تظل الذاكرة الإنسانية الأكثر عمقا ورسوخا على وجه الأرض لكونها تطبع على سطح القلب وتتحدر بين البصر والبصيرة، ولهذا فإن من أعطب المرض ذاكرته وعزله عن محيطه الأقرب لهم سيظل ماثلا أمام هذه الذاكرة أكثر من غيره، وهو الأمر الذي حرك عزيمة مجموعة من الشباب الطموح في تقديم رسالة مهمة للمجتمع السعودي بالتعاون مع جمعية الزهايمر السعودية،إذ يطل فريق «آل زهايمر» علينا من نافذة في قلب المجتمع محطما غموضا غُيب عنا لسنوات لسبب أو لآخر، لكنه اليوم يأتي بفيلم مؤثر يحكي قصصا واقعية لمرضى «آل زهايمر» ومقدمي الرعاية لهم، مشخصا بلا رتوش واقعا مؤلما لشريحة من الناس أحوج ماتكون إلى التفاتة ممن حولهم، عبر مجموعة من المتخصصين والأكاديميين.
العمل تم رفعه عبر موقع اليوتيوب الشهير بعنون «آل زهايمر» أخرجه وأعده عبدالرحمن حسن صندقجي، وشارك فيه من الإعداد سارة راشد ومريم حجازي وياسمين عرفشة وهناء الفاسي ومعاذ زهير، ومن المونتاج سارة الرشيد رنا المرعي.
العمل تم رفعه عبر موقع اليوتيوب الشهير بعنون «آل زهايمر» أخرجه وأعده عبدالرحمن حسن صندقجي، وشارك فيه من الإعداد سارة راشد ومريم حجازي وياسمين عرفشة وهناء الفاسي ومعاذ زهير، ومن المونتاج سارة الرشيد رنا المرعي.