أكدت أمانة منطقة المدينة المنورة أنها تتابع وتلاحق الباعة المخالفين ممن يمتهنون البيع العشوائي أسفل جبل الرماة، مشيرة إلى أنها تتابع البسطات في الموقع وتعالج أي مشكلة تحدث فيه وتؤثر على الزوار.
وذكرت الأمانة في تعقيب على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جبل الرماة يتآكل»، في(6/3/2016) أنها تبذل قصارى جهدها لمعالجة أي خلل قد يعكر صفو زوار المدينة المنورة، مطالبة من الجميع التعاون معها لما فيه الصالح العام.
وكان عدد من المختصين انتقدوا غياب أي أفكار أو مبادرات واقعية تسهم في حماية الجبل من التلاشي وتعزز من مكانته التاريخية والأثرية كشاهد على أبرز المعارك التي خاضها رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهدت كثيرا من المواقف التي تحتاج للتدبر.
بينما انتقد الزوار انتشار البسطات العشوائية المنتشرة أسفل جبل الرماة، مشيرين إلى أنها تشوه المنطقة التاريخية التي وقعت فيها معركة خالدة غيرت مجرى التاريخ.
وطالبوا الجهات المختصة بتطوير المنطقة وتزويدها بالخدمات خصوصا أنها تستقبل الزوار الذين يفدون إليها من العالم الإسلامي كافة، باعتبارها معلما تاريخيا شهد أحداثا مهمة في فترة صدر الإسلام، ويحرص الكثيرون على زيارته.
وذكرت الأمانة في تعقيب على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جبل الرماة يتآكل»، في(6/3/2016) أنها تبذل قصارى جهدها لمعالجة أي خلل قد يعكر صفو زوار المدينة المنورة، مطالبة من الجميع التعاون معها لما فيه الصالح العام.
وكان عدد من المختصين انتقدوا غياب أي أفكار أو مبادرات واقعية تسهم في حماية الجبل من التلاشي وتعزز من مكانته التاريخية والأثرية كشاهد على أبرز المعارك التي خاضها رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهدت كثيرا من المواقف التي تحتاج للتدبر.
بينما انتقد الزوار انتشار البسطات العشوائية المنتشرة أسفل جبل الرماة، مشيرين إلى أنها تشوه المنطقة التاريخية التي وقعت فيها معركة خالدة غيرت مجرى التاريخ.
وطالبوا الجهات المختصة بتطوير المنطقة وتزويدها بالخدمات خصوصا أنها تستقبل الزوار الذين يفدون إليها من العالم الإسلامي كافة، باعتبارها معلما تاريخيا شهد أحداثا مهمة في فترة صدر الإسلام، ويحرص الكثيرون على زيارته.