فوجئ الوسط الصحفي برحيل الكاتب الصحفي الزميل حسن الحارثي في أول أيام رمضان المبارك في العاصمة القاهرة، ما أثار الشجون والحزن في قلوب من زاملوه في الصحافة السعودية، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالمعزين والذاكرين لمسيرته الشخصية والإعلامية، إذ قال الكاتب خلف الحربي: «لا حول ولا قوة إلا بالله، كل الكلمات لا تكفي للتعبير عن الفجيعة برحيل الأخ والصديق حسن الحارثي نسأل الله له الرحمة والمغفرة»، وكتب سعود الخلف قائلا: «إن وفاة العزيز والزميل حسن الحارثي لخبر موجع ومفجع»، فيما قال الكاتب تركي السهلي: «يا وجعي يا أبا يزيد، رحم الله الصديق والحبيب حسن الحارثي».
ويذكر أن الحارثي عمل معلما للغة الإنجليزية بمدينة جدة، ثم تتبع محبته للصحافة، إذ تفرغ للعمل الصحفي في الزميلة «صحيفة الحياة» لمدة أربع سنوات، وعمل كاتبا في الزميلة «الوطن»، وتولى منصب رئيس قسم المحليات بمكتب جدة في «الحياة»، وعمل مسؤولا للتحرير في صحيفة «عكاظ»، وكتب عددا من حلقات المسلسل الشهير «سيلفي»، وأعد برنامج «صحوة» المزمع بثه عبر قناة «روتانا خليجية» خلال شهر رمضان الحالي، كما أن الحارثي من الصحفيين الذين خدموا الطائف، ويعد من الصحفيين المثقفين، وله دور بارز في الإعلام السعودي.
ويذكر أن الحارثي عمل معلما للغة الإنجليزية بمدينة جدة، ثم تتبع محبته للصحافة، إذ تفرغ للعمل الصحفي في الزميلة «صحيفة الحياة» لمدة أربع سنوات، وعمل كاتبا في الزميلة «الوطن»، وتولى منصب رئيس قسم المحليات بمكتب جدة في «الحياة»، وعمل مسؤولا للتحرير في صحيفة «عكاظ»، وكتب عددا من حلقات المسلسل الشهير «سيلفي»، وأعد برنامج «صحوة» المزمع بثه عبر قناة «روتانا خليجية» خلال شهر رمضان الحالي، كما أن الحارثي من الصحفيين الذين خدموا الطائف، ويعد من الصحفيين المثقفين، وله دور بارز في الإعلام السعودي.