أجمع سياسيون مصريون على أهمية الحفاظ على علاقات قوية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية. وقالوا في تصريحات الى «عكاظ» ان زيارة صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ، تأتي في اطار حوار
متواصل شهدته القترة القليلة الماضية ، بما في ذلك قمة أمريكية خليجية وزيارات متعددة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري الي الرياض.
وقال السفير الدكتور جمال بيومي « مساعد وزير الخارجية الأسبق « أن العلاقات التي تربط الولايات المتحدة بالمملكة باتت متجذرة وقوية في كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية، وشدد على أنه لا يمكن لأي من الطرفين الاستغناء عن الآخر.
واعتبر السفير الدكتور محمد شاكر رئيس المجلس المصرى للعلاقات الخارجية زيارة الأمير محمد بن سلمان خطوة مهمة بالنظر الي الرؤية الجديدة لمستقبل المملكة ، والتي تلقى ترحيبا دوليا واسعا. وقال إن هذه الزيارة تهدف الي وضع النقاط فوق الحروف في شان الموقف الأمريكي من قضايا وملفات ملتهبة الي جانب ما شاب العلاقات بين البلدين من توترات في الآونة الأخيرة تقتضي الحوار المباشر مع أجهزة ومؤسسات صنع القرار الأمريكية سواء بالبيت الأبيض أو الكونجرس. ورأى أن وجود علاقات قوية بين السعودية والولايات المتحدة تصب في في مصلحة المنطقة والقضايا العربية.
بدوره، شدد الدكتور مصطفي علوي « وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة على أن أمريكا لا يمكنها الاستغناء عن علاقاتها بالمملكة.
ومن جهته قال الدكتور مصطفى السيد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية إن لزيارة ولى ولى العهد لواشنطن مدلولات مهمة سياسياً وإقتصادياً وعسكرياً، ليس للمملكة فحسب بل لكافة دول المنطقة كونها ستتناول قضايا مهمة تتعلق بسورية والعراق ولبنان وليبيا واليمن.
ووصف الخبير العسكرى والمستشار بأكاديمية ناصر الدكتور محمود خلف العلاقات بين الرياض وواشنطن بالإستراتيجية. وقال أن هناك تشاور وتنسيق بين البلدين في مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
متواصل شهدته القترة القليلة الماضية ، بما في ذلك قمة أمريكية خليجية وزيارات متعددة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري الي الرياض.
وقال السفير الدكتور جمال بيومي « مساعد وزير الخارجية الأسبق « أن العلاقات التي تربط الولايات المتحدة بالمملكة باتت متجذرة وقوية في كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية، وشدد على أنه لا يمكن لأي من الطرفين الاستغناء عن الآخر.
واعتبر السفير الدكتور محمد شاكر رئيس المجلس المصرى للعلاقات الخارجية زيارة الأمير محمد بن سلمان خطوة مهمة بالنظر الي الرؤية الجديدة لمستقبل المملكة ، والتي تلقى ترحيبا دوليا واسعا. وقال إن هذه الزيارة تهدف الي وضع النقاط فوق الحروف في شان الموقف الأمريكي من قضايا وملفات ملتهبة الي جانب ما شاب العلاقات بين البلدين من توترات في الآونة الأخيرة تقتضي الحوار المباشر مع أجهزة ومؤسسات صنع القرار الأمريكية سواء بالبيت الأبيض أو الكونجرس. ورأى أن وجود علاقات قوية بين السعودية والولايات المتحدة تصب في في مصلحة المنطقة والقضايا العربية.
بدوره، شدد الدكتور مصطفي علوي « وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة على أن أمريكا لا يمكنها الاستغناء عن علاقاتها بالمملكة.
ومن جهته قال الدكتور مصطفى السيد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية إن لزيارة ولى ولى العهد لواشنطن مدلولات مهمة سياسياً وإقتصادياً وعسكرياً، ليس للمملكة فحسب بل لكافة دول المنطقة كونها ستتناول قضايا مهمة تتعلق بسورية والعراق ولبنان وليبيا واليمن.
ووصف الخبير العسكرى والمستشار بأكاديمية ناصر الدكتور محمود خلف العلاقات بين الرياض وواشنطن بالإستراتيجية. وقال أن هناك تشاور وتنسيق بين البلدين في مختلف القضايا الإقليمية والدولية.