قوات الاحتلال الاسرائيلية القدس الشرقية أمس الى ما يشبه الثكنة العسكرية في الذكرى التاسعة والاربعين لاحتلالها عام 1967.
وأفاد متحدث باسم الشرطة الاسرائيلية أن هناك قوات عديدها اكثر من الفي شرطة يرتدون الزي الرسمي والمدني، مشيرا الى انه يتوقع مشاركة 30 الف شخص في «مسيرة الاعلام» السنوية. وقامت اسرائيل بتركيب انظمة كاميرات للمراقبة داخل وخارج البلدة القديمة في القدس، واستخدمت طائرات مروحية لمراقبة المسيرة.
وقد احتلت اسرائيل القدس الشرقية واعلنت ضمها في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي الذي يعتبر الاستيطان الاسرائيلي في كل الاراضي المحتلة غير شرعي وفقا للقانون الدولي. فيما يرغب الفلسطينيون في جعل القدس الشرقية المحتلة عاصمة دولتهم العتيدة.
وفي غضون، ذلك أوضح وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني يوسف ادعيس، إن أكثر من 100 اعتداء سجلت على الأماكن الدينية خلال شهر مايو المنصرم، احتل المسجد الأقصى الأغلبية منها يليه المسجد الإبراهيمي. وأكد في بيان أصدره أمس أن الاقتحامات والانتهاكات اليومية للمسجد الأقصى المبارك وباحاته، تعتبر من أبرز الجرائم التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق "الأقصى" والمدينة.
وأشار إلى أن شهر مايو شهد كثافة في الحملات الإعلامية من قبل منظمات الهيكل المزعوم الداعية لتكثيف الاقتحامات.
وواصل الاحتلال منع المصلين من الوصول بحرية للمسجد الأقصى عبر سياسة التفتيش والابعاد والاعتقال.
وفي المسجد الإبراهيمي واصل الاحتلال تعديه عليه ومنعه لرفع الآذان خلال مايو لأكثر من 48 وقتا.
وأفاد متحدث باسم الشرطة الاسرائيلية أن هناك قوات عديدها اكثر من الفي شرطة يرتدون الزي الرسمي والمدني، مشيرا الى انه يتوقع مشاركة 30 الف شخص في «مسيرة الاعلام» السنوية. وقامت اسرائيل بتركيب انظمة كاميرات للمراقبة داخل وخارج البلدة القديمة في القدس، واستخدمت طائرات مروحية لمراقبة المسيرة.
وقد احتلت اسرائيل القدس الشرقية واعلنت ضمها في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي الذي يعتبر الاستيطان الاسرائيلي في كل الاراضي المحتلة غير شرعي وفقا للقانون الدولي. فيما يرغب الفلسطينيون في جعل القدس الشرقية المحتلة عاصمة دولتهم العتيدة.
وفي غضون، ذلك أوضح وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني يوسف ادعيس، إن أكثر من 100 اعتداء سجلت على الأماكن الدينية خلال شهر مايو المنصرم، احتل المسجد الأقصى الأغلبية منها يليه المسجد الإبراهيمي. وأكد في بيان أصدره أمس أن الاقتحامات والانتهاكات اليومية للمسجد الأقصى المبارك وباحاته، تعتبر من أبرز الجرائم التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق "الأقصى" والمدينة.
وأشار إلى أن شهر مايو شهد كثافة في الحملات الإعلامية من قبل منظمات الهيكل المزعوم الداعية لتكثيف الاقتحامات.
وواصل الاحتلال منع المصلين من الوصول بحرية للمسجد الأقصى عبر سياسة التفتيش والابعاد والاعتقال.
وفي المسجد الإبراهيمي واصل الاحتلال تعديه عليه ومنعه لرفع الآذان خلال مايو لأكثر من 48 وقتا.