أكد مدير شرطة العاصمة المقدسة اللواء سعيد بن سالم القرني لـ«عكاظ» عمل لجنة مكافحة الظواهر السلبية على مدار الساعة لضبط الباعة المتجولين والمتسولين وخلاف ذلك من الملاحظات والظواهر السلبية، مشيرا إلى دعم اللجنة التي تترأسها إمارة منطقة مكة المكرمة بأعداد كافية من الضباط والأفراد والآليات، للقضاء على الظواهر السلبية التي تمارس في مثل هذه الأجواء الروحانية، وتسبب تعكيرا لصفو أجواء العبادة.
وعزا اللواء القرني الاختفاء التدريجي لعمليات النشل والتسول، إلى المتابعة الميدانية والرصد لكل من يحاول استغلال هذا الموسم ويأتي بقصد التسول أو البيع المتجول أو النشل، «وهناك دعم كافٍ للحد من النشالين»، مشيرا إلى دعم شرطة مكة بأعداد كافية من الضباط والأفراد والآليات لمواجهة الأعداد الإضافية من المعتمرين والزائرين، وللتسيهل عليهم وتسهيل استقبال البلاغات ومعالجتها في زمن قياسي، «فضلا عن تعزيز الحراسات الأمنية على مختلف المقرات الأمنية، والاستمرار في تعقب مخالفي نظام العمل والإقامة وتطبيق التعليمات بحقهم». وأضاف مدير شرطة العاصمة المقدسة أن «مراكز الشرط بالعاصمة المقدسة هي مراكز دائمة، ولكن نظرا لقدوم أعداد كبيرة من مواطني المملكة للعبادة في شهر رمضان، وكذلك أعداد مهولة من المعتمرين، ولتضاعف الأعباء على مراكز الشرط، يتم دعمها». وأوضح اللواء القرني أن وجود المهام الاستثنائية خلال موسم شهر رمضان المبارك «لا يعني التخلي عن مهامنا الأساسية، فالعمل يسير على الوتيرة نفسها»، مضيفا أن خطة عمل رمضان ليست وليدة اللحظة، حيث بدأنا التحضير لها بمجرد انتهاء الموسم السابق، وهناك لجان متابعة ورصد وتقييم لكل محاور الخطة الأمنية لأداء العاملين في الميدان، ترصد وتوثق لاستعراض الإيجابيات والسلبيات، ونعمل على تعزيز الإيجابيات وتلافي السلبيات، والخطة هي حصيلة عام كامل، وهي تجارب سابقة، وخبرات تراكمية تولدت لدى رجال الأمن، وفي كل موسم ينقضي يتم رصد الإيجابيات والسلبيات وتؤخذ كل هذه الأمور في الحسبان عند وضع الخطط الأمنية في المواسم.
وعزا اللواء القرني الاختفاء التدريجي لعمليات النشل والتسول، إلى المتابعة الميدانية والرصد لكل من يحاول استغلال هذا الموسم ويأتي بقصد التسول أو البيع المتجول أو النشل، «وهناك دعم كافٍ للحد من النشالين»، مشيرا إلى دعم شرطة مكة بأعداد كافية من الضباط والأفراد والآليات لمواجهة الأعداد الإضافية من المعتمرين والزائرين، وللتسيهل عليهم وتسهيل استقبال البلاغات ومعالجتها في زمن قياسي، «فضلا عن تعزيز الحراسات الأمنية على مختلف المقرات الأمنية، والاستمرار في تعقب مخالفي نظام العمل والإقامة وتطبيق التعليمات بحقهم». وأضاف مدير شرطة العاصمة المقدسة أن «مراكز الشرط بالعاصمة المقدسة هي مراكز دائمة، ولكن نظرا لقدوم أعداد كبيرة من مواطني المملكة للعبادة في شهر رمضان، وكذلك أعداد مهولة من المعتمرين، ولتضاعف الأعباء على مراكز الشرط، يتم دعمها». وأوضح اللواء القرني أن وجود المهام الاستثنائية خلال موسم شهر رمضان المبارك «لا يعني التخلي عن مهامنا الأساسية، فالعمل يسير على الوتيرة نفسها»، مضيفا أن خطة عمل رمضان ليست وليدة اللحظة، حيث بدأنا التحضير لها بمجرد انتهاء الموسم السابق، وهناك لجان متابعة ورصد وتقييم لكل محاور الخطة الأمنية لأداء العاملين في الميدان، ترصد وتوثق لاستعراض الإيجابيات والسلبيات، ونعمل على تعزيز الإيجابيات وتلافي السلبيات، والخطة هي حصيلة عام كامل، وهي تجارب سابقة، وخبرات تراكمية تولدت لدى رجال الأمن، وفي كل موسم ينقضي يتم رصد الإيجابيات والسلبيات وتؤخذ كل هذه الأمور في الحسبان عند وضع الخطط الأمنية في المواسم.