قدمت السيدة أمل الحسين شكرها الجزيل لـ«عكاظ» لدورها الكبير في تسليط الضوء على المتجر الذي يعمل فيه اثنان من أبنائها (مكفوفين)، وشقيقهم الثالث الذي استرد بصره، بعد أن فقده في بداية حياته، مشيرة إلى أنهم كانوا يعتزمون الاستعانة بأحد مشاهير السناب شات، ليعلن للمتجر، حتى لو تقاضى نصف ميزانية المشروع، إلا أن «عكاظ» -على حد قولها- وفرت عليهم كثيرا من الجهد والوقت والمال، معربة عن فخرها واعتزازها بأبنائها.
وكان عدد من المسؤولين والأهالي تفاعلوا مع الخبر الذي نشرته «عكاظ» في أخيرتها الجمعة الماضية، عن الشبان الثلاثة إسماعيل وعبدالرحمن وسليمان أبناء خالد المشيقح، حيث زار مندوب بنك التسليف المحل في اليوم الأول من نشر الخبر، ووعد بتقديم خطة عمل تمويلية، فيما زارهم الأحد مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الدكتور إبراهيم الضبيب ومدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للعمل تركي المانع، واستمعوا من الشباب ووالدهم عن فكرة المشروع وأهدافهم المستقبلية، وتناقشوا حول ما يمكن تقديمه لهم مستقبلا من أجل تنمية عملهم ودعمهم.
إسماعيل الذي كان يعد الحسابات على آلة برايل ذكر أن «عكاظ» فتحت لهم كثيرا من الأبواب بعد الله، وشجعت الناس على التفاعل معهم، ما يحفزهم على تطوير نشاطهم.
وبين خالد بن سليمان المشيقح أن نشر «عكاظ» لموضوع أبنائه أسهم في زيادة تفاعل المسؤولين والمجتمع معهم، موضحا أنه كان في بادئ الأمر رافضا فكرة المشروع، ولكن زوجته أمل الحسين كانت مصرة، وألحت عليه كثيرا حتى وافق، لافتا إلى أن تعامله مع وضع أبنائه منذ صغرهم شجعه أن يقدم الخدمات لهذه الفئة الغالية، إذ يتشرف بإدارة جمعية العوق البصري التي تشرف على ما يصل لـ 2000 من محتاجي خدماتها على مستوى المملكة وتساعده زوجته بذلك عبر القسم النسائي بالجمعية.
وكان عدد من المسؤولين والأهالي تفاعلوا مع الخبر الذي نشرته «عكاظ» في أخيرتها الجمعة الماضية، عن الشبان الثلاثة إسماعيل وعبدالرحمن وسليمان أبناء خالد المشيقح، حيث زار مندوب بنك التسليف المحل في اليوم الأول من نشر الخبر، ووعد بتقديم خطة عمل تمويلية، فيما زارهم الأحد مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الدكتور إبراهيم الضبيب ومدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للعمل تركي المانع، واستمعوا من الشباب ووالدهم عن فكرة المشروع وأهدافهم المستقبلية، وتناقشوا حول ما يمكن تقديمه لهم مستقبلا من أجل تنمية عملهم ودعمهم.
إسماعيل الذي كان يعد الحسابات على آلة برايل ذكر أن «عكاظ» فتحت لهم كثيرا من الأبواب بعد الله، وشجعت الناس على التفاعل معهم، ما يحفزهم على تطوير نشاطهم.
وبين خالد بن سليمان المشيقح أن نشر «عكاظ» لموضوع أبنائه أسهم في زيادة تفاعل المسؤولين والمجتمع معهم، موضحا أنه كان في بادئ الأمر رافضا فكرة المشروع، ولكن زوجته أمل الحسين كانت مصرة، وألحت عليه كثيرا حتى وافق، لافتا إلى أن تعامله مع وضع أبنائه منذ صغرهم شجعه أن يقدم الخدمات لهذه الفئة الغالية، إذ يتشرف بإدارة جمعية العوق البصري التي تشرف على ما يصل لـ 2000 من محتاجي خدماتها على مستوى المملكة وتساعده زوجته بذلك عبر القسم النسائي بالجمعية.