بحث الائتلاف الوطني السوري مع هيئة التنسيق (معارضة الداخل) في بروكسل أمس (الإثنين) بلورة الحل السياسي في ظل التطورات الأخيرة وتوقف المشاورات، واتهم رئيس الائتلاف أنس العبدة روسيا بإغلاق الطريق أمام الحل السياسي بعد مساندة نظام بشار الأسد في قتل المدنيين في حلب وإدلب.
وقال العبدة إن أحد أهم الأعضاء في المجتمع الدولي الراعي للعملية السياسية (روسيا) شريك في قتل المدنيين، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي مازال صامتا على هذه المجازر بحق الشعب السوري.
ميدانيا، استهدفت غرفة عمليات جيش الفتح في حلب مقرات وثكنات عسكرية تابعة للنظام وتجمع قواته الأمنية والعسكرية، وذلك بعد أن رفض التوقف عن قصف طريق «الكاستيلو»، إضافة للمدنيين في ريف حلب الشمالي.
من جهة ثانية، قالت وكالة أنباء تابعة لتنظيم داعش وناشطون سوريون أمس (الإثنين) إن مقاتلي التنظيم أطلقوا النار على صحفي سوري في جنوب شرق تركيا.
وقال مسؤول في مكتب حاكم «شانلي أورفا»، إن أحمد عبد القادر تعرض لإطلاق نار في الرأس من جانب اثنين من متطرفي داعش كانا يستقلان دراجة نارية وإنه نقل لوحدة العناية المركزية في المستشفى الحكومي في شانلي أورفا.
وقالت وكالة أعماق التابعة للتنظيم إن عبد القادر يرأس صحيفة محلية وأحد مؤسسي حملة «الرقة تذبح بصمت» المناهضة للمتشددين.
وهذه هي خامس محاولة في الشهور الثماني الماضية لاستهداف ناشطين سوريين مناهضين لداعش في جنوب شرق تركيا الذي تتاخم أجزاء منه أراض يسيطر عليها المتشددون في سورية.
وقتل أربعة أشخاص من بينهم إبراهيم شقيق عبد القادر الذي يبلغ من العمر 27 عاما وهو عضو في نفس الحملة وتعرض لإطلاق نار في الرأس ثم قطعت رأسه مع ناشط آخر في منزله الموجود في شانلي أورفا في أكتوبر تشرين الأول الماضي.
وقال العبدة إن أحد أهم الأعضاء في المجتمع الدولي الراعي للعملية السياسية (روسيا) شريك في قتل المدنيين، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي مازال صامتا على هذه المجازر بحق الشعب السوري.
ميدانيا، استهدفت غرفة عمليات جيش الفتح في حلب مقرات وثكنات عسكرية تابعة للنظام وتجمع قواته الأمنية والعسكرية، وذلك بعد أن رفض التوقف عن قصف طريق «الكاستيلو»، إضافة للمدنيين في ريف حلب الشمالي.
من جهة ثانية، قالت وكالة أنباء تابعة لتنظيم داعش وناشطون سوريون أمس (الإثنين) إن مقاتلي التنظيم أطلقوا النار على صحفي سوري في جنوب شرق تركيا.
وقال مسؤول في مكتب حاكم «شانلي أورفا»، إن أحمد عبد القادر تعرض لإطلاق نار في الرأس من جانب اثنين من متطرفي داعش كانا يستقلان دراجة نارية وإنه نقل لوحدة العناية المركزية في المستشفى الحكومي في شانلي أورفا.
وقالت وكالة أعماق التابعة للتنظيم إن عبد القادر يرأس صحيفة محلية وأحد مؤسسي حملة «الرقة تذبح بصمت» المناهضة للمتشددين.
وهذه هي خامس محاولة في الشهور الثماني الماضية لاستهداف ناشطين سوريين مناهضين لداعش في جنوب شرق تركيا الذي تتاخم أجزاء منه أراض يسيطر عليها المتشددون في سورية.
وقتل أربعة أشخاص من بينهم إبراهيم شقيق عبد القادر الذي يبلغ من العمر 27 عاما وهو عضو في نفس الحملة وتعرض لإطلاق نار في الرأس ثم قطعت رأسه مع ناشط آخر في منزله الموجود في شانلي أورفا في أكتوبر تشرين الأول الماضي.